مالك هجن قطري يتصدر ترتيب جائزة “سيف السعودية”
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
كشفت اللجنة المنظمة لمهرجان ولي العهد للهجن في نسخته السادسة عن قائمة ترتيب المتصدرين في جائزة سيف السعودية للملاك الأكثر حصولًا على النقاط خلال موسم السباقات الجاري، الذي شارك فيه 28 مالكًا للهجن من السعودية والخليج. وشهدت القائمة تفوُّق القطري جابر بن سالم المرّي، بحصوله على المركز الأول وبأكثر النقاط بواقع 22,5 نقطة، وجاء ثانيًا الإماراتي سهيل الرملي العامري 18 نقطة، يليه الإماراتي حمد نهيان العامري بتسع نقاط، ثم السعوديَيْن عبد العزيز بن معلا السهلي، وفهد فهيد الهاجري بثلاث نقاط لكل مالك.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الطائف مهرجان ولي العهد للهجن
إقرأ أيضاً:
“المياه الوطنية” تحقق المركز الثاني في جائزة التميز لتفضيل المحتوى المحلي
نالت شركة المياه الوطنية المركز الثاني في جائزة التميز في تفضيل المحتوى المحلي لمحور الشركات المملوكة للدولة، وذلك في النسخة الثالثة من حفل جائزة المحتوى المحلي الذي نظّمته هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، وعُقد في الرياض يوم الأربعاء 30 أبريل 2025.
وتأتي هذه الجائزة تأكيدًا على التزام شركة المياه الوطنية بتبني أفضل الممارسات في تعزيز ودعم نمو وتطوير الصناعة المحلية، ومنح الأولوية لدعم المحتوى المحلي في مجال صناعة المياه والمعالجة البيئية.
وكرّم معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريّف الشركة خلال حفل إعلان الهيئة عن الفائزين، وتسلم الأستاذ محمد بن يحيى الصقور النائب التنفيذي للخدمات المشتركة بشركة المياه الوطنية شهادة المركز الثاني.
وذكرت الشركة أن دعم المحتوى المحلي يتماشى مع توجهاتها الاستراتيجية التي تمنح الأولوية للمصانع الوطنية للوفاء باحتياجاتها، ومكونات مشروعاتها، وسلاسل إمداداتها، بما يعود بالنفع على الاقتصاد الوطني من خلال السلع المحلية، والأصول والتقنية، مبينة أنها سجلت نموًا كبيرًا في نسبة المحتوى المحلي، إذ بلغت نسبته (70%) في عام 2024، مشيرة إلى أن المحتوى المحلي لديها نما في مشاريعها تدريجياً، حيث كان في عام 2021 نحو (110) مشاريع، وفي عام 2022 بلغ (205) مشاريع، وقفز في عام 2023 إلى (798) مشروعاً ليصل النمو في عام 2024 إلى (1060) مشروعاً.
وتهدف جائزة المحتوى المحلي إلى تكريم وتحفيز المساهمين في تنمية المحتوى المحلي من مختلف الشرائح نظير جهودهم في الالتزام بتطبيق متطلبات المحتوى المحلي، بما يعزز الإمكانات المحلية، وتعظيم الفائدة من القوة الشرائية لبناء اقتصاد قوي ومستدام.