البرازيلي دافيد نيريس لاعب نابولي الإيطالي يتعرض للسرقة تحت تهديد السلاح
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
تعرض دافيد نيريس، لاعب نابولي الجديد، لسرقة تحت تهديد السلاح بعد فوز فريقه 2-1 على بارما يوم السبت في المرحلة الثالثة من الدوري الإيطالي لكرة القدم. وقع الحادث بعد المباراة التي أُقيمت في ملعب مارادونا، حيث قام اللصوص، الذين كانوا على دراجة نارية، بصدم سيارة نيريس بالقرب من الملعب.
كان نيريس في طريقه إلى فندق غراند هوتيل باركرز برفقة زوجته وابنته عندما سُرقت ساعته من نوع رولكس الثمينة، وفقًا لموقع "كالسيوميركاتو".
وبسبب الصدمة، لم يتوقف نيريس لتوقيع البطاقات للجماهير التي كانت تنتظر خارج الفندق. وقدمت زوجته، كيرا اعتذارًا عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، مشيرة إلى أن "دافيد يود أن يعتذر للجماهير التي كانت تنتظر خارج الفندق."
وأضافت زوجته: "بينما كنا نحاول مغادرة الاستاد بعد المباراة، صدم رجلان على دراجة نارية السيارة وسرقوه تحت تهديد السلاح."
انضم نيريس إلى نابولي من بنفيكا هذا الصيف في صفقة دائمة بقيمة 28 مليون يورو. وقد قدم اللاعب البرازيلي تمريرتين حاسمتين في أول مباراتين لنابولي، بما في ذلك تمريرته لأندريه زامبو أنغيسا في مباراة الليلة الماضية.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية لأسباب مشبوهة.. حريق يأتي على تمثال "فينوس الخِرَق" لمايكل أنجلو بيستوليتو في نابولي شاهد: مشجعو نابولي يحتفلون بالظفر بلقب الدوري بعد 33 عاماً من الانتظار قتيل و200 جريح في نابولي خلال احتفالات حسم اللقب ملاعب نابولي إيطاليا سرقة كرة القدم بارماالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا غزة الحرب في أوكرانيا الاتحاد الأوروبي إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا غزة الحرب في أوكرانيا الاتحاد الأوروبي ملاعب نابولي إيطاليا سرقة كرة القدم بارما إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا غزة الحرب في أوكرانيا الاتحاد الأوروبي شلل الأطفال لبنان حزب الله برلمان السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
بعد تعرضه للضرب في مدرسة خاصة| والدة طالب السلام: مش هوديه تاني.. أنا خايفة عليه يتعرض للضرب
قالت والدة الطالب الذي تعرض للاعتداء داخل مدرسة خاصة بمنطقة السلام إنها فقدت ثقتها في المدرسة تمامًا، مؤكدة أن سلامة ابنها فوق أي اعتبار.
وقالت الأم: "أنا مش هودي ابني المدرسة دي تاني، أنا فعلاً خايفة عليه، مش قادرة أنسى اللي شوفناه. ابني طفل، وبياخد ضرب وتهديد جوه المدرسة، المكان اللي المفروض يحميه مش يكسّره."
وأضافت:"في يوم الواقعة قلت لمدير المدرسة: المدرسة دي اسمها التربية قبل التعليم، قام رد عليا وقال لي: لا، ده في المديرية مش هنا، وكأن الكلام ده ملوش معنى عندهم.
واختتمت حديثها قائلة: "أنا كأم دلوقتي مرعوبة على ابني، ومش عارفة أأمن عليه، لا في المدرسة ولا حتى وإحنا ماشيين في الشارع."
في واقعة صادمة تهدد أمن وسلامة الطلاب داخل المدارس الخاصة، كشف ولي أمر طالب عن تفاصيل لحظات رعب عاشها داخل مدرسة ابنه، بعدما تم الاعتداء عليه وعلى أسرته من قبل مجموعة بلطجية، تم إدخالهم إلى حرم المدرسة بشكل مريب، عقب مطالبة الأب بمقابلة المدرس الذي اعتدى على ابنه بالضرب في السلام.
وقال والد الطالب: "بعد ما المدرس ضرب ابني ببوكس في بطنه ووقعه على الأرض، رحت المدرسة عشان أفهم إيه اللي حصل، وطلبت من المدير يشوف لي المدرس، لكنه رفض، وفجأة لقينا ناس دخلوا المدرسة وبدأوا يضربونا بشكل عنيف، وكانوا بيقولوا: متخلوش حد فيهم عايش.
وتابع: "الناس اللي جوه المدرسة كانوا بلطجية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وتهجموا علينا وإحنا موجودين جوه المؤسسة التعليمية اللي المفروض تحمينا وتحمي أولادنا."
وأعرب الأب عن خوفه الشديد على حياة ابنه بعد الواقعة، قائلًا: "أنا دلوقتي خايف على ابني، خايف يتخطف أو يحصل له حاجة، ومش عارف أبعته المدرسة تاني ولا لأ."
ووجه الأب نداءً عاجلًا إلى وزارة الداخلية، قائلاً: "إحنا بنناشد وزارة الداخلية بالتدخل الفوري والقبض على المتهمين إحنا عايزين حقنا بالقانون، وعايزين نطمن على أولادنا جوه المدارس."
في واقعة صادمة داخل مدرسة خاصة، كشف أحد الطلاب عن تعرضه للاعتداء الجسدي من قِبل مدرس داخل الفصل، وما تبع ذلك من تجاهل من الإدارة واعتداء آخر على والده داخل المدرسة.
وقال الطالب في روايته: "المدرس ضربني، فنزلت على طول على المدير، قلت له اللي حصل، رد عليا وقال لي: ارجع الفصل، وأنا هاطلع للمدرس، رجعت فعلاً، وفي الفسحة لقيت المستر أيمن بتاع الدراسات، كلمني وقال لي إن اللي حصل غلط، وأنا اعتذرت له والموضوع خلص."
لكن الحكاية ما انتهتش هنا، بيكمل الطالب ويقول: "في يوم الحادث، المدرس ضربني جامد، ضربني ببوكس في بطني وقعني على الأرض، وبعدها شدني من هدومي وعمل لي استدعاء ولي أمر."
ويتابع الطالب: "بابا جه المدرسة، وطلب من المدير يجيب المدرس اللي ضربني، لكن المدير رفض، وبعدها لقينا ناس جوه المدرسة بتتعدى علينا، ومحدش وقفهم."
و يروي والد الطالب تفاصيل الحادث، حيث قال أنه تلقى اتصالًا من زوجته تفيد باستدعاء المدرسة له بسبب ما وصفوه بـ"سوء تعامل" ابنه مع المعلمين، رغم أن نجله كان يعاني من إصابة في يده تمنعه من الحركة.
وخلال الحصة الدراسية، سأل الطالب المدرس عن كمية ما سيتم تدوينه من على السبورة، ليرد المدرس عليه بحدة قبل أن يعتدي عليه بالضرب، وعند محاولة الطالب الدفاع عن نفسه وطلبه من المدرس التوقف، قوبل ذلك بمزيد من العنف.
وأوضح والد الطالب أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يتعرض فيها نجله للاعتداء، حيث سبق وتعرض للضرب على يد ثلاثة مدرسين آخرين، ما دفع الأسرة لتقديم شكاوى مسبقة وتعهد خلالها المدرسون بعدم تكرار الواقعة.
وفي يوم الحادث، توجه الأب إلى المدرسة برفقة زوجته وطفلته ذات التسعة أشهر، ليتفاجأ بوجود مجموعة من الأشخاص المسلحين داخل حرم المدرسة، وتهديدات مباشرة له ولأسرته، على مرأى ومسمع من إدارة المدرسة، التي اكتفت بوصف الطالب بأنه "قليل الأدب".
وقال الأب: "طلبت مقابلة المدرس المعتدي على ابني، لكنني فوجئت بتهديدات من أشخاص مجهولين مسلحين، ما دفعنا لتحرير محضر بالواقعة".