القادسية تحتفي بذكرى المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
الثورة نت/ أسماء البزاز
أقامت مدرسة القادسية في منطقة الصياح مديرية شعوب بأمانة العاصمة فعالية احتفائية بذكرى مولد سيد البشرية محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
وفي الفعالية التي حضرها عدد من الشخصيات الاجتماعية والتربوية أوضحت بشرى الناصر رئيس قسم الجودة ومسئول الأنشطة في منطقة شعوب التعليمية ان إحياء هذه المناسبة إحياء لشعائر الله والرحمة والإنسانية المهداة للعالمين ، مؤكدة أهمية السير على نهجه وخطاه باعتبار ذلك المخرج الرئيس للأمة من أزماتها وتكالب الأعداء عليها ، داعية لغرس المنهج النبوي في نفوس أجيالنا الصاعدة.
تخلل الفعالية العديد من الفقرات الانشادية والشعرية والتمثيلية وفلكورات شعبية قدمها براعم وزهرات المدرسة جسدت أهمية تعزيز هذه المناسبة العظيمة وتجديد سيرتها العطرة في حياة النشئ بلوحة جمالية جسدت معان الهوية الإيمانية الأصيلة لهذا الشعب.
حضر الفعالية نوال جحاف نائب مدير منطقة شعوب التعليمية لشؤون المعلمين وعلى زايد المشرف العام والاجتماعي لحى الصياح وأعضاء مجلس الآباء ولندن الذيفانى مديرة المدرسة القادسية وكلا من ليلى الرفاعي ومنى الحمزي عن الهيئة الإدارية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المولد النبوي الشريف
إقرأ أيضاً:
نعيم قاسم: المقاومة مستمرة وعلى الدولة متابعة وقف إطلاق النار
قال الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم في كلمة عبر التلفزيون إن المقاومة مستمرة واستعادت عافيتها ولديها من الإيمان ما يمكّنها من أن تصبح أقوى، وذلك في إطار هدنة هشة بين الحزب وإسرائيل.
وأضاف قاسم أن المقاومة في لبنان لم تمكّن العدو الإسرائيلي من أن يتقدم، وأن حزبه قدّم تضحيات كبيرة بسبب العدوان الإسرائيلي على لبنان، لكن المقاومة صمدت.
وأشار إلى أن الاعتداء الإسرائيلي على جنوب لبنان اعتداء على الدولة والمجتمع الدولي، وأن على الدولة اللبنانية مسؤولية متابعة وقف إطلاق النار مع لجنة تنفيذ الاتفاق.
وأكد أن هناك فرصة الآن للدولة اللبنانية لتثبت نفسها بالعمل السياسي.
ومنذ 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي يسود وقف هش لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين إسرائيل وحزب الله بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ثم تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/أيلول الماضي.
ومن أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق النار انسحاب إسرائيل تدريجيا إلى جنوب الخط الأزرق الفاصل مع لبنان خلال 60 يوما، وانتشار قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.
وبموجب الاتفاق، سيكون الجيش اللبناني الجهة الوحيدة المسموح لها بحمل السلاح في جنوب البلاد، مع تفكيك البنى التحتية والمواقع العسكرية، ومصادرة الأسلحة غير المصرح بها تحت إشراف لجنة دولية.
إعلان