مظاهرة داعمة لفلسطين في العاصمة المكسيكية
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
مكسيكو - صفا
شهدت العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي، مظاهرة حاشدة داعمة لفلسطين ومطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وجرت المظاهرة، في شارع "الإصلاح" الذي يعد من أشهر شوارع العاصمة المكسيكية، ورفع المتظاهرون أعلام فلسطين ولافتات تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين.
وبالتزامن مع حربه على غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وسع جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته بالضفة فيما صعد المستوطنون اعتداءاتهم، ما تسبب في استشهاد 676 فلسطينيا بينهم 150 طفلا، وإصابة أكثر من 5 آلاف و400، واعتقال ما يزيد على 10 آلاف و200.
وبدعم أمريكي تشن "إسرائيل" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 134 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
المصدر: الأناضول
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: المكسيك مظاهرات احتجاجية دعم فلسطين
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط عن تنظيم مائدة لـ 3000 شخص: مظاهرة حب ودليل على الوحدة (فيديو)
عقب اللواء هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، على إقامة المحافظة لمائدة تسع 3000 شخص، قائلاً: "المائدة كانت عبارة عن مظاهرة حب، ودليل على الوحدة الشاملة بين شعب أسيوط كبار وصغر وأغنياء وفقراء".
وقال "أبو النصر"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عبد الباقي عزوز، ببرنامج "توك شو العرب"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن الإقبال على المائدة كان رسالة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي مفادها: "أننا نحبه ونؤيده ونقف ورائه، وبأن الشعب مستعد لفعل أي شيء، لكي يثبت للعالم أجمع بأنه لا يستطيع أحد أن يُفرقه".
ولفت إلى أن فكرة الإفطار الجماعي جاءت من الحب والتراحم الموجودين في الإسلام، ومن حب الوطن، فالجميع كان يعمل في خلية نحل لخروج مائدة الرحمن بهذا الشكل.
وأضاف: "الواحد نفسه يحضن شعب أسيوط، أنا بعتبر نفسي محافظ محظوظ، ومن حبي في أسيوط حبيت أفطر مع شعب أسيوط، ومن هنا أجتمع مع شعب أسيوط على طرابيزة واحدة، فالمحافظة بمثابة بيت العيلة التي تجمع شعب المحافظة في مكان واحد".
وأشار إلى أن محافظة أسيوط مهتمة بالاستماع إلى أبناء المحافظة والاهتمام بأفكارهم، والعمل على تنمية هذه الأفكار، ومن هذا المنطلق اهتم بمستشفى حورس، وتم تحديد الأراضي الجديدة الصالة للزراعة، وتدوير الخردة لكي تتحول إلى منتجات حقيقية، وتشغيل أبناء المحافظة في المهن الفنية والصناعية، وتشغيل الفتيات في المنتجات الأسرية، لكي يكون فكر الشباب قائم على الإنتاج.