اليوم 24:
2025-01-22@23:05:51 GMT

حزب فرنسا الأبية يتحرك لعزل ماكرون

تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT

أفادت تقارير دولية، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بات يواجه تحركات حزبية وسياسية تسعى لعزله من منصبه، إذ لا تزال البلاد بلا حكومة حتى الآن.

وشرع منذ امس السبت، حزب فرنسا الأبية اليساري، في حشد أحزاب اليسار لمساندته في مسعى عزل ماكرون بسبب ما قال إنه إخفاق خطير في أداء واجباته الدستورية.

وأبرزت التقارير، أن الخلاف احتدم بين الرئيس الفرنسي وحزب فرنسا الأبية، بسبب التأخر الكبير في تعيين لوسي كاستيه رئيسة للوزراء بعد الانتخابات البرلمانية الأخيرة.

وطالب نواب عن الحزب اليساري بضرورة تدخل « الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ للدفاع عن الديمقراطية » ضد ما وصفوه بـ « الميول الاستبدادية للرئيس ».

ويرتقب أن ينضاف إلى نواب حزب فرنسا الأبية اليساري، نواب آخرين وخاصة من أحزاب اليسار، وذلك للإطاحة بالرئيس ماكرون الذي يرجع ما قام به لـ « ضمان الاستقرار ».

كلمات دلالية فرنسا ماكرون

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: فرنسا ماكرون فرنسا الأبیة

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية الفرنسي يتمنى إنهاء العمل باتفاقية تسهل إقامة الجزائريين

أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو -أمس الأحد- أنّه يتمنى إنهاء العمل باتفاق 1968 الموقّع بين فرنسا والجزائر والذي يمنح الجزائريين مزايا عديدة لجهة شروط السفر إلى فرنسا والإقامة والعمل في هذا البلد.

ويندرج هذا الموقف في سياق التوترات الحادّة التي تسود العلاقات بين البلدين.

وفي تصريح لمحطة "بي إف إم تي في" الإخبارية الفرنسية، قال روتايو إنّ باريس "أُهينت" من قبل الجزائر عندما رفضت السلطات الجزائرية قبل فترة قصيرة أن تستقبل مؤثّرا جزائريا رحّلته فرنسا إلى وطنه.

وأضاف أنّ "الجزائر لم تحترم القانون الدولي عندما رفضت أن يدخل أراضيها هذا المؤثّر الذي كان يحمل جواز سفر بيومتريا يثبت جنسيته".

كما تطرق روتايو إلى مصير الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال الموقوف في بلده الأم، قائلا إنه "يجب على فرنسا أن تختار سبلا للردّ على الجزائر".

وقد وقعت هذه الاتفاقية الثنائية بين البلدين في 27 ديسمبر/كانون الأول 1968، وهي تمنح وضعا فريدا للمواطنين الجزائريين فيما يتعلّق بسفرهم إلى فرنسا والإقامة أو العمل فيها.

وبما أنّها اتفاقية ثنائية فهي تندرج ضمن القانون الدولي الذي يسمو على القانون الوطني الفرنسي، وبالتالي فهي تجعل الجزائريين في منأى عن موجبات القانون العام الفرنسي في المسائل المتعلّقة بالهجرة.

إعلان

وبموجب هذه الاتفاقية، يتمّ تسهيل دخول الرعايا الجزائريين إلى فرنسا (دون الحاجة لتأشيرة إقامة طويلة) وتمكّنهم من الإقامة بحريّة لممارسة نشاط تجاري أو مهنة مستقلّة، وتمنحهم أسبقية على رعايا بقية الدول في الحصول على تصريح إقامة لمدة 10 سنوات.

وفي مقابلته مع محطة "بي إف إم تي في" الإخبارية، ندّد روتايو بما أسماه "عدوانية الجزائر تجاه باريس" مؤكّدا أن فرنسا فعلت كل ما في وسعها على طريق المصالحة، وبالمقابل "لم نلق سوى إشارات عدوانية".

وأضاف روتايو أن "كرامة فرنسا تضرّرت بسبب الإساءة التي وجهتها الجزائر".

مقالات مشابهة

  • ماكرون يدعو الشباب الفرنسي للتطوع في صفوف الجيش
  • بعد تنصيب ماكرون..ماكرون: على أوروبا حماية سيادتها
  • السفير الفرنسي في المديرية العامة للدفاع المدني: دعم مستمر وتعزيز التعاون
  • رئيس الوزراء الفرنسي: أوروبا ستُسحق إذا لم تواجه ترامب
  • ماكرون يعترف: تشديد إجراءات منح التأشيرات أضر بصورة فرنسا في الخارج
  • وزير الداخلية الفرنسي ينوي معاقبة المهاجرين
  • وزير الداخلية الفرنسي ينوي معقابة المهاجرين
  • ماكرون وإفريقيا.. نفوذ فرنسي يتضاءل وخطاب استعماري يتزايد
  • وزير الداخلية الفرنسي يدعو إلى إنهاء العمل باتفاقية تسهل إقامة الجزائريين
  • وزير الداخلية الفرنسي يتمنى إنهاء العمل باتفاقية تسهل إقامة الجزائريين