مصارعة أصابع القدم.. رياضة غريبة تستعد للمشاركة في الأولمبياد المقبلة
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
احتفلت بطولة العالم لمصارعة أصابع القدم بعامها الخمسين هذا الأسبوع، ويطمح اللاعبون الذين يمارسونها في المشاركة بدورة الألعاب الأولمبية المقبلة، بحسب ما ذكره موقع ديلي ستار.
وشهد الحدث الرياضي الغريب مشاركة لاعبين من جميع أنحاء العالم، مثل كندا وأمريكا وباكستان والهند والصين، إذ يقوم الخصمان بتثبيت أصابع قدميهما معًا، ومحاولة تثبيت قدم الخصم على الأرض، ويفوز أول شخص ينجح في تثبيت قدم خصمه لمدة ثلاث ثوان.
رياضة مصارعة أصابع القدم تأسست عام 1974، على يد عدد قليل من الأصدقاء، ومن الممكن أن تكون جزءًا من دورة الألعاب الأوليمبية لعام 2028 في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، بحسب «ديلي ستار».
من هما الفائزان ببطولة العالم لمصارعة أصابع القدم؟وكان الفائزان ببطولة العالم لمصارعة أصابع القدم لهذا العام، هما بن وودروف للرجال، وليزا شينتون للنساء.
يقول «وودروف» في تصريحاته: «شعرت بأن أصابع قدمي أصبحت قوية بشكل خطير، بعد اتباع نظام صارم، وأعتبر أن مصارعة أصابع القدمين هي عمل جاد، لأننا نتدرب مثل الرياضيين الأولمبيين، وقد يكون الأمر مؤلمًا أيضًا، وقد تنكسر أصابع القدم».
50 عاما على تأسيس اللعبةوتابع حديثه قائلاً: «من الشائع أننا نعاني من آلام في الركبتين، وبعد 50 عامًا من تأسيس اللعبة، نأمل أن نتمكن بحلول لوس أنجلوس 2028 من التأهل إلى دورة الألعاب الأوليمبية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أصابع القدم
إقرأ أيضاً:
حسين الديك يحقق أعلى نسبة حضور في موسم الرياض بحدث غير مسبوق
شهد موسم الرياض في ختام فعالية “بلاد الشام” حدثًا غير مسبوق، حيث حقق النجم السوري حسين الديك أعلى نسبة حضور جماهيري، حضر الحفل ما يقارب 150 ألف شخص، متجاوزًا جميع الأرقام القياسية السابقة، ألهب الديك الحضور بأدائه المميز وأغانيه المحبوبة التي جمعت عشاقه من مختلف أنحاء العالم العربي في أجواء مليئة بالحماس والفرح.
حفلات حسين الديك المقبلة
هذا النجاح الكبير يضاف إلى جدول حسين الديك المزدحم بالحفلات والمناسبات، حيث يستعد لإحياء عدة حفلات في العراق، الأردن، السعودية، ودبي خلال الفترة المقبلة. الحفلات القادمة تؤكد مكانته كواحد من أبرز نجوم الغناء في العالم العربي، القادر على جذب الجماهير بأعداد ضخمة أينما ذهب.
تفاصيل موسم الرياض 2025
موسم الرياض 2025 يستمر في تحقيق إنجازات نوعية، ويثبت أن الفن العربي قادر على الوصول إلى العالمية بروح مفعمة بالحياة والطموح.