أستاذ موارد مائية يكشف مفاجأة بشأن بوابات سد النهضة وعلاقة مصر
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الموارد المائية بجامعة القاهرة، إن تصريحات رئيس الوزراء الأثيوبي بعد فتح بوابات سد النهضة كان يبشر بها مصر والسودان بكمية المياه التي ستتدفق إليهم.
حماس: نتنياهو وبايدن يتحملان مسئولية عدم استرجاع الأسرى أحياء حركة فتح: إسرائيل كالثور الهائج يريد تدمير وتخريب كل مكان في فلسطين سد النهضةوأشار شراقي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، إلى أنهم فوجئوا بغلق هذه البوابات بعد 4 أيام، لذا كان هناك سؤالا مطروحا هل هذه البوابات فتحت للتجربة أم تم غلقها بعد وصول القوات المصرية إلى الصومال.
وأوضح أن تصريحات رئيس وزراء أثيوبيا أبي أحمد عن كمية المياه المخزنة، وعن اكتمال السد 100% خاطئة، ولكن ما يهمنا أن المياه محجوزة حتى الآن في النيل الأزرق وهى تمثل 60% من حصة مصر، متوقعا أنه بعد 10 أيام على الأكثر سيتم فتح البوابات إجباريا لأن البحيرة على وشك الامتلاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سد النهضة رئيس الوزراء الإثيوبي المياه حضرة المواطن
إقرأ أيضاً:
تصريحات ترامب..تهديدات لـ إيران وروسيا وموقف من بوتين وزيلينسكي
أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسلسلة من التصريحات المثيرة للجدل حول قضايا دولية عدة، شملت الموقف من روسيا وأوكرانيا، والعلاقات مع إيران، والرسوم الجمركية على النفط.
فيما يتعلق بأوكرانيا، قال ترامب إنه كان "غاضبًا جدًا" من انتقاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمصداقية الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، معتبرًا أن تصريحات بوتين "لم تكن تسير في الاتجاه الصحيح".
وفيما يخص روسيا، هدد ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية على خام النفط الروسي في حال عدم التوصل إلى اتفاق بشأن الأزمة الأوكرانية، في خطوة تصعيدية ضد موسكو.
كما كشف ترامب عن إجراء محادثات بين مسئولين أمريكيين وإيرانيين، دون تقديم تفاصيل إضافية حول طبيعة هذه المحادثات وما إذا كانت تتعلق بالملف النووي الإيراني أو قضايا أخرى.
وفي تصريح أكثر حدة، نقلت وكالة "رويترز" عن ترامب تهديده بقصف إيران وفرض رسوم جمركية عليها ما لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، في إشارة إلى إمكانية تصعيد عسكري إذا لم تتحقق المطالب الأمريكية.
تعكس هذه التصريحات استمرار نهج ترامب التصادمي تجاه إيران وروسيا، مع إبقاء ملف أوكرانيا ضمن أولوياته.