بوابة الوفد:
2025-04-10@18:18:48 GMT

"جوبا" أحدث أعمال محمد النقلي بطولة ميرفت أمين

تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT

كشف المخرج محمد النقلي عن التحضيرات والاستعدادات لمسلسله الجديد بعنوان مبدئى "جوبا" بطولة النجمة الكبيرة ميرفت أمين.

ومن المقرر أن ينطلق التصوير خلال الفترة المقبلة، عقب الانتهاء من التعاقد مع الممثلين المرشحين في العمل، بالإضافة إلى الانتهاء من كتابة العمل حيث إنه ما زال في طى الكتابة للمؤلف أحمد صبحى.

مليحة

يشار إلى أن ميرفت أمين قدمت آخر أعمالها مسلسل مليحة مع النجم دياب، وشارك في بطولته كل من الفلسطينية سيرين خاص، ديانا رحمة، على الطيب، أمير المصري، أشرف زكى، حنان يوسف، مروة أنور، أنور خليل، وروفى الشناط، مروان عايش، مروة أنور، حنان سليمان، وغيرهم من الفنانين، كما استعان القائمون على المسلسل بالمخرج شريف عرفة لقيادة وحدة إخراج ثانية عملت بالتوازى مع الوحدة الأساسية.

شخصية ميرفت أمين فى مسلسسل مليحة 

 حيث تجسد ميرفت أمين شخصية والدة الفنان دياب في أحداث المسلسل.

 

 

يشار الى أن آخر أعمال المخرج محمد النقلى مسلسل حى السيدة زينب عام 2021، وشارك في بطولة المسلسل سوسن بدر، محمود عبد المغنى، لبنى ونس، فراس سعيد، وآخرون.

 آخر أعمال ميرفت أمين

وكات آخر أعمال الفنانة ميرفت أمين مسسل "تغير جو" بطولة منة شلبى، وعرض في رمضان الماضى، وشارك في بطولته كل من إياد نصاد نصار، عصام عمر، عايدة الكاشف، تأليف منى الشيمى، إخراج مريم أبو عوف.

 

قصة تغيير جو 

تدور أحداث المسلسل «تغيير جو»، في إطار اجتماعي تشويقي، حول شريفة التي تعاني حياتها من العديد من الأزمات منها معاناة والدتها من إدمان المهدئات والكحول، بينما يقدم إياد نصار شخصية دكتور جامعي وتجمعه علاقة مع منة شلبي، وتقدم ميرفت أمين دور خالة منة شلبي واسمها زوزو.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ميرفت أمين ميرفت أمين حياة ميرفت أمين میرفت أمین آخر أعمال

إقرأ أيضاً:

جوبا ترضخ للضغوط الأميركية وتستقبل كونغوليا أبعدته أميركا

في تحول جديد في مواقفها، وافقت حكومة جنوب السودان على قبول ترحيل مواطن كونغولي كانت السلطات الأميركية قد أبعدته عن أراضيها بعد احتجازه لفترة طويلة.

يأتي هذا القرار على خلفية الأزمة الدبلوماسية المتصاعدة بين جوبا وواشنطن، والتي شهدت فرض عقوبات على عدد من المسؤولين الحكوميين في جنوب السودان بسبب عدم تعاونها في قبول المُبعدين.

الضغوط الأميركية والقرار المفاجئ

فرضت الولايات المتحدة حظرا على منح التأشيرات لمواطنين ومسؤولين من حكومة جنوب السودان بعد اتهامات بعدم التعاون في قضية ترحيل شخص وصل إلى الأراضي الأميركية كجزء من سياسة ترحيل المهاجرين غير الشرعيين.

واتضح أن الشخص المعني، الذي كانت جوبا ترفض استعادته، يحمل جنسية الكونغو الديمقراطية، وليس من جنوب السودان كما كان مفترضا.

وفقا لتقارير صحفية، جاء هذا القرار المفاجئ بعد ضغوط دبلوماسية قوية من واشنطن، مما دفع حكومة جنوب السودان إلى المضي قدما في قبول الشخص المبعد، وذلك بعد سلسلة من المفاوضات مع السفارة الأميركية في جوبا.

صورة عامة من جوبا (الجزيرة) تباين الآراء داخل حكومة جوبا

في وقت تسعى فيه الحكومة الأميركية إلى التأكيد على التزام جوبا بالقوانين الدولية، لم تخلُ هذه القضية من الجدل داخل دوائر الحكم في جنوب السودان. حيث صرح بعض المسؤولين المحليين بأن القرار يُعد تنازلا كبيرا أمام الضغوط الأميركية، بينما رأى آخرون فيه خطوة نحو تعزيز التعاون الثنائي في المستقبل.

إعلان

ويأتي هذا التحول في المواقف بوقت حساس، حيث يواجه جنوب السودان تحديات سياسية كبيرة على الساحة الداخلية، مثل النزاعات المستمرة في بعض المناطق والتحديات الاقتصادية.

وقد اعتبر البعض أن هذا القرار قد يشكل سابقة في كيفية تعامل الحكومة مع الضغوط الأجنبية.

شروط أميركا للعلاقات المستقبلية

وفي رد فعل أميركي، نقلت شبكة "سي إن إن" -عن مسؤولين في الخارجية الأميركية- أن واشنطن ترى هذا التحول في سياسة جوبا بمثابة "اختبار" للعلاقات المستقبلية بين البلدين.

وأكد المسؤولون أن سياسة حظر التأشيرات ستظل سارية حتى تظهر حكومة جنوب السودان التزاما جديا في التعامل مع قضايا مشابهة في المستقبل.

وفيما يتعلق بمسألة ترحيل المواطنين من جنسيات أخرى، أشار المسؤولون الأميركيون إلى أن أي تقاعس من حكومة جنوب السودان قد يؤدي إلى فرض مزيد من القيود على العلاقات الثنائية.

العلاقات الإفريقية الأميركية

لا تقتصر هذه الحادثة على جنوب السودان فقط، بل تمثل جزءا من التوترات الأكبر بين الولايات المتحدة وبعض الدول الأفريقية، خاصة في ما يتعلق بالسياسات المتصلة بالهجرة واللجوء.

يرى العديد من المراقبين أن الضغوط الأميركية على الدول الأفريقية قد تُعقّد العلاقات الدبلوماسية، خاصة في ظل التحولات السياسية والاقتصادية التي تشهدها القارة.

وبينما تزداد الشكوك بشأن الطريقة التي تتعامل بها واشنطن مع هذه القضايا، يتساءل البعض عن مدى تأثير هذه السياسات على العلاقات الاقتصادية والتنموية بين الولايات المتحدة والدول الأفريقية.

مقالات مشابهة

  • «هتجيلي».. محمد رمضان يطرح أحدث أعماله باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • الليلة.. محمد رمضان يطرح أحدث أغانيه «هتجيلي»
  • رأي.. أنور قرقاش يكتب: السودان بين التضليل وتفاقم المأساة الإنسانية
  • بالتعاون مع أوكا.. مي كساب تكشف عن موعد طرح أحدث أعمالها | صور
  • شهر العسل.. أحدث ظهور لـ نسرين طافش مع زوجها
  • جوبا ترضخ للضغوط الأميركية وتستقبل كونغوليا أبعدته أميركا
  • مشروع درامي ضخم و80 ممثلا.. القطرية للإعلام تعلن عن قرب عرض “سيوف العرب” على تلفزيون قطر
  • محمد شاهين عن شخصية وسام في لام شمسية: لم أقلق أو أخف
  • مدرسة النخبة.. إليكم ما نعرفه عن المسلسل الخليجي الجديد
  • بالبنفسجي.. أحدث ظهور لـ رحمة أحمد