هيئة مراقبة الحركة الجوية في ألمانيا تتعرض لهجوم إلكتروني
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
استهدف هجوم إلكتروني شنه قراصنة، هيئة مراقبة الحركة الجوية في ألمانيا "دي إف إس" ومقرها في مدينة لانجن بالقرب من فرانكفورت.
وفي تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، قال متحدث باسم الهيئة، اليوم الأحد، "نظام الاتصالات المكتبية لدينا تم اختراقه، ونحن نقوم حاليا بتنفيذ إجراءات الدفاع"، مشيرًا إلى بذل محاولات حاليا من أجل الحد من التأثيرات إلى أدنى حد ممكن.
أخبار متعلقة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب بابوا غينياجوجل مابس توفر خدمة التحذير من حرائق الغابات في أوروبافي الوقت نفسه، أكد المتحدث أن حركة الطيران لم تتأثر، وأنها مستمرة بشكل طبيعي. وكانت محطة الإذاعة البافارية أوردت تقريرا عن هذا الموضوع في وقت سابق.
وبحسب الهيئة المسؤولة عن السلامة الجوية، فإن الهجوم وقع في الأسبوع الماضي، ولم يتضح بعد ما إذا كان المهاجمون تمكنوا من الوصول إلى بيانات.
وأوضح المتحدث باسم الهيئة أن السلطات الأمنية تم إبلاغها بالحادث.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس ألمانيا هجوم إلكتروني
إقرأ أيضاً:
تصعيد الخطر النووي|أول رد من بولندا حول مخاوف روسيا من قاعدة الصواريخ الأمريكية لديها
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية البولندية، اليوم الخميس، أن قاعدة الصواريخ الأمريكية في بولندا مخصصة لأغراض دفاعية ولا تحتوي على صواريخ نووية.
وجاء هذا التوضيح بعد أن أعربت روسيا عن قلقها من أن تلك القاعدة ستؤدي إلى تصعيد الخطر النووي.
وقال باول رونسكي، المتحدث الرسمي باسم الوزارة البولندية، إنه: "لا شك أن مثل هذه التهديدات ستحفز بولندا وحلف شمال الأطلسي على تحصين دفاعاتهما الجوية".
واقترح أيضا أن يدفع الوضع الولايات المتحدة إلى تقييم استراتيجياتها الدفاعية.
ويؤكد التوتر على توازن القوى الدقيق في المنطقة، حيث تعمل بولندا وحلفاؤها على مواجهة التهديدات المتصورة مع الحفاظ على الاستقرار الدبلوماسي.
وأصدرت ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، اليوم الخميس، تحذيرا صارخا بشأن قاعدة الدفاع الجوي البولندية التي تم افتتاحها حديثا.
وتقع هذا المنشأة العسكرية بالقرب من بحر البلطيق، وهو جزء من مبادرة الناتو للدرع الصاروخية التوسعية. وتم افتتاح الموقع رسميا في 13 نوفمبر، وقد جذب بالفعل اهتماما كبيرا.
أكدت زاخاروفا أن القاعدة يمكن أن ترفع مستوى التهديد النووي في المنطقة، مما يجعلها هدفا ذا أولوية لروسيا.