دور كانت تتمنى ويزو تقديمه.. تعرف عليه
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
كشفت الفنانة ويزو خلال بودكاست بالمايك والقلم، الذي يقدمه عبدالعزيز أحمد، على يوتيوب، عن الدور الذي كانت تتمنى تقديمه في مسيرتها الفنية.
دور كانت تتمني ويزو تقديمهوقالت ويزو: أحب فيلمي شروق وغروب وشفيقة القبطية، وكان نفسي أعمل دور هند رستم في فيلم باب الحديد، وكنت سأتعامل مع يوسف شاهين، وأنا أعشق ثنائية هند رستم وفريد شوقي.
سبق، كشفت الفنانة ويزو عن السبب الرئيسي وراء اختيار أسماء أبنائها إسماعيل ومسك، قالت: سميت ابني اسماعيل بسبب إني حلمت إن جوزي مديني سلسلة مكتوب عليها إسماعيل موضحة: سميته على اسم سيدنا إسماعيل عشان اللي عرفته إن الولاد ليهم نصيب من اسمهم في الدنيا وأنا نفسي يبقى بار بيا في المجتمع المخيف اللي احنا عايشين فيه وأنا مش هعيشله عمري كله، لأن أنا أم رخمة وصعبة ولو حاطط رجله بقوله نزلها وحتى لو طفل صغير.
أحدث أعمال ويزو
ومن ناحية أخرى، يُعرض حاليًا لـ ويزو في السينمات فيلم اللعب مع العيال، والذي يجمعها بـ محمد إمام، وتجسد خلال الأحداث شخصية زوجة إمام التي يتزوجها بالإجبار، وذلك في إطار أكشن كوميدي تشويقي، العمل من بطولة محمد إمام، باسم سمرة، بيومي فؤاد، أسماء جلال، ويزو، حجاج عبدالعظيم، مصطفى غريب، وسليمان عيد، والفيلم من تأليف وإخراج شريف عرفة وإنتاج هشام عبدالخالق وآلاء لاشين.
اخر اعمال ويزو
وكان اخر اعمال ويزو هو مسلسل إكس لانس، لـ محمد سعد، يشاركه في البطولة، كل من: الفنانة شيرين، بالإضافة إلى حسام داغر، وإبرام سمير، وسارة درزاوي، واللذان ظهرا ضمن مجموعة مسرح مصر أيضا، بالإضافة إلى أحمد فتحي، وحسن عبد الفتاح، وعمر متولي، ومصطفى درويش، وسامي مغاوري، والعمل من إخراج إبرام نشأت، ومن إنتاج ممدوح شاهين.
وايضا شاركت في فيلم “ ويزو سكول ”، والفيلم يشاركها البطولة فيه سامى مغاورى وإسراء عبد الفتاح وتأليف مصطفى السبكى وإخراج هانى رجب وتدور أحداث الفيلم فى إطار اجتماعى كوميدى حول مجموعة من الشباب الذين يتعرضوا إلى عديد من الأزمات فى حياتهم، وكان قد تم تصويره منذ عدة سنوات، ولم يعرض في السينمات المصرية، واقتصر عرضه علي عدد من سينمات دول الخليج فقط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال ويزو ويزو
إقرأ أيضاً:
أفضل تمرين رياضي لعلاج الزهايمر والخرف| تعرف عليه
تقول الدكتورة هيذر سانديسون إن الخرف ليس جزءًا لا مفر منه من الشيخوخة، وكشفت أن التمارين الرياضية ذات المهمتين مثل المشي أثناء التحدث أو الرقص يمكن أن تقلل من خطر الإصابة به، بل وحتى تعكس أعراضه.
خلافًا للاعتقاد السائد، فإن الخرف ليس جزءًا طبيعيًا أو حتميًا من الشيخوخة، ويرى الخبراء الطبيون أن التدهور المعرفي يمكن الوقاية منها غالبًا، بل وحتى عكس مسارها في بعض الحالات - باتباع التدخلات الصحيحة.
وقد شاركت مؤخرًا إحدى هؤلاء الخبراء، الدكتورة هيذر سانديسون، المتخصصة في الطب المعرفي العصبي، رؤىً حول كيفية الحد من خطرمرض الزهايمرمن خلال شكل محدد من التمارين الرياضية.
في حديثها عبر مقطع فيديو قصير على إنستغرام مع عالم الأعصاب روبرت لوف، الذي يركز على مساعدة الأشخاص على الوقاية من مرض الزهايمر، أوضحت الدكتورة سانديسون أن النشاط البدني المنتظم ضروري لصحة الدماغ، وأوضحت أن ممارسة التمارين الرياضية ذات المهمتين - وهي تقنية أقل شهرة ولكنها فعالة للغاية - هي أقوى طريقة للحفاظ على نشاط الدماغ مع التقدم في السن.
تتضمن التمارين ثنائية المهام أداء نشاط بدني مع الانخراط في الوقت نفسه في مهمة ذهنية. ووفقًا للدكتورة سانديسون، فإن هذا النوع من النشاط يحفز الدماغ بشكل أقوى لأنه يتطلب التنسيق والانتباه والذاكرة - كل ذلك في آن واحد. ووصفته ببساطة: "أنت تريد الانخراط معرفيًا في الوقت نفسه الذي تنخرط فيه جسديًا".
من أسهل وأكثر الأمثلة فعالية على ممارسة التمارين الرياضية ثنائية المهام المشي والتحدث. فالمشي مع شخص عزيز عليك وإجراء محادثة هادفة ليس مفيدًا للصحة البدنية فحسب، بل يُبقي العقل نشطًا أيضًا، ويقترح الدكتور سانديسون، وخاصةً لمن يعانون من تدهور إدراكي، أن المحادثات التي تتضمن تذكر أعياد الميلاد أو المناسبات المهمة يمكن أن تُحفز الذاكرة. ومع تحسن الذاكرة، يمكنك زيادة التحدي، كأن تطلب منهم تحديد الطيور أو النباتات أثناء المشي.
لمن يتمتعون بقدرات إدراكية أقوى، ينصح الخبراء برقص الصالات كتمرين مثالي يجمع بين التنسيق الحركي وتذكر الخطوات، والتكيف مع الإيقاع، والتفاعل مع الشريك، مما يجعله تمرينًا متكاملًا للدماغ.
هل هذه التمارين فعالة؟
تدعم الأبحاث فعالية هذه التمارين، فقد وجدت دراسة نُشرت في مجلة علم الأعصاب أن الأشخاص الذين يمارسون أنشطة بدنية وإدراكية معًا أقل عرضة للإصابة بمرض الزهايمر بشكل ملحوظ.
كما وجدت دراسة أخرى نُشرت عام ٢٠٢١ في مجلة Frontiers in Aging Neuroscience أن التدريب على مهمتين يُحسّن الذاكرة والانتباه والوظائف التنفيذية لدى كبار السن.
تُقرّ جمعية الزهايمر أيضًا بالنشاط البدني كأحد أهم عوامل نمط الحياة التي تُساعد في تأخير ظهور الخرف، تُعزّز التمارين الرياضية تدفق الدم إلى الدماغ، وتُقلّل الالتهابات، وتُساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم، وكلها عوامل تُؤثّر على الصحة الإدراكية.
تمارين أخرى تدعم صحة الدماغ
بالإضافة إلى التمارين ذات المهمة المزدوجة، هناك أنشطة بدنية أخرى أيضًا تم ربطها بانخفاض خطر الإصابة بمرض الزهايمر والخرف:
تساعد التمارين الهوائية مثل الركض أو ركوب الدراجات أو السباحة على تحسين صحة القلب والأوعية الدموية، مما يفيد بدوره وظائف المخ.
لقد ثبت أن تدريب القوة يدعم الوظيفة التنفيذية والذاكرة لدى كبار السن، وفقًا لدراسة أجريت عام 2017 في مجلة الجمعية الأمريكية لطب الشيخوخة.
تعمل تمارين اليوجا والتاي تشي على تعزيز اليقظة الذهنية وتقليل التوتر، وهي عوامل مرتبطة بنتائج معرفية أفضل.
المصدر: timesnownews.