غرق شاب بشاطئ سيدي جابر بالإسكندرية
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
لقى شاب مصرعه غرقًا بمنطقة شاطئ سيدي جابر شرق الإسكندرية، الأحد، حيث بدأ رجال الإنقاذ النهري وغواصو الخير المتطوعون في البحث عن الجثمان فور تلقي بلاغ حالة الغرق.
كان مدير الامن قد تلقى اخطارا من مامور قسم شرطة سيدى جابر يفيد ورد اخطارا لشرطة النجدة بغرق شاب ، انتقل على الفور رجال المباحث وقوات الحماية المدنية بالفحص والمعاينة تبين أثناء قيام المدعو " فتيانى عبد العزيز " 45 سنة بالسباحة بمنطقة سيدى جابر جرفة التيار الكهربائى وغرق داخل مياه البحر.
وقال الكابتن إيهاب المالحي، قائد فريق غواصين الخير المتطوعين، أنه فور تلقى البلاغ بحالة الغرق ناشد جميع غواصين الإسكندرية بسرعة الوصول لمكان الغرق للبحث عن الجثمان.
كان قد شهد أحد شواطئ قرى الساحل الشمالي، قبل أسبوعين غرق شاب بعد أن جرفه التيار، حيث تلقت مديرية أمن الإسكندرية إخطارًا من شرطة النجدة، بورود بلاغ من مسئولي شاطئ إحدى القرى السياحية، يفيد بأنه أثناء نزول محمد سمير محمد عبدالعزيز، 18 سنة، من كفرالدوار، إلى مياه البحر للاستحمام جرفه التيار ولم يظهر بعد ذلك. وكثفت قوات الإنقاذ النهري وفريق غواصين الخير المتطوعون عمليات البحث عن الجثمان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية تفاصيل غرق شاب سيدى جابر المتطوعين
إقرأ أيضاً:
انطلاق برنامج لقاء الجمعة للأطفال بمسجد سيدي عبد الوهاب بمطوبس
شهد اللواء دكتور علاء عبد المعطي، محافظ كفر الشيخ، اليوم الجمعة، انطلاق فعاليات برنامج "لقاء الجمعة للأطفال" بمسجد سيدي عبد الوهاب التابع لإدارة أوقاف مطوبس قبلي.
تأتي هذه الفعالية في إطار مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي "بداية جديدة لبناء الإنسان"، وبحضور الشيخ معين رمضان يونس، وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ، والدكتور عبد القادر سليم، مدير عام الدعوة، والشيخ أحمد حنبل، مسؤول الإرشاد والثقافة بالمديرية، والشيخ سعد ضبش، مدير إدارة مطوبس قبلي، والشيخ مرشدي قلشاني، مفتش الإدارة.
يهدف البرنامج إلى نشر الفكر الوسطي المستنير وتصحيح المفاهيم الخاطئة، بالإضافة إلى غرس القيم الدينية والأخلاقية والوطنية لدى الأطفال وتحرص وزارة الأوقاف، برعاية الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، على تعزيز وعي النشء من خلال أنشطة متنوعة تساهم في بناء شخصية الطفل بشكل متكامل.
وشهد البرنامج إقامة عدة أنشطة للأطفال بعد صلاة الجمعة، تضمنت جلسات توعية دينية، وحوارات مفتوحة مع الأطفال لتوضيح القيم الإسلامية وتعزيز الأخلاق الحميدة. كما تم التأكيد على أهمية الاستمرار في تنظيم مثل هذه البرامج الوطنية التي تعكس اهتمام الدولة برفع الوعي لدى الأجيال القادمة.