محمد الشرنوبي يدعم شيرين عبدالوهاب: “أعاني من نفس الأزمة”
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أعرب الفنان محمد الشرنوبي عن سعادته البالغة بعودة المطربة شيرين عبدالوهاب إلى الغناء مرة أخرى، بطرح أغنيات جديدة، بعد فترة طويلة من الانقطاع بسبب أزمتها مع شركة روتانا، موضحاً أنه يمر بأزمة مشابهة منذ سنوات.
وقال الشرنوبي، خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه على “إكس”، إنه سعيد بسماع صوت شيرين مجدداً، متمنياً انتهاء أزمتها قريباً لكي تعود بكامل طاقتها الفنية، مضيفاً: “أنا أكثر شخص يشعر بما تمر به شيرين حالياً، لأنني أمر بنفس الأزمة منذ 5 سنوات مع المنتجة سارة الطباخ”.
وتابع: “في 24 مايو (أيار) 2022 صدر حكم بانقضاء عقدي مع شركة الإنتاج، لكن الشركة ادعت خلاف ذلك، إلى أن صدر 3 أحكام أخرى تؤكد انتهاء العقد، وأنه لا توجد عليّ التزامات للشركة”.
وأشار الشرنوبي إلى أن أغنياته الجديدة تُطرح على كل المنصات بشكل طبيعي وقانوني، باستثناء يوتيوب، لأن به ثغرة يتم استغلالها من قبل البعض.
وواصل: “هذه الثغرة موجودة لحماية حقوق الملكية الفكرية، لكن البعض يستغلها بشكل سيء، حيث يتم عمل (سترايك) على الأغنية، فيحجبها يوتيوب ويمنح صاحب طلب الحذف مهلة 10 أيام لرفع دعوى قضائية، وإذا تم رفع القضية يتم حذف الأغنية إلى أن تنتهي الأزمة قضائياً، وهي عملية قد تستغرق شهوراً أو أكثر من عام”.
ولفت محمد الشرنوبي إلى أن هذه الثغرة تم استغلالها معه أكثر من مرة، بدايةً من أغنية “قلبي ارتاح”، ثم “إيه اللذاذة دي”، و”أنتي الحياة” وغيرهم، موضحاً أنه تمت إعادة هذه الأغنيات مجدداً، لكن يتم الحذف في كل عمل جديد بسبب تكرار القضايا، لكنه لن يستسلم لهذا الأمر.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: إلى أن
إقرأ أيضاً:
هاني مهنا: بليغ حمدي لحَّن لأم كلثوم أكثر من عبدالوهاب.. ولم يكن مغرورا
قال الموسيقار هاني مهنا، إن الموسيقار الراحل بليغ حمدي، كان طموحًا للغاية ويأتي بالكلمة من الشارع، وليس من عالم آخر، موضحًا أن بليغ كان يستمع بشكل غير عادي للأعمال الشرقية الشعبية، وكان يؤمن بأن هذه الأعمال هي التي تعيش؛ لأن الناس ترتبط بما هو قريب من الشارع.
مهنا: بليغ كان صديقا عزيزا ليوأضاف «مهنا»، خلال مداخلة هاتفية برنامج «كل الزوايا»، مع الإعلامية سارة حازم طه، المذاع على قناة «أون»، أن بليغ حمدي كان صديقًا عزيزًا له، وأنه وعمر خورشيد كانا دائمًا معًا، متابعا: «بليغ كان يكون عندي في الشقة ويقوم يفتح الثلاجة ويجيب اللي هو عاوزه لأنه رغم عبقريته، لكنه لم يكن متعاليًا أو مغرورًا أبدا».
11 لحنا لأم كلثومولفت إلى أن بليغ قدم 11 لحنًا لأم كلثوم، في حين قدم محمد عبدالوهاب 8 ألحان لها، وهذا يؤكد عبقريته، منوها بأنه مهما تحدث عنه لن يوفيه حقه، أو يصف حجم موهبته.
وتابع: «بليغ حمدي كان دائما يبحث عن الجملة الشعبية الشرقية، ويطورها ليقدمها للناس بطريقة مبتكرة وجديدة وعشان كده هو كان سابق عصره».