“مذهل” تتوج بالتوقيت الأفضل لـ “الحقايق” في افتتاح المرحلة النهائية بمهرجان ولي العهد للهجن
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
متابعة- هاني البشر
تُوِّجت المطية “مذهل” لمالكها السعودي محمد صالح آل رزق، بالتوقيت الأفضل في فئة “الحقايق” في اليوم الأول من أيام المرحلة النهائية من مهرجان ولي العهد للهجن بنسخته السادسة، التي انطلقت في العاشر من أغسطس الجاري، على أرض ميدان الطائف لسباقات الهجن. ونجحت “مذهل” في تحقيق لقب الشوط الثاني خلال الفترة المسائية لفئة الحقايق (عام)، بزمن 2:49.
وأقيم في اليوم الافتتاحي من المرحلة النهائية 31 شوطًا، شهد مشاركة 1463 مطية، بواقع 913 مطية في الفترة الصباحية، و550 مطية في الفترة المسائية، قطعت خلالها 62 كلم. وكسرت افتتاحية المرحلة الجديدة رقم النسخة الماضية، بمشاركة 1463 مطي،ة فيما سجلت افتتاحية النسخة الماضية مشاركة 1361 مطية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الحقايق الطائف المرحلة النهائية مهرجان ولي العهد للهجن المرحلة النهائیة
إقرأ أيضاً:
ترامب يشعل الجدل حول غزة… والعاهل الأردني: “سأفعل الأفضل لبلادي”
جدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، تأكيده على خطته للسيطرة على قطاع غزة ونقل سكانه إلى مناطق أخرى بشكل دائم، وذلك خلال لقائه مع العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني في البيت الأبيض، وسط رفض واسع من الدول العربية، بما فيها الأردن.
وخلال اللقاء، أشار ترامب إلى أنه لن يتراجع عن خطته التي تتضمن وضع غزة تحت الإدارة الأميركية وتحويلها إلى منطقة اقتصادية مزدهرة، مؤكداً أنها “ستجلب السلام” للمنطقة. كما ألمح إلى إمكانية وقف المساعدات عن الأردن إذا رفض استقبال الفلسطينيين.
من جانبه، شدد الملك عبدالله على رفض أي خطوات تتعلق بضم الأراضي أو تهجير الفلسطينيين، مؤكدًا أن مصلحة بلاده تأتي أولًا، وأن الدول العربية سترد على المقترح الأميركي في وقت لاحق. وأوضح أن مصر تعد خطة للتعامل مع هذه القضية بالتنسيق مع الولايات المتحدة.
أخبار قد تهمك بدء القمة بين الرئيس الأمريكي والعاهل الأردني في البيت الأبيض 11 فبراير 2025 - 8:28 مساءً الأمم المتحدة تدعو إلى تجنّب استئناف الأعمال العدائية في غزة 11 فبراير 2025 - 5:39 مساءًفي سياق متصل، أكد ترامب أن “الفلسطينيين سيكونون بأمان في أماكن أخرى خارج غزة”، ملمحًا إلى إمكانية إعادة توطينهم في مصر أو الأردن، كما شدد على أن غزة ستكون تحت الإدارة الأميركية، لكنه استبعد استثمارًا شخصيًا في المنطقة.
وأثار المقترح الأميركي موجة من الجدل، حيث رفضته الفصائل الفلسطينية والدول العربية، معتبرةً أنه قد يؤدي إلى اضطرابات واسعة في المنطقة. كما أعلنت حركة حماس تعليق عمليات تبادل الأسرى، متهمةً إسرائيل بخرق وقف إطلاق النار.
في ظل هذه التوترات، شدد الملك عبدالله الثاني خلال اجتماعه بمستشار الأمن القومي الأميركي على موقف الأردن الثابت بضرورة تحقيق السلام العادل والشامل وفق حل الدولتين، محذرًا من أن أي تحرك لتهجير الفلسطينيين سيؤدي إلى موجة جديدة من التطرف وعدم الاستقرار.
وفي الوقت الذي أبدت فيه إسرائيل اهتمامًا بمقترح ترامب، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الخطة تستحق الدراسة، في حين هدد ترامب بوقف المساعدات عن الأردن ومصر إذا رفضتا التعاون مع خطته.