الأمم المتحدة تدين استخدام الاحتلال الإسرائيلي للقوة غير القانونية في الضفة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
أدانت الأمم المتحدة استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلية للقوة غير القانونية أثناء العمليات العسكرية في الضفة الغربية، ودعا إلى إنهاء الهجوم الحالي على مخيم جنين للاجئين.
وأوضح مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة أن العمليات الإسرائيلية في مخيم جنين أدت إلى قتل 12 فلسطينياً، وتدمير كبير للبنية التحتية، وترك العائلات دون ماء وطعام، بالإضافة إلى اعتقال عشرات الشباب الفلسطينيين وتعرضهم لسوء المعاملة.
أخبار متعلقة هيئة مراقبة الحركة الجوية في ألمانيا تتعرض لهجوم إلكترونيزلزال بقوة 5.3 درجات يضرب بابوا غينياوأكد المكتب أن استخدام الأسلحة والتكتيكات العسكرية من قبل قوات الأمن الإسرائيلية يفاقم العنف ويهدد أمن السكان الفلسطينيين، داعيًا إلى إنهاء الهجوم الحالي على مخيم جنين للاجئين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس واشنطن الأمم المتحدة قوات الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية المحتلة مخيم جنين
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يصيب شابين ويواصل مداهماته غرب جنين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت قرى غرب مدينة جنين في الضفة الغربية، الثلاثاء، اقتحامات نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، ما أسفر عن إصابة شابين فلسطينيين بالرصاص الحي.
في قرية عانين، أكد رئيس المجلس المحلي أن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة وأطلقت الرصاص بشكل مباشر نحو السكان، ما أدى إلى إصابة شاب في العشرينيات من عمره برصاصة في قدمه.
هذه الحادثة تسببت في حالة من التوتر بين أهالي القرية الذين أعربوا عن قلقهم من تصاعد الاعتداءات.
أما في قرية زبوبا المجاورة، فقد اندلعت مواجهات بين السكان وقوات الاحتلال أثناء اقتحامها للمنطقة.
خلال الاشتباكات، أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي وقنابل الغاز، ما أدى إلى إصابة شاب آخر بجروح جراء الأعيرة النارية.
وفي حادثة منفصلة، دخلت القوات الإسرائيلية إلى بلدة رمانة غرب جنين، حيث استخدمت قنابل الصوت وأطلقت النار في الشوارع، إلا أن التقارير لم تسجل وقوع إصابات أو اعتقالات.
وفي المساء، استهدفت القوات الإسرائيلية قرية المغير شرقي رام الله، حيث داهمت شوارعها وسيرت آليات عسكرية وسط إطلاق الأعيرة النارية.
وفقًا لمصادر محلية، لم ترد أنباء عن إصابات أو اعتقالات جراء هذه العملية، التي أثارت مخاوف واسعة بين سكان القرية من استمرار المداهمات.
تأتي هذه الاقتحامات في سياق متكرر من الممارسات الإسرائيلية التي تتسبب في تفاقم الأوضاع الأمنية والإنسانية في المناطق الفلسطينية.