هيئة الزكاة توزيع مساعدات للمتضررين من السيول في وصاب السافل بذمار
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
الثورة نت|
دشن مكتب الهيئة العامة للزكاة بمحافظة ذمار، اليوم، توزيع المرحلة الأولى من المساعدات الطارئة على المتضررين من سيول الأمطار في قريتي الحصب بعزلة وادي الخشب والجرف بعزلة بني موسى في مديرية وصاب السافل.
تتضمن المساعدات مواد إيوائية وغذائية ومبالغ نقدية، بمبلغ يتجاوز 30 مليون ريال ضمن مشروع الاستجابة الطارئة لمساعدة الأسر المتضررة من سيول الأمطار.
وخلال التدشين، أشار مدير مكتب هيئة الزكاة بالمحافظة، إبراهيم المتوكل، إلى أن عملية التوزيع تأتي في إطار الواجب الإنساني للتخفيف من معاناة الأسر المتضررة في المديرية، مبينا أن المشروع ضمن المشاريع الإنسانية التي تتبناها الهيئة للتخفيف من معاناة الفئات المتضررة.
وأكد أهمية تضافر الجهود لمساعدة الأسر المتضررة ومواجهة هذه الكوارث، حاثا فاعلي الخير على الإسهام في مساعدة المتضررين.
فيما أشاد مدير المديرية، فؤاد القديمي، بدور هيئة الزكاة في التخفيف من معاناة المتضررين والوقوف إلى جانبهم وتفاعلها مع الحالات الطارئة تجسيدا لقيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات الإنسانية.
من جانبه، أوضح مدير فرع الزكاة بالمديرية، علي العلوي، أن تقديم المساعدات للأسر المتضررة من السيول يتم وفق المصارف الشرعية للزكاة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ذمار وصاب السافل
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي يبحث مع الشرع المساعدات الإنسانية لسوريا
التقى منسق المساعدات الإنسانية بالأمم المتحدة توم فليتشر مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع ورئيس الوزراء المعين حديثا محمد البشير أمس الاثنين لمناقشة زيادة المساعدات الإنسانية في البلاد.
وفي أعقاب اجتماع فليتشر، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش -في بيان- إنه يرحب بالتزام الحكومة المؤقتة بحماية المدنيين، إضافة إلى العاملين في المجال الإنساني.
وقال غوتيريش "أرحب أيضا بموافقتهم على إتاحة الوصول الكامل للمساعدات الإنسانية عبر جميع المعابر الحدودية وتجاوز البيروقراطية بشأن التصاريح والتأشيرات للعاملين في المجال الإنساني وضمان استمرار الخدمات الحكومية الأساسية، بما في ذلك الصحة والتعليم والانخراط في حوار حقيقي وعملي مع المجتمع الإنساني الأوسع".
غوتيريش دعا المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري (الأوروبية) دعوة وخططودعا غوتيريش المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري بينما "يغتنم الفرصة لبناء مستقبل أفضل". وتقول الأمم المتحدة إن 7 من كل 10 أشخاص في سوريا ما زالوا بحاجة إلى مساعدات إنسانية.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن فليتشر يخطط أيضا لزيارة لبنان وتركيا والأردن.
وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري وبعد11 يومًا من هجوم خاطف، أعلن مقاتلو المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام الاستيلاء على دمشق، لكن بشار الأسد وجد الوقت الكافي ليطير في اللحظة الأخيرة إلى وجهة كانت مجهولة قبل أن تعلن موسكو أنها منحته اللجوء السياسي.
إعلان