فاز حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف للمرة الأولى في انتخابات إقليمية إذ حصل على ما بين 30,5 و33,5 في المئة من الأصوات في ولاية تورينغن، وفق ما أظهرت استطلاعات الرأي لدى الخروج من مكاتب الاقتراع الذي جرى اليوم الأحد.
كما أفادت التقديرات الأولية للقناة الأولى في التلفزيون الألماني بأن انتخابات ولاية تورينغن شرقي ألمانيا أسفرت عن تصدر حزب البديل من أجل ألمانيا لقائمة أقوى الأحزاب في الولاية وتلاه بفارق كبير الحزب المسيحي الديمقراطي ثم حزب "تحالف سارا فاجنكنشت" حديث التأسيس.


وأظهرت الاستطلاعات أيضا تقاربا بين نتيجة الحزب وتلك التي يحققها حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي في ولاية ساكسونيا حيث جرت انتخابات إقليمية، اليوم الأحد أيضا. 
وحصل الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الذي ينتمي إليه المستشار الألماني أولاف شولتس، في الولايتين على ما بين 6,5 و8,5 في المئة من الأصوات.

أخبار ذات صلة مظاهرة ضد اليمين المتطرف قبيل انتخابات في ولاية ألمانية بريطانيا تبقي على حالة التأهب رغم تراجع الشغب المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: حزب البديل حزب البديل من أجل ألمانيا اليمين المتطرف

إقرأ أيضاً:

«القاهرة الإخبارية»: ولاية فلوريدا محطة مهمة في السباق الرئاسي الأمريكي

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تليفيزونيا بعنوان: «ولاية فلوريدا.. محطة مهمة في السباق الرئاسي الأمريكي».

ولاية فلوريدا محطة مهمة لمرشح الرئاسة الأمريكية

وقال التقرير: «إنه على مدار تاريخ الرئاسة الأمريكية، شكلت ولاية فلوريدا محطة مهمة لمرشح الرئاسة الأمريكية؛ إذ كانت الدعاية الانتخابية تتدفق بكثافة على سوقها الإعلانية، التي تستحوذ على نسبة كبيرة من أموال الدعاية الانتخابية، إلا أن هذا لم يحدث بالصورة المعتادة عليها في الانتخابات الحالية».

وأضاف: «مسؤولون في الحزب الديمقراطي يرون أنه لا مبرر لإنفاق أموال طائلة بلا داعي، على الدعاية الرئاسية لمرشحتهم كامالا هاريس في ولاية فلوريدا، والجمهوريين من جانبهم يرون أيضا أنه لا حاجة لإنفاق أموال من الدعاية لمرشحهم دونالد ترامب».

وتابع تقرير القناة: «خلال الانتخابات الرئاسية، تبنى الحزب الديمقراطي في ولاية فلوريدا شعارا مفاده (شيئا ما يحدث في فلوريدا)، للحصول على أصوات الناخبين في الولاية التي يستحوذ عليها الجمهوريين، وإعادة بناء الحزب، وبنيته التحتية بشكل عام، وهو ما يراه الجمهوريون مضيعة للوقت، نظرا لشعبتيهم الجارفة في إحدى أهم الولايات الأمريكية».

حملة كامالا هاريس لم تزر فلوريدا حتى الآن

وأشار إلى أنه «منذ أن حلت محل الرئيس جو بايدن، مرشحة ديمقراطية، في يوليو الماضي، لم تجري حملة كامالا هاريس، أي زيارة إلى فلوريدا حتى الآن، المعقل الرئيس لغريمها الجمهوري، كما أن حملته تنشط بصورة كبيرة في الولاية المهمة».

واختتم التقرير بالقول، إنه «لطالما صوتت فلوريدا لصالح الجمهوريين، الذين يملكون أكثر من مليون صوت ناخب مسجل، لكن الولاية المضمونة للجمهوريين في الاستحقاقات الدستورية المختلفة، لم تكن كذلك في الانتخابات الرئاسية التي ستعقد في نوفمبر؛ إذ أصبحت ولاية متأرجحة، نتيجة اختفاء الدعاية الانتخابية لها».

مقالات مشابهة

  • زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي تدعو لاجراء انتخابات برلمانية جديدة
  • اليمين الفرنسي المتطرف يطالب بحل البرلمان.. هذا ما نعرفه عن الأمر
  • اليمين الفرنسي المتطرف يطالب بحل البرلمان.. نخبرك القصة كاملة
  • فرنسا.. زعيمة اليمين تطالب بانتخابات برلمانية جديدة
  • مرشح الأحرار سعد بنمبارك يفوز في انتخابات دائرة الموت
  • «القاهرة الإخبارية»: ولاية فلوريدا محطة مهمة في السباق الرئاسي الأمريكي
  • التونسيون يرفضون مناخ الاستبداد الذي يفرضه الرئيس سعيّد قبل الانتخابات الرئاسية
  • بعد بيان «اللجنة التشريعية».. الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي يتضامن مع نقيب الصحفيين
  • غانتس يجدد المطالبة بانتخابات مبكرة وعضو كنيست يدعو لإقالة بن غفير
  • رئيس الحزب الديمقراطي بواشنطن: هاريس كانت واثقة في نفسها بالمناظرة أمام ترامب