"سدايا" تطلق لائحة نقل البيانات الشخصية إلى خارج المملكة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» عن تعديلات لائحة نقل البيانات الشخصية إلى خارج المملكة؛ بهدف بيان الأحكام والإجراءات التفصيلية المتعلقة بنقل البيانات الشخصية إلى خارج المملكة بما يضمن توافر مستوى مناسب لحماية البيانات الشخصية وخصوصية أصحابها لدى الدول خارج المملكة، وذلك بوصف سدايا الجهة المختصة والمشرفة على تطبيق أحكام النظام واللوائح.
وتتضمن اللائحة عددًا من المواد منها: معايير تقويم مستوى حماية البيانات الشخصية خارج المملكة، والأغراض الأخرى لنقل البيانات الشخصية أو الإفصاح عنها لجهات خارج المملكة، وحالات إعفاء جهات التحكم من شروط الالتزام بمستوى الحماية المناسبة والحد الأدنى لنقل البيانات الشخصية، والنقل اللاحق للبيانات الشخصية، والعدول عن الإعفاء، وتقويم مخاطر نقل البيانات الشخصية أو الإفصاح عنها لجهة خارج المملكة.
ويمكن الاطلاع على اللائحة المحدثة من خلال موقع سدايا الإلكتروني على الرابط التالي: https://sdaia.gov.sa/Documents/RegulationonPersonalDataAR.pdf.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي سدايا حماية البيانات الشخصية حماية البيانات الذكاء الاصطناعي البیانات الشخصیة خارج المملکة
إقرأ أيضاً:
اغتيال الشخصية
#اغتيال_الشخصية
#حنين_العساف
الى متى سيتبع بعض الأفراد هذا الأسلوب الغير أخلاقي في المنافسات السياسية، تشويه سمعة واختلاق أحداث، والتلاعب بالحقائق ونشر أكاذيب وإشاعات عن منافسيهم السياسين، غير مهتمين من تأثير تشويه سمعة هذا الشخص على أهله وأفراد عائلته، وأنهم يقومون بزعزعة ثقة المجتمع بشخص فقط لأنه ممكن ان يكون منافسا كفؤ لهم، فبدلا من المنافسة الشريفة، يقومون بتدمير تاريخ الشخص السياسي والإجتماعي ويشككون بوطنيته وانتماءه، بدلا من العمل على تطوير أنفسهم ليكونوا أكثر نفعا للمجتمع أو أن يسمحوا للشخص الأكثر كفاءة الوصول لطرق النهوض بالوطن.
مما أدى إلى بروز شخصيات غير قيادية وغير جديرة في المقدمة وتراجع شخصيات قيادية ملهمة بسبب حملات تشويه السمعة دون إعطاء أي بال لحالة هذا الشخص النفسية ولأولاده ولأهلة والسمعة التي ستطاله أحيانا لعقود عدة بعد وفاته.
مقالات ذات صلةوهذا يؤثر على العملية السياسية برمتها وعلى مصداقيتها، و يؤدي لخسارتنا لشخصيات قد تحدث تغييرا حقيقيا في بلدنا العزيز.
على وسائل الإعلام ومؤسسات المجتمع المدني توعية المجتمعات والشعب بهذه الظاهرة، واحباط محاولات تشويه السمعة للأشخاص والاعتماد على الكفاءة والمصداقية في تقييمنا للشخصيات السياسية.