دراسة تكشف عن أفضل طريقة لخفض شعور كبار السن بالوحدة
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
وجدت دراسة حديثة أن التواصل الشخصي يساعد على خفض مستويات الشعور بالوحدة لدى كبار السن، ولكن الطرق الأخرى، مثل الاتصال الهاتفي أو البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية، ليست فعالة بالقدر نفسه في خفض الشعور بالوحدة.
وقال شيانغ تشانغ، المعد المشارك في الدراسة: "وجدنا أنه عندما يشعر كبار السن بالوحدة، فإنهم أكثر عرضة لالتقاط الهاتف والاتصال بشخص ما.
ولطالما كان التواصل الاجتماعي المنتظم مهم للصحة العقلية والجسدية، ويساهم في طول العمر في سن الشيخوخة، في حين ارتبط الشعور بالوحدة بأمراض القلب والتدهور المعرفي وحتى الموت المبكر.
وعلى الرغم من أن العديد من كبار السن يواجهون حالات صحية مزمنة ومشاكل في الحركة قد تجعل التواصل الشخصي أكثر صعوبة، إلا أن الدراسة الجديدة، التي تابعت أكثر من 300 شخص تزيد أعمارهم عن 65 عاما، تشير إلى أن هذا النوع من التواصل "عنصر مهم في أي جهد واسع النطاق لمعالجة الشعور بالوحدة لدى كبار السن".
وقال تشانغ: "على الرغم من أن الاتصال الهاتفي متاح في معظم الأوقات ويوفر لكبار السن فرصا للتواصل الاجتماعي عندما يشعرون بالوحدة، يبدو أن الاتصال الهاتفي قد لا يكون بالفعالية نفسها للتواصل الشخصي في الحد من الشعور بالوحدة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشعور بالوحدة كبار السن الشعور بالوحدة لدى كبار السن دراسة حديثة الشعور بالوحدة کبار السن
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف حقيقة اختطاف فتاة على يد صديقتها
كشفت الأجهزة الامنية حقيقة تداول منشور عبر مواقع التواصل الإجتماعى بشأن الإدعاء بتعرض إحدى الفتيات للاختطاف من قبل إحدى صديقتها بالقاهرة، والعثور عليها وبها آثار ضرب وتخدير بالجيزة.
بالفحص تبين أن حقيقة الواقعة تتمثل فى أنه بتاريخ 27 الجارى ورد بلاغ لقسم شرطة عين شمس بمديرية أمن القاهرة من (ربة منزل - مقيمة بدائرة القسم) بغياب نجلتها عقب خروجها من المنزل يوم 25 الجارى ولم تتهم أو تشتبه فى غيابها جنائياً.
وعقب تداول المنشور تم إستدعاء المبلغة حيث حضرت وبصحبتها نجلتها "المبلغ بغيابها" وبسؤالها نفت صحة ما تم تداوله من إدعاءات حول إختطافها وقررت بقيام نجلتها بترك المنزل بمحض إرادتها لخلافات عائلية ، وأنها كانت صحبة إحدى صديقاتها.
تم تحديد القائم على نشر تلك الإدعاءات (إحدى أقارب المبلغ بغيابها - مقيمة بمحافظة القليوبية) وأمكن ضبطها ، وبمواجهتها أقرت بنشرها تلك المعلومات المغلوطة للإسراع فى إجراءات عودتها .. وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيالها لإدعائها الكاذب.