قيادة سابقة بالداخلية: 4.5 مليون مصري يستخدمون تطبيقات المراهنات الإلكترونية
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
قال اللواء محمد الرشيدي، مساعد وزير الداخلية للمعلومات سابقًا، إن الحكومات تحصل على نسبة من أرباح تطبيقات المراهنات الإلكترونية في بعض الدول، لكن هذا لا يحدث في مصر وهذه التطبيقات محرمة دينيًا ومجرمة قانونيًا في مصر.
عمرو أديب: محمد صلاح أسطورة لا تنتهي رئيس اتحاد الكتاب: مشكلة مصر ثقافية وليست اقتصادية تطبيقات المراهنات الإلكترونيةوأضاف الرشيدي، خلال مقابلته، ببرنامج مصر جديدة، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، مساء الأحد، أن ملايين الشباب يتعاملون مع تطبيقات المراهنات سعيًا وراء تحقيق حلم الثراء السريع.
وأوضح الرشيدي، أن 4.5 مليون مواطن مصري 90% منهم من الشباب يتعاملون مع تطبيقات المراهنات الإلكترونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المراهنات المراهنات الإلكترونية مصر التطبيقات قناة Etc تطبیقات المراهنات المراهنات ا
إقرأ أيضاً:
أزمة تدريب مستمرة في فالنسيا
بغداد اليوم - متابعة
منذ استحواذ بيتر ليم على نادي فالنسيا، شهد النادي دورانًا سريعًا على كرسي المدرب، فمن أصل 12 مدربًا تولوا المسؤولية خلال هذه الفترة، لم يسبق لثمانية منهم أن خاضوا تجربة تدريب في الدوري الإسباني الممتاز "الليجا" قبل ذلك.
هذا الأمر تكرر مرة أخرى بتعيين كارلوس كوربيران، المدرب الجديد للفريق، والذي يفتقر بدوره إلى أي خبرة سابقة في الدوريات الأوروبية الكبرى.
كوربيران، الذي وقع عقدًا طويل الأمد مع الخفافيش، يأتي خلفًا لروبن باراخا الذي أقيل مؤخرًا رغم امتلاك عقد حتى عام 2026. ورغم أن كوربيران حقق نجاحًا نسبيًا في الدوري الإنجليزي مع وست بروميتش ألبيون، إلا أن تجربته التدريبية تركزت بشكل أكبر على الدوريات الأدنى في إسبانيا واليونان.
وتبرز هذه الظاهرة تساؤلات حول استراتيجية النادي في اختيار المدربين، حيث يبدو أن الخبرة في الدوري الإسباني ليست شرطًا أساسيًا لتولي المسؤولية في فالنسيا. فمن بين المدربين الـ12، كان هناك أربعة فقط لديهم خبرة سابقة في الليجا، وهم مارسيلينو، وبوردالاس، وخابي جارسيا، وبورو جونزاليس. الجدير بالذكر أن هذين الأخيرين هما الوحيدان اللذان قادا الفريق إلى نهائيات بطولات خلال فترة امتلاك ليم للنادي.
وتتجلى هذه الاستراتيجية بشكل واضح في تجربتي جاري نيفيل وألبرت سيلاديس. فنيفييل تولى تدريب فالنسيا دون أي خبرة تدريبية سابقة، بينما اقتصرت تجربة سيلاديس على تدريب المنتخبات.
ويرى البعض أن هذا التوجه قد يكون أحد أسباب عدم استقرار النادي، حيث أن غياب الخبرة المحلية قد يؤثر سلبًا على قدرة المدرب على فهم خصوصيات الدوري الإسباني والتفاعل مع بيئة النادي. ومع ذلك، يرى آخرون أن النادي يسعى إلى تجديد دماء الفريق وتجربة أساليب تدريب جديدة، حتى لو كان ذلك على حساب الاستقرار.
المصدر: وكالات