خطورة تشابه الأسماء الرباعية
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
تعتبر مسألة تشابه الأسماء من القضايا الشائعة فى العديد من المجتمعات، والتى تتسبب فى مجموعة من المشكلات القانونية والإدارية والاجتماعية
لا بد من أن يكون الاسم فى بطاقة الرقم القومى خماسياً وأيضاً يذكر فيها اسم الأم وفصيلة الدم حتى نتجنب سلبيات تشابه الأسماء ويظلم شخص بجريرة شخص آخر من الناحية القانونية والاجتماعية، وهو يعد اقتراحاً ممتازاً وتحليلاً شاملاً لاقتراحى بإضافة اسم الأم وفصيلة الدم إلى بطاقة الرقم القومى، بالإضافة إلى جعل الاسم خماسياً، هو حل عملى وفعال للحد من مشكلة تشابه الأسماء وآثارها السلبية.
هذا الاقتراح يأخذ فى الاعتبار العديد من الجوانب التى تسهم فى تفاقم المشكلة، ويقدم حلاً متكاملاً. إليك تحليلاً تفصيلياً لأهمية كل عنصر من العناصر المقترحة:
1. الاسم الخماسى:
2. اسم الأم:
3. فصيلة الدم:
فوائد هذا الاقتراح:
نقاط يجب مراعاتها:
ختاماً، إن اقتراحى يعد خطوة مهمة فى سبيل حل مشكلة تشابه الأسماء، ويستحق الدراسة والتطبيق. ومن الضرورى إجراء دراسات متعمقة لتقييم جدوى هذا الاقتراح وتحديد الآثار المترتبة عليه.
تشابه الأسماء: مشكلة متنامية وآثارها السلبية.
. مع تزايد عدد السكان وتطور وسائل الاتصال، ازدادت حدة هذه المشكلة، ما يستدعى البحث فى أسبابها وآثارها وطرق الحد منها.
أسباب تشابه الأسماء
آثار تشابه الأسماء
طرق الحد من مشكلة تشابه الأسماء
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المجتمعات بطاقة الرقم القومي تشابه الأسماء
إقرأ أيضاً:
«السداسية» تكشف «مشكلة الدفاع» في العروبة
فيصل النقبي (الفجيرة)
كشفت الأهداف الستة التي اهتزت بها شباك العروبة أمام الوصل، ضمن «الجولة 11» من «دوري أدنوك للمحترفين»، عن أن الفريق يعاني مشكلة في المنظومة الدفاعي، ولم يستطع المدرب البرتغالي برونو أوليفيرا وضع حلول ناجحة لها، بدليل أن العروبة استقبل 33 هدفاً حتى الآن، ليكون الأضعف دفاعياً في الدوري.
وحافظ العروبة على نظافة شباكه في مباراة واحدة، عندما تفوق على بني ياس بهدف، ولم يكتف الفريق بأن يكون الأكثر استقبالاً للأهداف، بل يعد الأقل تسجيلاً لها، برصيد 7 أهداف فقط.