جامعة قناة السويس تحذر الطلاب الجدد قبل الكشف الطبي: احذروا انتحال الشخصية
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
حذّرت جامعة قناة السويس الطلاب الجدد المتقدمين للالتحاق بالكليات الجديدة، من انتحال شخصية أي طالب غير المذكور خلال إجراءات الكشف الطبي، مشيرة إلى أنّ منتحل الشخصية سيُحال إلى الشؤون القانونية؛ لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاهه.
جامعة القناة تحذر من انتحال شخصية الطلابوطالبت جامعة قناة السويس، في بيان صدر عنها، الطلاب باتباع التعليمات التالية:
1- إحضار الطلبة المصابين بأمراض مزمنة تقاريرهم الصحية السابقة للمطالعة في أثناء الكشف الطبي، على أن يُعرض الطالب والكشف عليه بعيادة اللجنة الخاصة؛ لمتابعة الحالات فيما بعد.
2- إحضار الطلاب ذوي الحالات الخاصة تقرير طبي من هيئة القومسيون الطبي معتمد.
3- يحضر الطالب من ذوي الهمم بنفسه لمطابقة حالته الصحية بالتقرير الطبى على أن يتم عرض الطالب والكشف عليه بعيادة اللجنة الخاصة؛ لمتابعة الحالات فيما بعد.
4- إحضار الطلبة المستخدمين للنظارات الطبية نظارتهم أثناء الكشف الطبي.
5- إحضار الطلاب أشعة على الصدر حديثة ديجيتال باسم الطالب للطلاب المستجدين بالكليات وطلاب المدن الجامعية المستجدين لا يدعها بعد فحصها من الطبيب المختص بالكشف الطبي بالإدارة الطبية.
6- إجراء التحاليل الخاصة بطلاب كلية التمريض، ومعهد فني التمريض بمعمل الإدارة الطبية العامة للخدمات الطبية ضمن إجراءات الكشف الطبي.
7- على الطلاب الوافدين والحاصلين على شهادة إتمام المرحلة الثانوية خارج مصر إحضار تحليل فيروس الإيدز (HIV) من جهة معتمدة.
8- على الطلاب راغبي الالتحاق بالمدن الجامعية إرفاق صورة من استمارة الكشف الطبي الخاصة بالطالب بملف الالتحاق للمدينة الجامعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكشف الطبي في الجامعات مواعيد الكشف الطبي في الجامعات الكشف الطبي في الجامعات 2024 الكشف الطبي للطلاب في الجامعات الکشف الطبی
إقرأ أيضاً:
جامعة قناة السويس تنظم 18 مؤتمرًا طلابيًا بحثيًا خلال شهر أبريل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل جامعة قناة السويس، برئاسة الدكتور ناصر مندور، تنفيذ أجندتها الطموحة للمؤتمرات الطلابية البحثية التي تُعقد بكليات الجامعة خلال شهر أبريل الجاري، حيث تنظم 18 مؤتمراً بحثياً طلابياً يعكس اهتمام الجامعة ببناء قدرات طلابها وتعزيز مشاركتهم في القضايا الراهنة، وعلى رأسها التنمية المستدامة والذكاء الاصطناعي.
وأكد الدكتور ناصر مندور، رئيس الجامعة، أن المؤتمرات الطلابية تمثل منصات مهمة لتمكين الطلاب من عرض أفكارهم البحثية في القضايا المتصلة بمجالات تخصصهم وربطها بأهداف التنمية المستدامة، مشيراً إلى أن الموضوعات المطروحة هذا العام تنوعت بين الذكاء الاصطناعي، التحول الرقمي، الأمن الغذائي، الرعاية الصحية، والتمكين ، وكل ذلك وفق رؤية متكاملة تعكس الدور الفاعل لكل كلية في خدمة مجتمعها وتنمية بيئتها.
وأوضح الدكتور محمد عبد النعيم، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، أن الهدف من المؤتمرات الطلابية هو إتاحة الفرصة للطلاب للانخراط في البحث العلمي منذ المراحل الجامعية الأولى، وتنمية مهاراتهم في التفكير النقدي وحل المشكلات، إلى جانب تعزيز روح الفريق والعمل التعاوني في البحث العلمي متعدد التخصصات.
ومن جانبه، أشار الدكتور محمد يس، مدير مركز الدعم الأكاديمي، إلى أن المؤتمرات يتم تنظيمها من خلال وحدات الدعم الأكاديمي بالكليات، ويُعد كل منها تمهيداً للمؤتمر العام للبحوث الطلابية المقرر عقده في السادس من مايو المقبل، والذي سيضم الأبحاث المصعدة من مختلف كليات الجامعة، متضمناً محاور رئيسية تدور حول دور الذكاء الاصطناعي في تطوير التخصصات العلمية، ورؤى الطلاب نحو مجتمع أكثر استدامة.
وشهدت الجامعة بالفعل عقد عدد من المؤتمرات الطلابية خلال الأيام الماضية، حيث عقدت كلية الآداب والعلوم الإنسانية مؤتمرها في 6 أبريل تحت عنوان "العلوم الآن واللغات وآفاق التنمية المستدامة: التحديات والفرص"، وفي 7 أبريل عقدت كلية الطب البيطري مؤتمرها تحت عنوان "الرقمنة والذكاء الاصطناعي في الطب البيطري: من أجل أمن غذائي مستدام"، بينما تعقد كلية الحاسبات مؤتمرها في 8 أبريل بعنوان "انطلاقة بلا حدود: لاستكمال إمكانيات الذكاء الاصطناعي في التكنولوجيا من أجل الاستدامة".
وتُستكمل أجندة المؤتمرات في 9 أبريل، حيث تعقد كلية العلوم مؤتمرها تحت عنوان "تطوير العلوم في عصر التحول الرقمي"، كما تنظم الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية مؤتمرها في اليوم ذاته تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي وأثره المستقبلي على التكنولوجيا التطبيقية والتنمية المستدامة".
وفي 10 أبريل، تُنظم كلية طب الأسنان مؤتمرها تحت عنوان "الجمع بين الابتكار والتحفظ من أجل مستقبل أخضر"، بينما تعقد كلية الصيدلة مؤتمرها في 13 أبريل تحت عنوان "آفاق الاستدامة في الصيدلة 2025: بحوث طلابية نحو العلم والمعرفة والتطبيق".
بينما تنظم كلية التربية مؤتمرها الطلابي في 14 أبريل تحت عنوان "نحو بناء الإنسان في عصر التكنولوجيا: تمكين القدرات وتعزيز القيم برؤية شاملة لتحقيق الاستدامة"، يليه مؤتمر كلية التجارة في 15 أبريل تحت عنوان "بناء الإنسان في عصر الذكاء الاصطناعي من أجل مستقبل بيئي مستدام".
وفي 16 أبريل، يعقد المعهد الفني للتمريض مؤتمره بعنوان "التكنولوجيا والتمريض: استراتيجيات استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين الخدمات الصحية"، تليه كلية التمريض في 17 أبريل بمؤتمرها تحت عنوان "تعزيز نظام رعاية صحية مستدام: دور الذكاء في التمريض".
ويشهد يوم 20 أبريل ثلاثة مؤتمرات متزامنة، حيث تعقد كلية الهندسة مؤتمرها تحت عنوان "التطبيقات الهندسية للذكاء الاصطناعي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة"، وتعقد كلية الزراعة مؤتمرها تحت عنوان "الزراعة المستدامة في عصر الرقمنة: رؤى وتطبيقات"، وتنظم كلية السياحة والفنادق مؤتمرها تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي وجامعات الجيل الرابع: رؤى طلابية نحو التنمية المستدامة".
وفي 23 أبريل، تُنظم ثلاث كليات أخرى مؤتمراتها البحثية، حيث تعقد كلية الطب مؤتمرها تحت عنوان "Digital Health and Telemedicine Applications in the Era of Artificial Intelligence"، وتُعقد في ذات اليوم مؤتمرا كلية التربية الرياضية بعنوان "علوم الرياضية: بداية جديدة"، وكلية العلاج الطبيعي بعنوان "العلاج الطبيعي والبحث العلمي: شراكة دائمة من أجل صحة أفضل".
ويُختتم جدول المؤتمرات الطلابية البحثية بمؤتمر كلية الألسن في 27 أبريل، تحت عنوان "بناء الإنسان في ظل التحديات الحالية: الانفتاح على الثقافات الأجنبية"، ليكون تتويجاً شهرياً لسلسلة من الأنشطة البحثية التي تهدف إلى تعزيز قدرات الطلاب الفكرية والعلمية وربطها باحتياجات الواقع وتحديات المستقبل.