مستجدات قرار اغلاق المحال التجارية بوقت محدد بالعاصمة عمان
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
#سواليف
جدد ممثلو #قطاعات ونقابات وجمعيات #تجارية دعمهم لأي قرار يتخذ بخصوص تحديد موعدا زمنيا لفتح و #أغلاق #المنشآت والمحال التجارية بالعاصمة، باستثناء قطاعات السوبرماركت والبقالات والمقاهي والمطاعم السياحية وغير المصنفة والصيدليات والمخابز ومحلات الحلويات ودور السينما.
وأكدوا خلال اللقاء الذي دعت له غرفة تجارة #عمان، اليوم الأحد، أن عملية تحديد ساعات دوام للمنشآت والمحال التجارية، يصب في مصلحة الجميع، وسيسهم بخفض كلف التشغيل، وينعكس على الحياة الاجتماعية للتجار والعاملين لديهم، واصفين ذلك بأنها تمثل نقلة نوعية ومظهرا حضاريا للقطاع التجاري.
وبينوا ان القرار سيكون له آثار اقتصادية واجتماعية وبيئية إيجابية على حركة التجارة، ويحفز القطاع التجاري للتحول نحو التجارة الالكترونية والعمل “عن بُعد”، كما يدعم التحولات التي تسير بها المملكة نحو التحول الرقمي.
مقالات ذات صلةوشدد الحضور على ضرورة تغليب مصلحة الاقتصاد الوطني والقطاع التجاري ووضعها على رأس الأولويات، بعيدا عن المصالح الشخصية، مقدرين جهود غرفة تجارة عمان الساعية لخدمة القطاع التجاري وتسهيل اعماله ومتابعة القضايا التي تهمه.
وطالب الحضور بضرورة ان تكون المخالفات في حال وقوعها واضحة ومتدرجة شريطة عدم اغلاق المحلات المشمولة اذا خالفت القرار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قطاعات تجارية أغلاق المنشآت عمان
إقرأ أيضاً:
السيسي: نستهدف زيادة عدد السائحين الذين تستقبلهم مصر سنويا إلى 30 مليون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أوضح الرئيس السيسي، أن استهداف زيادة عدد السائحين الذين تستقبلهم مصر سنويا من ١٦ إلى ٣٠ مليون سائح، هو أمر يتعين تحقيقه في ظل المقومات الكبيرة التي تتمتع بها مصر في مجال السياحة.
والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم بالعاصمة القطرية الدوحة بممثلي مجتمع الأعمال القطري، بحضور الشيخ محمد بن عبّد الرحمن آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية القطري، علي بن أحمد الكواري وزير المالية القطري، وعبد الله بن حمد العطية وزير البلدية القطري، والدكتور أحمد بن محمد السيد، وزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية بوزارة التجارة والصناعة القطرية، والشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة قطر، إلى جانب ممثلين عن غرفة تجارة وصناعة قطر ورابطة رجال الأعمال القطريين، وبمشاركة واسعة من كبرى الشركات العاملة في السوق القطري.