استشهاد 12 فلسطينيًا.. الاحتلال يواصل استهداف أماكن النازحين في غزة
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
استشهد 12 فلسطينيًا وأصيب العشرات بجروح مختلفة، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين في حي الزيتون جنوب مدينة غزة، وتجمع للنازحين في دوار التعليم شمال قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية في المستشفى الأهلي العربي، باستشهاد 6 نازحين داخل مدرسة صفد التي تؤوي مئات النازحين، بعد قصفها من طائرات الاحتلال الإسرائيلي.
كما قصفت طائرات الاحتلال تجمعًا للفلسطينيين شمال قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد 6 فلسطينيين وإصابة عدد آخر.
في سياق متصل، واصلت طائرات ومدفعية الاحتلال قصفها للمناطق الشرقية من مدينتي خان يونس ورفح جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى تدمير مربعات سكنية كاملة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); });
عشرات الشهداء والمصابين في قصف جديد للاحتلال الإسرائيلي على #غزة#اليوم #فلسطين https://t.co/xmsIr67Km9— صحيفة اليوم (@alyaum) August 31, 2024استشهاد 3 في جنين والخليل
كما استشهد 3 فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي يوم الأحد، في مدينتي جنين والخليل بالضفة الغربية.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال في بلدة كفر ذان بمدينة جنين شمال الضفة الغربية.
فيما استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد محاصرتها لمنزل في بلدة ترقوميا بمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس غزة القدس المحتلة الأراضي الفلسطينية المحتلة قصف قصف إسرائيلي على غزة قصف الاحتلال الإسرائيلي على غزة قطاع غزة جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين جرائم الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
استشهاد فتى فلسطيني بقصف صهيوني على جنين
الثورة نت/..
أفادت مصادر فلسطينية، مساء اليوم السبت، باستشهاد الفتى الفلسطيني احمد عبد الحليم السعدي (14عاما) بقصف في الحي الشرقي من مدينة جنين.
ويواصل “جيش” العدو الصهيوني عمليته العسكرية لليوم الثالث عشر على التوالي في جنين، وسط استمرار عمليات الهدم والتجريف، حيث استخدمت قوات الاحتلال المتفجرات لتدمير منازل الفلسطينيين، فيما شهدت الشوارع والمرافق العامة تخريباً متعمداً أدى إلى شلل في الحياة اليومية.
كما تمركزت آليات عسكرية في مداخل المدينة والمخيم، مع استمرار انتشار القناصة على أسطح المباني، ما جعل التنقل داخل المنطقة محفوفاً بالمخاطر.