بخيتة خليل يسين أرملة توفى زوجها منذ 9 سنوات وتعول ثلاثة من الأبناء «مريم» فى الصف الثالث الثانوى و«دعاء» فى الصف الثالث الإعدادى و«أحمد» فى الصف الخامس الابتدائى والزوج كان عامل خراطة والأم تتحمل مسئولية تربية الأبناء وتعليمهم وليس لها أى مصدر دخل ثابت يوفر للأبناء الحياة الكريمة ومصروفات الدراسة سوى معاش معاش تكافل وكرامة الذى لا يكفى نفقات الحياة من مأكل ومسكن وملبس والأم تعمل فى حضاته وتعجز عن مواجهة ظروف الحياة القاسية.
وتناشد «عيادة الوفد» أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعين الأم على تربية الأبناء وتعليمهم والعبور بهم إلى بر الأمان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأيتام وبر الأمان أرملة
إقرأ أيضاً:
حصة رياضة
#حصة_رياضة
#محمد_طمليه
يعود الطلبة إلى مدارسهم/ يعودون إلى طابور الصباح / إلى الوقار الأكاديمي الذي تحمله ملامح المدير / إلى قلم الرصاص المفطوع على الدوام / إلى الإخفاق ” في امتحان الشهرين / إلى السبورة السوداء / إلى التمارض لتبرير الإحجام عن المشاركة في حصة الرياضة / إلى ” العريف ” الذي اختاره مربي الصف لمجرد انه الأطول / الى الزملاء الأشرار في المقاعد الخلفية …
يعودون إلى الجرس الذي يرن بعد نفاذ الصبر / إلى ” الفرجار ” الذي يتحول إلى سلاح في طريق العودة إلى المنزل / إلى الزعم بأن المصروف اليومي سقط من ثقب ” البنطلون ” / الى الحقيبة التي تناثر في قاعها فتيت خبز يابس / الى الضغينة المضمورة إزاء أولاد الصف الابتدائي ” ب ” / إلى السلطان ” قطز ” ، و” والظاهر بيبرس ” ، و ” أبو ذنيبة ” ، و ” عملية التمثيل الكلوروفيلي ” لدى النبات ..
مقالات ذات صلة
يعودون إلى ” علب سردين ” تكسر زجاج نوافذها / إلى الممرات الباردة في الشتاء / إلى النفخ في الأكف التي تورمت / إلى قطعة الطباشير التي توضع بين أصبعين للعقوبة / إلى ” ولي الأمر ” الذي جاء بناء على طلب عاجل من المدير …
يعودون إلى ” ثكنات التربية والتعليم ” ..
كامل الوزير يصل موقع حادث قطاري الزقازيق