بوابة الفجر:
2024-12-18@03:01:55 GMT

تدشين الموسم الرابع لفعاليات صيف بلدنا

تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT


اختتمت أمس السبت، فعاليات صيف بلدنا في موسمه الرابع، الذي نظمته الهيئة العامة لقصور الثقافة بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، بدءا من 26 يوليو الماضي، وذلك في إطار البرامج الصيفية لوزارة الثقافة.

استعراضات فرقة بني سويف للفنون الشعبية في رأس البر
 

وشهدت منطقة اللسان برأس البر في اليوم الختامي عرضا فنيا لفرقة بني سويف للفنون الشعبية، تدريب وائل عيد، قدمت خلاله الفرقة عروضها الفلكلورية منها "فرح فلاحى، صعيدي، التوبة"، إلى جانب رقصة التنورة.

عروض فرقة بورسعيد للآلات الشعبية
 

كما شاركت فرقة بورسعيد للآلات الشعبية عروضها المستوحاة من الفلكلور البورسعيدي على أنغام السمسمية منها "اه يا لالالي، صيادين، طازة وعال يا أم الخلول، الضمة البورسعيدي، عيونك يا مصر".

فقرات فرقة دمياط للاستعراض والدراما الحركية
 

وقدمت فرقة دمياط للاستعراض والدراما الحركية، تدريب كريم خليل، عددا كبيرا من الفقرات الاستعراضية منها "أرض الشرق، شر وخير، الأقصر بلدنا، حبوهم، راجعين، الفيس بوك، زومبي، صباح الخير، على دمياط، ضفاير، العرس، أبريق الشاي، شبر ونص، سنوحى، محظوظة بأصحابي".

أداء فرقة المنصورة للموسيقى العربية على المسرح الروماني
 

وعلى المسرح الروماني بالحديقة المركزية بدمياط الجديدة، قدمت فرقة المنصورة للموسيقى العربية، عددا من أغاني الزمن الجميل منها "على اللى جرى، عيون القلب، حارة السقايين، بتونس بيك، مستنياك وبعيد عنك، ألف ليلة وليلة، نسم علينا الهوى، عنابى، سواح، جانا الهوى".

إضافات أخرى من الفرق الفنية
 

كما قدمت فرقة بني سويف للفنون الشعبية مجموعة من عروضها الفنية من الفلكلور الصعيدي منها "الفلاحي، الصعيدي، الطبول". وقدمت فرقة بورسعيد للآلات الشعبية مجموعة من فقراتها الفنية منها "الصيادين، أم الخلول، آه يا لالالى، البمبوطية".

الأنشطة المصاحبة والمعرض الفني
 

وأتيحت إصدارات الهيئة العامة لقصور الثقافة بأسعار مخفضة، إضافة إلى ورشة الرسم على الوجه مع الفنانة هند الشناوي.

جهود فرع ثقافة دمياط والإشراف الثقافي
 

فعاليات "صيف بلدنا 4" بدمياط قدمها فرع ثقافة دمياط برئاسة د. فادي سلامة، وبإشراف إقليم شرق الدلتا الثقافي، برئاسة عمرو فرج.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: استعراضات الهيئة العامة لقصور الثقافة الحديقة المركزية دمياط الجديدة صيف بلدنا

إقرأ أيضاً:

الاردن…والتحديات القادمة…!

#الاردن…و #التحديات_القادمة…!
د. #مفضي_المومني.
2024/12/16
مؤمنٌ ببلدي…وعاشق لكل حبة تراب فيه… كحال كل الاردنيين المخلصين…  وطني ليس حقيبة وأنا لست مسافر… قالها محمود درويش لفلسطين… ونقولها لاردننا… كل ذات صباح… وكل ذات خيبة او لحظة تقلب الأنفس وازدياد الضغوطات… وقد تقسوا الاوطان وتضيق بساكنيها… إلا أننا تعودنا صعود الجبال… وتضاريس بلدنا تحدث عنا..!
في آخر الأحداث سقط الحكم المتسلط المجرم في سوريا…ولم تسقط الدولة ولا الشعب…  وعايشنا ممارسات النظام سابقاً… ورأينا هول المآسي والظلم والتنكيل بالشعب السوري لاحقاً… وخرج بعض الكتاب وازلام  التنظير بمقارنات ومقاربات الديموقراطية والحرية والسجون والقتل…بين ما فعله النظام الهارب وبين الاردن…!  وهذا لعمري قمة الغباء… فقد تعلمنا ان الشواذ لا يقاس بها… والمقارنات لا تملك الأهلية… ولا تصح.
نعم ما لدينا أفضل بكثير ولا يقارن بممارسات الرئيس الهارب وشبيحته… وهذا يعود إلى طبيعة الحكم لدينا… والى الوعي لدى شعبنا… نختلف ننقد نغضب نحبط… ولكن نلتقي دائما على الوطن… هكذاتعلمنا وهكذا سنبقى.
ولكن… نعترف جميعا بأن الأمور في بلدنا ليست بمستوى الطموح للجميع من رأس النظام إلى عامة الشعب… ولهذا وجه الملك لمسيرة الاصلاح والتطوير السياسي والاقتصادي والاجتماعي… لأنها حاجة ملحة… وقد بدأت… ونأمل أن تطور للأفضل،
وفي خضم كل هذا… هنالك المعارض وهنالك غير المقتنع…وهنالك المشكك… وهذه طبيعة البعض… أو رأيهم…  وهنالك ممارسات من البعض تعيد المسيرة للمربع الأول… وهنالك المصلحيون والمطبلون والمزمرون والمسحجون دون وعي… ولا يدركون أن الاصلاح مطلب ملكي قبل أن يكون حكومي أو شعبي… فالكل في ذات السفينة… والكل يتحمل النتائج،
تكبيل الحريات والسجون والتنكيل بالناس لم تنفع اعتى الديكتاتوريات… وآخر مثال الرئيس الهارب… ! فلا يصح طرحها…
بعض الكتاب والمنظرين أصحاب فهم تزلفي… ونفاق منفعي… يريدون من المقارنات مع النظام السوري الهارب تزيين بعض الأخطاء لدينا… وأننا الأفضل… وأن هذه المقارنات البائسة تبرر معاداة الاصلاح… وأن التسحيج والتنفع هو الأساس..!  وأقول لهم النظام والحكومة بحاجة للنقد بقدر اكبر بكثير من الحاجه للمدح… ومن لا يتقن الا متوالية التسحيج فضرره على الوطن اكبر من نفعه…ولكم في النظام السوري الهارب العبره… فقد سبح بحمده كل الشعب السوري لأكثر من خمسين عاماً…  حد التأليه…! تارةً وأخرى خوفاً أوطمعاً… أو قناعةً مصلحية… وحين خُلع… توالت الاعتذارات وانطلقت اللعنات والشتائم للنظام البائد الفاسد من ذات المسحجين..
ثم هنالك من الكتاب من يحشر بلدنا وإرثه وتاريخه في خانة استجداء الدعم… والتطبيل… من الآخر الذي ينكر على بلدنا دوره في دعم قضايا الأمة… فرغم الضغوطات والمؤامرات والخيانات إلا أن بلدنا في طليعة التضحيات والدعم لقضايا الأمة… ولكم في اللجوء السوري… واحتضان الاردن لاكثر من مليوني أخ سوري عربي بيننا لتاريخه…  قاسمناهم لقمة الاكل وشربة الماء والوظائف الشحيحة… دون منّة… ولا ننتظر
من العاقين ما عودونا عليه…! وسنبقى على عهدنا وإرثنا العروبي القومي.
ما زال البعض ينكر علينا وطنيتنا… وممنوع أن نظهرها… فنتهم بالعنصرية… وأقول رغم كل هذا… نصبر على أذى اولي القربى… ونصنع بلدنا بهمة اهله ولن نتخاذل.
صحيح أننا نعيش حالة القطب المهيمن الصهيوامريكي وصحيح أننا تحت التهديد والوعيد… وصحيح أن قادتنا بعضهم سلم المفاتيح… وبعضهم يناور ضمن محدودية الامكانات… وبعضهم اوجع رؤوسنا بالممانعة والمقاومة… ودمر مقدرات بلده ونهبها ثم هرب او قتل… او نفي… ونحن نواجه كامة عربية مخططات استعمارية صهيونية لا تعرف الرحمة… وتصر على الاستمرار… ولا سبيل للمواجهة إلا اصلاح الحال والوحدة… وبناء الاوطان… وتجارب العالم لا تغيب عن عاقل.
الخلاصة… يجب أن نقارن بلدنا بما هو أفضل… وأن لا يكون منتهى التفكير مقارنة سجون سوريا بسجون الاردن..! وان نمارس النقد البناء الذي يبني الأوطان ونبتعد عن التسحيج والنفاق الرخيص الذي يدمر الانظمة ومعها البلدان… وأن لا نبقى نشجع على اصطناع الأشخاص والوجاهات… فرق كبير بين من يصنع الأوطان… ومن يناغي الغربان… لنكن صادقين مع أنفسنا فأمام بلدنا تحديات تتطلب جلد الذات ونقد الذات للوصول للافضل… فلو كان (كله تمام) كما يعتقد سرب النفاق والوصولية لما احتجنا للإصلاحات..! ، كونوا صادقين مع انفسكم ومع من يحكمكم ومع وطنكم… لنواجه تحديات قادمة… لا تنفع فيها الفزعات… حمى الله الاردن.

مقالات مشابهة

  • شاعران من السعودية والكويت يتأهلان في أولى حلقات «المنكوس»
  • جامعة سوهاج تعقد الاجتماع التحضيري لفعاليات معرض الملابس الجاهزة المجاني
  • تدشين مبادرة بورسعيد لتحسين كفاءة إدارة المخلفات البلاستيكية
  • فريق طبي بمستشفى دمياط ينجح في إنقاذ حياة شاب سقط من الطابق الرابع
  • مستشفى دمياط العام تنجح في إنقاذ شاب بعد سقوطه من الطابق الرابع
  • الاردن…والتحديات القادمة…!
  • مساندة القوات المسلحة .. إعادة تدشين اللجنة المركزية للحركة الشعبية لجبال النوبة ببورتسودان
  • رئيس الفنون الشعبية ينعى وفاة "القبطان" نبيل الحلفاوي
  • 154 مليون خدمة.. ماذا قدمت مبادرة بداية منذ انطلاقها؟
  • نائب رئيس الوزراء: المبادرة الرئاسية «بداية» قدمت أكثر من 154 مليون خدمة منذ انطلاقها