عودة هنا الزاهد وأحمد فهمي.. حضن يثير الجدل على السوشيال
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
تداول على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يجمع هنا الزاهد وأحمد فهمي وهم يحتضنان بعضهما البعض.
وأثار الفيديو الجدل على السوشيال ميديا وتسائل الجمهور عن حقيقة عودتهما من جديد.
وبالرجوع الى الفيديو، يعتبر من الفيديوهات التي جمعت الطرفين سابقًا قبل الانفصال الرسمي.
أحمد فهمي وهنا الزاهد فى الفيديووتمني الجمهور عودة الثنائي من جديد ليكونا سويًا وتغمرهما السعادة.
https://www.tiktok.com/@hannahahmadedts/video/7409384415777836304
وكانت تصدرت النجمة هنا الزاهد تريند محرك البحث "جوجل"، ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد لقائها مع الإعلامية إسعاد يونس، في برنامج "صاحبة السعادة"، المذاع عبر قناة "DMC".
كنت أتمنى تكوين أسرةوتحدثت هنا الزاهد عن تجربة طلاقها من الفنان أحمد فهمي قائلة: "أنا عمري ما كنت أتخيل إن فيه حاجة اسمها طلاق، بالنسبة إني أخوض التجربة الكبيرة دي، ربنا عارف إني مقدرش أتحملها فجبهالي بتمهيد في 8 شهور، لو كان حصل مرة واحدة كنت هتعب أوي، لما حصل الطلاق قولت عادي واتعلمت كتير، ولو رجع بيا الزمن هخوض التجربة، لأني مش هتعلم إلا لما يتقرص ودني، أنا بحب الأطفال جدا بس الواقع عكس كده خالص عكس ما كنت بحلم وكنت أتمنى تكوين أسرة.
أحمد فهمي وهنا الزاهد منزلتش دمعة واحدة بعد الطلاقوأضافت: "أنا قولت اني بعد الطلاق هضايق، وهبقى غضبانة جدا، لكن أنا منزلتش دمعة واحدة، خلاص الموضوع خلص، أول محصل الطلاق روحت لأهلي وقولت أكيد ربنا شايلي حاجة أحسن".
وتابعت أنها لا تمانع مشاركة طليقها أحمد فهمي في عمل فني قائلة: "لو دور حلو ممكن، هو دلوقتي بقى زميل في الشغل، مش أكتر من كده حتى مش صاحب".
أحمد فهمي وهنا الزاهدوأعلنت الفنانة هنا الزاهد عبر حسابها الرسمي على موقع إنستجرام، انفصالها عن زوجها الفنان أحمد فهمي، بعد زواج دام 4 أعوام.
أحمد فهمي وهنا الزاهد
وكانت كتبت هنا الزاهد عبر خاصية القصص القصيرة بموقع "إنستجرام" يوم الأربعاء 15 نوفمبر قائلة: "الحمد لله تم الانفصال رسمي بيني وبين أحمد بعد 4 سنين جواز وربنا يكتب لكل واحد فينا الخير".
أحمد فهمي وهنا الزاهدوكانت شاركت هنا الزاهد فى فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة الذي شهدت أحداثه مجموعة من القصص الرومانسية، وتجمع هنا وهشام قصة حب خلال الفيلم الذى يشارك في بطولته مى عمر، عائشة بن أحمد، أحمد السعدنى، مايان السيد، خالد أنور، محمد سلام، هدى المفتى، محمد الشرنوبى وأسماء جلال وإخراج عثمان أبو لبن.
قصة الفيلم
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي، حول هشام ماجد الذى يجسد شخصية مهندس معماري والمتزوج من هنا الزاهد ويعيشان معا حياة تعيسة، إلي أن يحدث حدث مفاجأة يغير حياتهما ويقلبها من تعيسة إلى سعيدة.
أبطال الفيلم
فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة" تأليف شريف نجيب وإخراج أحمد الجندي وبطولة هشام ماجد، هنا الزاهد، محمد ثروت، بيومي فؤاد، والطفل جان رامز وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هنا الزاهد حلقة هنا الزاهد الزاهد هنا الزاهد مع اسعاد يونس زواج هنا الزاهد واحمد فهمي منزل هنا الزاهد مسلسل هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد إسعاد يونس و هنا الزاهد هنا الزاهد صاحبة السعادة هنا هنا الزاهد مع صاحبة السعادة بيت هنا الزاهد طلاق هنا الزاهد قناة هنا الزاهد أحمد فهمي احمد فهمي وهنا الزاهد أحمد فهمى الفنان أحمد فهمي هنا الزاهد وأحمد فهمي أنس أحمد فهمي حياة أحمد فهمي كريم فهمي مسلسل أحمد فهمي أحمد فهمي و هنا الزاهد أحمد حلمي الفنان المصري أحمد فهمي احمد فهمي سره الباتع أحمد فهمی وهنا الزاهد هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
عاجل: «ليس عدلا».. رئيس جورماهيا يثير الجدل بتصريحات قوية قبل مواجهة الأهلي
وصف أمبروز راتشيير رئيس نادي جور ماهيا الكيني النظام الذي تقام عليه الأدوار التمهيدية في بطولات الاتحاد الافريقي لكرة القدم بـ «الغير عادلة» قبل أقل من 24 ساعة من مواجهة الأهلي.
ومن المقرر أن تنطلق صافرة بداية مباراة الأهلي وجورماهيا في ذهاب دور الـ32 من دوري أبطال أفريقيا في تمام الثالثة من عصر غدًا الأحد.
أمبروز راتشيير: أنا رئيس مجلس الإدارة منذ 16 عامًا وكل مرة نخرج من الأدوار التمهيديةوفي تصريحات لموقع «بولس سبورتس كينيا»، قال رئيس جورماهيا: «إنه أمر محير، دائمًا ما يتم الإطاحة بنا، أنا رئيس مجلس الإدارة منذ 16 عامًا، ودائمًا ما يحدث ذلك».
وأضاف: «تمت الإطاحة بنا من البطولة أمام أندية شمال أفريقيا، وتحديدًا أمام الأندية المصرية مثل الزمالك أو الأهلي، والترجي التونسي دائمًا ما نخرج من الدور التمهيدي الأول أو الثاني للبطولة على يد فرق شمال أفريقيا».
وشدد: «يجب أن يتم وضع نظام جديد، بحيث تواجه الأندية الصغيرة بعضها البعض والأمر ذاته مع كبار القارة بإقصاء بعضهم البعض».
واختتم تصريحاته قائلاً: «نريد أن نعطي الفرق الصغيرة فرصة في المنافسة وهو ما سيحسن من وضعنا داخل القارة».