خبير علاقات دولية: نتنياهو يخشى من دخول لبنان بريًا ولذلك نقل دفة الحرب للضفة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
قال أسامة شعت، خبير العلاقات الدولية، إن الاحتلال الإسرائيلي وحكومة نتنياهو تريد استمرار الحرب ونقلها من غزة إلى الضفة الغربية.
عاجل|تظاهر مئات الإسرائيليين أمام مكتب نتنياهو.. وجالانت يدعو لاتفاق وقف إطلاق النار نتنياهو: حماس ستدفع الثمن بعد مقتل الرهائن في رفح توسع استيطاني في الضفةوأضاف "شعث" في اتصال هاتفي مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج "الساعة 6" المذاع على فضائية "الحياة" مساء اليوم الأحد، أن نتنياهو أراد أن يشغل الضفة الغربية، لأنه لم يحقق أي أهداف له في لبنان والقصف كان محدودًا ولكن دون أي تأثير".
وتابع "إذا انتهى هذا الملف نتنياهو يخشى من دخول لبنان بريًا ولذلك نقل الدفة إلى الضفة الغربية بإدعاء أن هناك مقاومة مسلحة وأن هناك مسلحين وأنه يخشى أن يكون هناك 7 أكتوبر آخر في الضفة للهروب من الأزمة الداخلية ولذلك توجه لإشعال الحرب مرة أخرى في الضفة حتى تستمر الحرب مشتعلة ولا يطالبه أحد بالرحيل وتخف المظاهرات والملاحقة القضائية له وتحقيق أهدافه والاستمرار في التوسع الاستيطاني له في الضفة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 7 اكتوبر استمرار الحرب اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي التوسع الاستيطاني العلاقات الدولية الضفة الغربية حكومة نتنياهو خبير علاقات دولية عزة مصطفى فی الضفة
إقرأ أيضاً:
حكم بالسجن لنائب أردني سابق.. حاول تهريب أسلحة للضفة
أصدرت محكمة أمن الدولة الأردنية، الأربعاء، حكما بالسجن 10 سنوات بحق النائب السابق عماد العدوان بعد إدانته بمحاولة تهريب أسلحة من الأردن إلى الضفة الغربية المحتلة، حسبما أفاد مصدر قضائي.
وقال المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، إن "المحكمة أصدرت أيضا حكما بالسجن 15 سنة بحق متهم فار من وجه العدالة، وأحكاما بالسجن 10 سنوات لثلاثة موقوفين آخرين بعد إدانتهم في إطار القضية نفسها".
وأدين هؤلاء جميعا بتهمة "تصدير أسلحة بقصد الاستعمال على وجه غير مشروع".
وكان مدعي عام محكمة أمن الدولة وجه في مايو 2023 التهمة إلى العدوان بعد رفع مجلس النواب الحصانة عنه.
وأعلنت وزارة الخارجية الأردنية في 23 أبريل 2023 أن السلطات الإسرائيلية أوقفت العدوان على خلفية محاولته تهريب كميات من الأسلحة والذهب من الأردن إلى الضفة الغربية، قبل تسليمه للأردن.
ويبلغ عماد العدوان 36 عاما وكان أحد أصغر النواب سنا.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية حينها أن الأمن الإسرائيلي أوقف العدوان على جسر الملك حسين (اللنبي) وضبط كميات من الأسلحة والذهب في سيارته خلال توجهه إلى الضفة الغربية.
ولم تحدد حينها وجهة المهربات النهائية أو الغاية من تهريبها.