المناطق_واس

​دعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك جميع المكلفين الخاضعين للأنظمة الضريبية إلى المسارعة للاستفادة من مبادرة “إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية”، التي تنتهي في 31 ديسمبر القادم 2024م.

وأوضحت الهيئة أن المبادرة تتضمن إعفاء المكلفين من غرامات التأخر في التسجيل بجميع الأنظمة الضريبية، والتأخر في السداد، والتأخر في تقديم الإقرار في جميع الأنظمة الضريبية، إضافة إلى غرامة تصحيح الإقرار لضريبة القيمة المضافة، وغرامات مخالفات الضبط الميداني المتعلقة بتطبيق أحكام الفوترة الإلكترونية، والأحكام العامة الأخرى لضريبة القيمة المضافة.

أخبار قد تهمك ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 40738 شهيداً 1 سبتمبر 2024 - 8:12 مساءً انعقاد اجتماع اللجنة التنفيذية لمجلس التنسيق السعودي القطري بالرياض 1 سبتمبر 2024 - 8:08 مساءً

وأضافت أنه يُشترط للاستفادة من المبادرة، أن يكون المكلف مسجلًا في النظـــام الضريبي، وأن يتم تقديـــم جميع الإقرارات واجبـــة التقديـــم للهيئة، وســـداد كامـــل أصل دين الضريبـــة المتعلق بالإقرارات الضريبية المســـتحقة، مع إمكانية التقدم للهيئة بطلب تقسيطها، شريطة أن يتم تقديم الطلب أثناء سريان المبادرة وأن يتم الالتزام بسداد جميع الأقساط المستحقة خلال مواعيد استحقاق سدادها وفق خطة التقسيط المعتمدة من الهيئة، مؤكدةً أن المبادرة لا تشمل الغرامات المرتبطة بمخالفات التهــرب الضريبـي، والغرامات التي تم سدادها قبل تاريخ سريان هذه المبادرة.

ودعت الهيئة المكلفين إلى الاطلاع على التفاصيل من خلال الدليل الإرشادي المبسط الخاص بالمبادرة، المتاح عبر موقعها الإلكتروني، والمتضمن شرحًا مفصلًا لأبرز ما تناوله قرار تمديد مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية، بما في ذلك إيضاح أنواع الغرامات المشمولة وشروط الإعفاء منها، وخطوات تقسيط المستحقات المالية، إلى جانب التعريف بمخالفات الضبط الميداني التي تشملها المبادرة، مع ذكر أمثلة توضيحية لذلك.

وحثت الهيئة جميع المكلفين على الاستفادة من تمديد المبادرة خلال المدة المحددة لها التي تنتهي بنهاية شهر ديسمبر القادم، والتواصل معها عند وجود أي استفسارات حول المبادرة عبر الرقم الموحد لمركز الاتصال (19993)، الذي يعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو حساب “اسأل الزكاة والضريبة والجمارك” على منصة X (@Zatca_Care)، أو من خلال البريد الإلكتروني ([email protected])، أو المحادثات الفورية عبر موقع الهيئة (zatca.gov.sa).

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 1 سبتمبر 2024 - 8:28 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد1 سبتمبر 2024 - 7:47 مساءًبعد استبعاده من القائمة.. نابولي: أوسيمين اختار عدم اللعب أبرز المواد1 سبتمبر 2024 - 7:30 مساءًضمن افتتاحية المرحلة النهائية من مهرجان ولي العهد للهجن.. “مذهل” يكسر توقيت العام الماضي الأفضل أبرز المواد1 سبتمبر 2024 - 7:00 مساءًالأمير جلوي بن عبدالعزيز يطلق مهرجان التمور الأول بمنطقة نجران أبرز المواد1 سبتمبر 2024 - 6:40 مساءً“الأرصاد”: أمطار غزيرة على عددٍ من محافظات منطقة مكة المكرمة أبرز المواد1 سبتمبر 2024 - 6:01 مساءًالأمير عبدالعزيز بن سعود يزور كلية الملك فهد الأمنية ويتابع سير العمل فيها ويطلع على الأجنحة التعليمية1 سبتمبر 2024 - 7:47 مساءًبعد استبعاده من القائمة.. نابولي: أوسيمين اختار عدم اللعب1 سبتمبر 2024 - 7:30 مساءًضمن افتتاحية المرحلة النهائية من مهرجان ولي العهد للهجن.. “مذهل” يكسر توقيت العام الماضي الأفضل1 سبتمبر 2024 - 7:00 مساءًالأمير جلوي بن عبدالعزيز يطلق مهرجان التمور الأول بمنطقة نجران1 سبتمبر 2024 - 6:40 مساءً“الأرصاد”: أمطار غزيرة على عددٍ من محافظات منطقة مكة المكرمة1 سبتمبر 2024 - 6:01 مساءًالأمير عبدالعزيز بن سعود يزور كلية الملك فهد الأمنية ويتابع سير العمل فيها ويطلع على الأجنحة التعليمية ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 40738 شهيداً ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 40738 شهيداً تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد1 سبتمبر 2024 مساء الأمیر

إقرأ أيضاً:

فرص وتحديات رسالة ترامب على أمن واستقرار إيران والخليج

ينتهج الرئيس دونالد ترامب مقاربات ويطرح مبادرات غير تقليدية من خارج الصندوق، تثير كثيراً من علامات التعجب والاستفهام لرئيس وصل من خارج الدولة العميقة والنظام السياسي الحزبي الأمريكي. شغل ترامب العالم حتى قبل فوزه بالانتخابات في نوفمبر الماضي بمقترحاته من ضم كندا وجعلها الولاية 51 واستعادة قناة بنما والاستحواذ على غرينلاند من الدنمارك وحتى السيطرة على غزة وتحويلها لريفيرا الشرق بمنتجعات فلل مطلة على شواطئ البحر الأبيض المتوسط بعد ترحيل سكانها قسرا إلى مصر والأردن والتفاوض مع السودان والصومال وجمهورية أرض الصومال الانفصالية لاستيعاب اللاجئين المهجرين الفلسطينيين.. ما أثار كثيرا من الانتقادات واتهامات ترامب وإسرائيل بالتخطيط لارتكاب جرائم حرب وحرب إبادة وتطهير عرقي!

كان لافتاً تسليم رسالة الرئيس ترامب حول برنامج إيران النووي عبر أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة ووزير الدولة للشؤون الخارجية الأسبق. حسب موقع اكسيوس الأمريكي الإخباري المعروف بعلاقته الوثيقة مع مجتمعي الاستخبارات والسياسي الأمريكي، وتم تقديم إيجاز وأُطلع الحلفاء: إسرائيل - السعودية - والإمارات على فحوى رسالة ترامب لإيران.

تعمدت رسالة ترامب لإيران الغموض، لم تحدد الموعد النهائي للرد الإيراني على مبادرة ترامب - بمهلة شهرين! متى يبدأ العد التنازلي، من موعد إرسال الرسالة أو وقت استلامها أو من بدء المفاوضات؟!! وطبيعة الرد في حال رفضت إيران مبادرة ترامب بالتفاوض؟! وصفت مصادر لأكسيوس فحوى الرسالة كان "قاسياً" وحذرت بوجوب التوصل لاتفاق نووي جديد حول برنامج إيران النووي بالتفاوض، "بدلا من خيار آخر سيبقى مطروحاً. وتحذر الرسالة من تداعيات رفض مبادرة التفاوض المباشر للتوصل لحل. خاصة بعد مطالبة مستشار الأمن الوطني مايك والتز " بتخلي إيران وتسليم مكونات برنامجها النووي، والصواريخ ومخزون اليورانيوم المخصب أو تواجه إيران تداعيات قرارها"!! خاصة بعد تلقي إيران ضربات موجعة أضعفتها وحلفاءها ومحورها.

يقيّم النظام الإيراني مفاعيل وجدوى وجدية مبادرة وتهديد الرئيس ترامب بمنح إيران مدة شهرين للرد على مقترحه، بين الفرص والتحديات وتحذيره بأن مدة الشهرين ليستلم رد إيران وإلا ستكون العواقب وخيمة وهو نهج بات مكشوفا في مفاوضات حافة الهاوية التي يتقنها ترامب بالتصعيد والتهديد والوعيد ورفع السقف-ثم التراجع والتفاوض على حلول وسط.

والأهم ما تداعيات ونتائج رفض إيران مبادرة ترامب بالتفاوض؟ هل سيتسبب الرفض بعمل عسكري يستهدف منشآت إيران النووية بشكل فردي أو بمشاركة إسرائيل؟! وكيف سيهدد التصعيد أمن دولنا الخليجية؟!! أم هل المبادرة جزء من التصعيد والتلويح بالتهديد كتكتيك تفاوضي، ومقاربة اعتاد حلفاء وخصوم ترامب عليها، برفع سقف مطالبه بسياسة حافة الهاوية، ثم يتراجع ويخفض السقف. نهج وممارسة مكشوفة يتبعها ترامب بأسلوبه التفاوضي المستهلك؟ ودأبه بالتفاخر بقدراته ومهارته المميزة بالتفاوض وعقد صفقات!! لكن الواقع يناقض ذلك.

* والأمثلة كثيرة، من مطالباته حول السيطرة على غزة وجعل كندا الولاية 51، وفرض رسوم جمركية على كندا والمكسيك والصين وحتى على الحلفاء في الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، ثم تراجع وتجميد المطالب!

وأذكّر تحريض ترامب إسرائيل قبل انتخابه، على ضرب منشآت إيران النووية رداً على قصف إيران بصواريخ ومسيرات أهداف داخل إسرائيل للمرة الثانية، رداً على اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصرالله في بيروت في سبتمبر، واغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في قلب طهران في يوليو. وتتطابق تهديدات ترامب مع تهديدات الإدارات السابقة وتصميمهم على منع إيران امتلاك السلاح النووي. خاصة أن إيران خالفت بنود الاتفاق النووي ورفعت نسبة تخصيب اليورانيوم من 3.67% إلى 60% منذ عام 2018، وهذا يسهل رفع نسبة تخصيب اليورانيوم لنسبة 90% وعسكرة برنامج إيران النووي. وذلك رداً واحتجاجا على انسحاب إدارة ترامب الأولى من الاتفاق النووي وفرض أقسى العقوبات المستمرة على إيران منذ مايو 2018.

* تكرر إيران موقفها الرسمي بفتوى الإمام الخامنئي عام 2003 بتحريم امتلاك السلاح النووي. وجاء الرد من المرشد الأعلى علي خامنئي صاحب القرار النهائي في الملفات الحاسمة والبرنامج والاتفاق النووي الإيراني. سبق ووصف المرشد الأعلى علي خامنئي الرسالة وأسلوب ترامب بالتفاوض بـ "المخادع" لإعطاء التصور بأن إيران من ترفض التفاوض. لأن هدف ترامب وإدارته هو إبقاء العقوبات. وهذا يتطابق مع تصريحات من مسؤولين من إدارة ترامب بالتفكير بفرض المزيد من العقوبات والتشدد وحتى تسريب احتمال قيام البحرية الأمريكية بتفتيش ناقلات النفط الإيرانية، واعتبار أي اعتداء يشنه الحوثيون هو اعتداء إيراني وتتحمل مسؤوليته.

* وبرغم إعلان المرشد رفضه للتفاوض مع إدارة ترامب طالما أبقت الإدارة الأمريكية "نظام أقسى العقوبات على إيران" التي انتهجتها وطبقتها إدارة الرئيس ترامب نفسه منذ مايو 2018-بعد الانسحاب من الاتفاق النووي الذي توصل إليه الرئيس أوباما مع مجموعة (5+1) للدول الكبرى وألمانيا مع إيران عام 2015-وجمّد برنامج إيران النووي وفرض قيودا صارمة على تخصيب اليورانيوم وفرضت إدارة الرئيس ترامب الأولى نظام أقسى العقوبات بنقاطه الاثني عشر أعلنها وزير الخارجية حينها مايك بومبيو. لكن لم تغلق بعثة إيران في الأمم المتحدة الباب على المفاوضات، وتركت فرصة للتفاوض على البرنامج النووي. وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية استمرار دراسة رسالة ترامب. ليشدد المرشد بعد تحذير ترامب من تداعيات محتملة ضد طهران، إذا رفض عرضه، وفي خطاب للإيرانيين الجمعة الماضي، على انه "لن تجدي التهديدات نفعا... وعلى الأمريكيين أن يعرفوا أن تهديداتهم لن تُجدي نفعا في المواجهة مع إيران...وسيتلقون صفعة قوية إذا قاموا بأي تحرك يضر بالأمة الإيرانية".

لا شك مشهد مرتبك ومتناقض ومقلق، لكن قد يوفر فرصة تنزع فتيل التصعيد والمواجهة لرئيس يحلم بجائزة نوبل للسلام!.

(الشرق القطرية)

مقالات مشابهة

  • «أوقاف الشارقة» تشارك في مبادرة فرحة عيد
  • قانون الحشد: رئيس الهيئة بدرجة وزير و لا تحديد لسنه التقاعدي.. وخضوع للتدقيق من ديوان الرقابة المالية
  • سوريا تدعو إلى رفع العقوبات وإلزام إسرائيل بوقف اعتداءاتها
  • رئيسة القومي للمرأة تزور الهيئة الإنجيلية وتتفقد مبادرة مطبخ المصرية
  • «الشارقة للتعليم الخاص» تفتح باب الشراكات في مبادرة «قُم للمعلم»
  • لعب لتفادي الغرامات.. محسن صالح يعلق على خروج الأهلي من كأس الرابطة
  • وزارة الصحة تدعو جميع المستشفيات لاستقبال جرحى الغارات الأمريكية
  • «تمكين المجتمع» تدعم 31 مشروعاً وطنياً ضمن «مبادرة 971»
  • بعد 57 مليون زيارة.. ماذا قدمت مبادرة صحة المرأة حتى الآن؟
  • فرص وتحديات رسالة ترامب على أمن واستقرار إيران والخليج