أستاذ موارد مائية يكشف مفاجأة بشأن بوابات سد النهضة وعلاقة مصر
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الموارد المائية بجامعة القاهرة، إن تصريحات رئيس الوزراء الأثيوبي بعد فتح بوابات سد النهضة كان يبشر بها مصر والسودان بكمية المياه التي ستتدفق إليهم.
حماس: نتنياهو وبايدن يتحملان مسئولية عدم استرجاع الأسرى أحياء حركة فتح: إسرائيل كالثور الهائج يريد تدمير وتخريب كل مكان في فلسطين سد النهضةوأشار شراقي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، إلى أنهم فوجئوا بغلق هذه البوابات بعد 4 أيام، لذا كان هناك سؤالا مطروحا هل هذه البوابات فتحت للتجربة أم تم غلقها بعد وصول القوات المصرية إلى الصومال.
وأوضح أن تصريحات رئيس وزراء أثيوبيا أبي أحمد عن كمية المياه المخزنة، وعن اكتمال السد 100% خاطئة، ولكن ما يهمنا أن المياه محجوزة حتى الآن في النيل الأزرق وهى تمثل 60% من حصة مصر، متوقعا أنه بعد 10 أيام على الأكثر سيتم فتح البوابات إجباريا لأن البحيرة على وشك الامتلاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سد النهضة رئيس الوزراء الإثيوبي المياه حضرة المواطن
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يطلق تصريحات خطيرة بشأن الضربة الإسرائيلية ضد البرنامج النووي الإيراني
إسرائيل – أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، امس الإثنين، أن إسرائيل خلال الضربة الجوية التي شنتها على إيران في أكتوبر الماضي، دمرت أحد مكونات البرنامج النووي الإيراني.
ولفت نتنياهو إلى أن الهجمة أدت إلى تدهور قدراتها الدفاعية وإنتاج الصواريخ، متعهدا بمنع إيران من الحصول على أسلحة نووية.
وقال نتنياهو: “هناك عنصر محدد في برنامجهم النووي تم ضربه في هذا الهجوم”، موضحا أنه على الرغم من نجاح تلك الضربة، فإن طريق إيران إلى السلاح النووي لم يتم إغلاقه بعد”، بحسب ما أوردته صحيفة “جيروزاليم بوست” العبرية.
وفي 26 أكتوبر الماضي، نفذت الطائرات المقاتلة الإسرائيلية 3 موجات من الهجمات على أهداف عسكرية إيرانية، بعد أسابيع قليلة من إطلاق إيران وابلا من حوالي 200 صاروخ باليستي على إسرائيل.
جاء ذلك في أعقاب جولة سابقة من الهجوم والهجوم المضاد في أبريل بين إسرائيل وإيران. وفي خطابه قدم نتنياهو بعض التفاصيل الإضافية حول ما استهدفته إسرائيل في تلك الضربة في أبريل، “حيث دمر الجيش الإسرائيلي واحدة من 4 بطاريات دفاع صاروخي أرض-جو من طراز إس-300 زودتها روسيا لإيران وتم نشرها حول العاصمة طهران”.
وقد نفت إيران مرارا سعيها إلى الحصول على الأسلحة النووية. وفي تصريح أدلى به في وقت سابق من هذا الشهر، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن “إيران لا تسعى إلى الحصول على الأسلحة النووية، نقطة أول السطر”.
وقال مسؤولون إسرائيليون إن نتنياهو يريد دعم ترامب لاتخاذ خطوات أكثر صرامة ضد إيران، بما في ذلك العمل العسكري ضد برنامجها النووي، وكانت هذه القضية في المقدمة خلال الاجتماع الذي استمر ساعتين بين رون ديرمر، المقرب من نتنياهو، وترامب في “مار إيه لاغو” أوائل الشهر الجاري.
المصدر: RT + وكالات