الراديو البرازيلي يقدم عرضا تاريخيا لمسيرة عمرو دياب.. السوبر ستار
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
خصص برنامج Kalimba المتخصص في الموسيقى الإفريقية على راديو Câmara البرازيلي حلقة مدتها ساعة للهضبة عمرو دياب بعنوان «السوبر ستار المصري عمرو دياب».
الراديو البرازيلي يحتفي بعمرو دياب تضمنت الحلقة عرضًا تاريخيًا لمسيرة عمرو دياب، وتم خلالها تشغيل مجموعة من أغانيه مثل يا طريق، تملي معاك، وحشتيني، ولا على باله، الله على حبك أنت، يا أجمل عيون، ولا كل حاجة، وياه، مدي إيدك، قلبي اتمناه، وحلوة الأيام.
العرض أشار إلى أن عمرو دياب هو النجم الأبرز في مصر وأهم نجوم البوب المصري، وتم استعراض تاريخه في إصدار ألبوم جديد كل عام، وأغانيه التي تتنوع بين العاطفية والوطنية، بالإضافة إلى مشاركاته في الحملات الإعلانية والأفلام.
وتحدثت الحلقة أيضًا عن بعض أنواع الموسيقى التي تميز بها الهضبة خلال مسيرته، ومنها الـ Romantic Pop، و R'n'B، و Dance، و Techno. كما تطرقت الحلقة إلى نشأته في بورسعيد، وعمل والده في قناة السويس، ودراسته للموسيقى في أكاديمية الفنون.
وتم الإشارة إلى بداية مشواره الفني بألبومه الأول يا طريق عام 1983، والنجاحات المتتالية التي حققها منذ ذلك الحين والتي كان لها صدى في شمال إفريقيا والشرق الأوسط.
هذه ليست المرة الأولى التي يخصص فيها راديو برازيلي حلقة عن عمرو دياب، حيث خصص راديو CBN البرازيلي حلقة الصيف الماضي عن عمرو دياب بعنوان "مصر وموسيقى البحر المتوسط لعمرو دياب" في برنامج Sala de Música.
من ناحية أخرى، أحيا عمرو دياب حفلا غنائيا أسطوريا يوم 10 أغسطس الماضي هو الأضخم ضمن فعاليات الدورة الثانية من مهرجان العلمين على مسرح يو أرينا.
وبدأ عمرو دياب حفله بأغنية يا أنا يا لأ وسط هتافات كبيرة من الجمهور فور صعوده للمسرح وغنى مجموعة متنوعة من أعماله وهي: بحبه و دا لو اتساب، ووياه، وراجع ويتعلموا، وقمرين، ونور العين، والعالم الله، وليلي نهاري، ويا قمر، ويدق الباب، وهي عاملة ايه، وكان طيب، وأيام و بنعيشها، وهتدلع.
حفل عمرو دياب في الكويتويستعد عمرو دياب، لإحياء حفل في موسم الكويت في 24 أكتوبر المقبل، بـ الأرينا كويت، وهو واحد من أكبر المسارح المجهزة في الكويت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو دياب اخبار عمرو دياب اعمال عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
قاضٍ فيدرالي يعرقل جهود ترامب لتفكيك خدمة راديو صوت أمريكا
وصف البيت الأبيض خدمة "صوت أمريكا"، التي تأسست عام 1942، بـ"صوت أمريكا الراديكالية"، معلناً أن أمر ترامب "سيضمن ألا يتحمل دافعو الضرائب عبء الدعاية المتطرفة".
أصدر القاضي الفيدرالي جيمس بول أويتكن قرارًا يمنع فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب من المضي قدمًا في خططها لتفكيك إذاعة صوت أمريكا الدولية، واصفًا الإجراءات بأنها "حالة كلاسيكية من القرارات التعسفية والمتقلبة".
وقد أمر القاضي الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي (USAGM)، المسؤولة عن إدارة إذاعة صوت أمريكا، بالتوقف عن فصل أكثر من 1200 موظف، بينهم صحفيون ومهندسون وآخرون، الذين تم إيقافهم مؤخرًا ضمن خطوة متعلقة بتخفيض التمويل الذي أمر به ترامب.
تضمنت الأوامر القضائية إصدار قرار تقييدي مؤقت يمنع الوكالة من اتخاذ أي إجراءات إضافية تتعلق بتسريح الموظفين أو المتعاقدين، أو تخفيض عددهم، أو وضعهم في إجازة، إلى جانب منع إغلاق أي مكاتب أو استدعاء العاملين في الخارج إلى الولايات المتحدة.
ويمنع القرار الوكالة الأمريكية أيضًا من وقف تمويل المنح لمنافذها الإذاعية الأخرى، بما في ذلك إذاعة أوروبا الحرة/إذاعة الحرية، وإذاعة آسيا الحرة، وإذاعة أفغانستان الحرة.
وأعلنت الوكالة يوم الخميس أنها ستستأنف تمويل إذاعة أوروبا الحرة بعد أمر قضائي صادر عن قاضٍ في واشنطن العاصمة.
وقال محامي المدعين، أندرو ج. سيلي جونيور: "هذا انتصار حاسم لحرية الصحافة والتعديل الأول، وتوبيخ واضح لإدارة ترامب بسبب تجاهلها التام للمبادئ التي تقوم عليها ديمقراطيتنا."
Relatedترامب يقطع التمويل عن إذاعة صوت أمريكا وراديو أوروبا الحرة ويضع المئات في إجازة قسريةترامب يكشف: "صفقة تيك توك قيد الإعداد".. فهل يكون المصير البيع أم الحظر أم تأجيل جديد؟ترامب: سنستعيد ما سرقته دول أخرى من أمريكاانتقاد نهج إدارة ترامبوفي جلسة استماع عُقدت يوم الجمعة في مانهاتن، انتقد القاضي أويتكن إدارة ترامب لاستخدامها "مطرقة ثقيلة" ضد وكالة تم تفويضها وتمويلها قانونيًا من قبل الكونغرس.
كما انتقد القاضي قيادة الوكالة، بما في ذلك المستشار الخاص كاري ليك، لقيامها "بين عشية وضحاها" بإنقاص منصة القوة الناعمة العالمية للحكومة الأمريكية، من "دون النظر في الآثار المترتبة على ذلك".
وأصدر القاضي أويتكن حكمه بعد أن رفع تحالف يضم صحفيي صوت أمريكا والنقابات العمالية ومنظمة "مراسلون بلا حدود" غير الربحية دعوى قضائية ضد إدارة ترامب الأسبوع الماضي لوقف التخفيضات.
ويهدف المدعون إلى إعادة إذاعة صوت أمريكا إلى البث، معتبرين أن الإغلاق ينتهك الحماية التي أقرتها المحكمة خلال ولاية ترامب الأولى، والتي تكفل لصحفيي صوت أمريكا حرية التعبير ضد تدخل البيت الأبيض.
وذكر المدعون أن غياب الإذاعة ترك فراغًا إعلاميًا يملؤه "مروجو الدعاية"، مما يؤدي إلى احتكار رسائلهم للموجات العالمية.
واتهم ترامب وبعض الجمهوريين إذاعة صوت أمريكا بالتحيز اليساري والفشل في تقديم قيم "مؤيدة لأمريكا"، على الرغم من أن الكونغرس كلفها بالعمل كمنظمة إخبارية غير حزبية.
وتوقف بث إذاعة صوت أمريكا بعد صدور أمر تنفيذي من ترامب في 14 مارس/آذار، والذي قلص التمويل المقدم لها ولستة كيانات فيدرالية أخرى ضمن جهوده لتقليص إنفاق الحكومة وفق أجندته السياسية.
وصف البيت الأبيض خدمة "صوت أمريكا"، التي تأسست عام 1942، بـ"صوت أمريكا الراديكالية"، معلناً أن أمر ترامب "سيضمن ألا يتحمل دافعو الضرائب عبء الدعاية المتطرفة".
واستشهد البيت الأبيض بتغطية الإذاعة التي اعتبرها "مواتية جدًا" للرئيس السابق جو بايدن، فضلاً عن تقارير عن امتيازات البيض والتنميط العنصري والمهاجرين المتحولين جنسيًا الذين يطلبون اللجوء.
وخصص الكونغرس نحو 860 مليون دولار (794 مليون يورو) للوكالة الأمريكية لحرية الإعلام للسنة المالية الحالية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تكثيف محادثات الائتلاف بين الاتحاد الديمقراطي المسيحي والحزب الاشتراكي الديمقراطي مجلس أوروبا يدعو تركيا للإفراج عن إمام أوغلو وزيدان مناورات فلبينية-أميركية-يابانية في بحر الصين الجنوبي وسط توتر مع بكين حرية الصحافةدونالد ترامبإيلون ماسك