48 مادة غذائية جديدة وتخفيض سعر 25 سلعة في العين
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
إيهاب الرفاعي (العين)
أخبار ذات صلةأعلنت بلدية مدينة العين عن إدراج 48 مادة غذائية واستهلاكية جديدة، بالإضافة إلى تخفيض سعر 25 مادة غذائية واستهلاكية تلبية لاحتياجات المواطنين من المواد الغذائية المدعومة استعداداً لبدء العام الدراسي الجديد 2024-2025.
وأوضحت مهرة الظاهري رئيس قسم المسؤولية المجتمعية، حرص بلدية مدينة العين على توفير المخزون بكميات كافية قبل وخلال فترة بدء العام الدراسي الجديد في جميع منافذ التوزيع التابعة لبلدية مدينة العين، مع توفير 4 سيارات لتوصيل المواد الغذائية إلى المنازل، إلى جانب توفير خدمة التوصيل المجاني لفئة كبار المواطنين وأصحاب الهمم، علاوة على تكثيف عدد العمالة المساعدة ورجال الأمن في مستودعات توزيع المواد الغذائية لضمان عدم التأخر في تحميل المواد والسلع.
وقالت الظاهري، يمكن للمستفيدين الحصول على احتياجاتهم من المواد الغذائية عبر 11 فرعاً لتوزيع المواد تابعة للبلدية في مختلف المناطق وتعمل من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 3 عصراً، كما يمكن صرف المواد الغذائية من فروع جمعية العين التعاونية خلال أوقات عمل الجمعية.
وكانت إحصائيات بلدية مدينة العين قد كشفت عن استفادة أكثر من 40 ألف أسرة مواطنة من خدمات توزيع المواد الغذائية التي تقدمها بلدية العين عبر مراكز التوزيع التابعة لها، وكذلك فروع جمعية العين التعاونية، وذلك خلال النصف الأول من العام الجاري، مما يعكس جهود البلدية في دعم احتياجات السكان بفعالية.
وتقدم بلدية مدينة العين العديد من المبادرات التي تسهم في تسهيل حصول المواطنين على احتياجاتهم من المواد الغذائية بأقل وقت وأدنى مجهود وفق استراتيجية دائرة البلديات والنقل في تقديم خدمات متميزة تسهم في إسعاد المواطنين، وتلبية احتياجاتهم بالمستوى الحضاري الذي يحقق تطلعاتهم، وذلك في إطار حرصها على تقديم خدمات مجتمعية متميزة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العين بلدية العين المواد الغذائية العام الدراسي الجديد بلدیة مدینة العین المواد الغذائیة
إقرأ أيضاً:
تطوير مادة بلورية تجمع المياه الكامنة في الضباب
أبوظبي: «الخليج»
نجح فريق من الباحثين من جامعة جيلين ومركز المواد الذكية ومركز المواد الهندسية الذكية في جامعة نيويورك أبوظبي، بقيادة أستاذ الكيمياء في الجامعة بانتشى نوموف، في تطوير مادة بلورية جديدة قادرة على جمع المياه الكامنة في الضباب من دون استهلاك الطاقة.
وأطلق الباحثون تسمية اسم «بلورات يانوس» على البلورات الجديدة المستوحاة من النباتات والحيوانات الصحراوية التي تعيش في المناطق الجافة، كالسحالي والخنافس ذات الجلد والأسطح المختلفة الجاذبة للماء والطاردة لها، حيث تتجمّع كميات من الماء بين الأسطح المختلفة على أجسام هذه الكائنات وتنساب باتجاه واحد بفضل هذه الخصائص.
وقد نشرت دورية الجمعية الأمريكية للكيمياء ورقة البحث بعنوان «حصاد المياه من الجو بكفاءة من خلال بلورات يانوس الديناميكية ذاتية الاستشعار»، حيث درس الباحثون ثلاثة مركّبات عضوية ذات استخدامات متعددة أنتجوا منها بلورات عضوية مرنة، قبل قياس تفاعلها مع الهواء المشبع بالماء، نتج عن ذلك تطوير بلورات يانوس التي تتميز بنوعين من التركيبات السطحية، أحدهما يستقطب الماء والثاني يطرده، تعمل الخاصية الأولى على التقاط الرطوبة من الهواء بينما تسهم الثانية في انسياب القطرات تجاه وعاء التجميع، ما ينتج قدرة على حصاد المياه من الهواء تعد الأعلى على الإطلاق.
وصرح بانتشى نوموف: «يحتوي الغلاف الجوي على كميات هائلة من المياه النقية، لكننا بأمس الحاجة إلى المواد التي تمكننا من جمع هذه المياه بكفاءة وتكثيفها لتصبح صالحة للشرب، تستغل البلورات التي ابتكرها فريق الباحثون خواص البلورات العضوية كالتوافق الميكانيكي والشفافية».
العجمة: المنتخب لن يفلح طالما الأندية أقوى منه .. فيديو