أكد الإعلامي أحمد موسى، إن مصر كان لديها حسن النية في التفاوض بملف السد الإثيوبي، مشيرا إلى أن مصر وجهت خطابا لمجلس الأمن بشأن التطورات في هذا الملف من تحركات أحادية.

يلا شوت الآن.. بث مباشر مشاهدة مباراة ليفربول ومانشستر يونايتد اليوم في الدوري الإنجليزي الممتاز 2024 حبس مؤسس تطبيق "كيو إف" وشركائه 15 يوما بطنطا بتهمة النصب في 50 مليون جنيه

وتابع الإعلامي أحمد موسى خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن إثيوبيا دشنت السد الإثيوبي في 3 أبريل 2011، واستغلت إثيوبيا ما حدث من فوضى وخراب في هذا الوقت.

وأضاف أن الرئيس السيسي أكد على أنه لن يستطيع أحد تهديد أمن مصر، منوها أن الفكرة كانت لدى أديس أبابا منذ التسعينات في تدشين هذا السد، الذي يوصف بأنه سد الخراب وليس النهضة.


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد موسى أثيوبيا سد النهضة

إقرأ أيضاً:

«أحد الرموز الوطنية».. مصطفى بكري وحمدي سعد يلتقيان الأنبا موسى أسقف الشباب

التقى الكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، والنائب حمدي سعد، مع الأنبا موسى أسقف الشباب، مؤكدا أنه أحد الرموز الوطنية المهمة.

وكتب بكري، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "X"، تويتر سابقا: "مساء اليوم التقيت أنا وزميلي النائب حمدي سعد بنيافة الأنبا موسى أسقف الشباب".

وتابع عضو مجلس النواب: "كان اللقاء حارا، هذه هي المرة الأولى التي ألقتي فيها بنيافته منذ سنوات، تذكرنا الأيام الجميلة التي مضت وعرفت فيها نيافته عن قرب، دعوت لنيافته بموفور الصحة والعافية، فهو واحد من الرموز الوطنية المهمة".

مقالات مشابهة

  • «أحد الرموز الوطنية».. مصطفى بكري وحمدي سعد يلتقيان الأنبا موسى أسقف الشباب
  • غدا..إعادة محاكمة 9 متهمين في قضية "أحداث المنصة"
  • مركز أبين الإعلامي يعزي العميد”أبو مشعل الكازمي” بوفاة صهره مدير سجن أبين السابق..
  • عاجل| وزير الخارجية الصومالي يكشف حقيقة المزاعم بشأن نقل صراع سد النهضة الإثيوبي إلى بلاده
  • وزير الخارجية السوري عن أزمة السد الإثيوبي: "تعطيش المصريين جريمة لا يمكن السكوت عنها" (فيديو)
  • محمد موسى مهاجمًا مطربي المهرجانات والبلوجرز: ارحمونا خربتوا المجتمع
  • الجيش الإثيوبي يسيطر على مطارات جنوبي الصومال
  • بري يتلقى برقية تهنئة بالمولد النبوي الشريف من السيسي
  • فيلم عاشق.. إيرادات أول ليلة عرض
  • كيف استغلت إسرائيل أوسلو لتكريس الضم والتوسع الاستيطاني؟