نادين نجيم ضيفة الحلقة المقبلة لبرنامج «بيت السعد»| صور
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
تحل الفنانة نادين نجيم، ضيفة على برنامج «بيت السعد»، للنجمين عمرو وأحمد سعد، يوم الأربعاء المقبل، في تمام الساعة 10 مساءً، على شاشة MBC1.
ونشرت نادين نجيم عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور من كواليس الحلقة، وعلقت: «انتظروني في برنامج #بيت_السعد، نضحك و نشوف مين فينا سيطر، الأربعاء المقبل الساعة 10 مساءً».
A post shared by Nadine Nassib Njeim (@nadine.nassib.njeim)
موعد حفل زفاف نادين نجيموكشفت نادين نجيم، في وقت سابق، خلال تصريحات لها مع «et» خلال حضورها حفل توزيع جوائز «جوي أوورد» في السعودية: «ما حددنا الموعد لكن بعرف أنها قربت وأكيد في الصيف». وأوضحت أنها ليست متأكدة هل سيكون الزفاف في بداية أم منتصف أم نهاية الصيف.
وردا على سؤال هل سيكون حفل زفافها في لبنان؟، قالت نادين: «نفكر في عمل حفل زفاف في لبنان وحفل في الخارج، لأنه عندنا أصحاب كثير في الخارج لن يستطيعوا الحضور إلى لبنان».
آخر أعمال نادين نجيمالجدير بالذكر أن آخر أعمال نادين نجيم، مسلسل «2024»، الذي تم عرضه ضمن موسم مسلسلات رمضان 2024، وحقق نجاحا كبيرا.
وتدور قصة المسلسل حول النقيب سما التي تعرضت للكثير من الأحداث في القضية (2020) لتقرر العودة، واستنئاف عملها مرة أخرى، وبقوة، حيث تواجه تحديات وصعوبات في عملها الأمني، وتصبح حياتها مربوطة بشخصية لؤي الديب.
اقرأ أيضاًنادين نجيم تحتفل بعيد ميلادها برفقة أسرتها (فيديو)
نادين نجيم لـ أهل فلسطين: الله ينصركم ويقويكم
نادين نجيم تستغيث من أجل سوريا: ارحموا من في الأرض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سعد عمرو سعد احمد سعد نادين نجيم الفنانة نادين نجيم برنامج بيت السعد جديد نادين نجيم آخر أعمال نادين نجيم نادین نجیم
إقرأ أيضاً:
ألا يخْجَلون.. أَم أنهم لا يَعْقِلون.. !!
دهشةٌ وألمٌ يُصِيباني عندما أقرأ أو أسمع مصريًّا منبهرًا بالعهد الملكي الفاسد، بل يشعرُ بالحنين إلى ذلك العهد، ويُثْنِي على أحد أبناء أو أحفاد «محمد علي» لكونه تبرع بجزءٍ من أموالِه لإقامة مشروع خيري.. أو أن إحدى حفيداته تبَّرعتْ بجزءٍ من أموالِها لبناء جامعة القاهرة.
فأسأل أحدهم: ما مصدر ثروات أبناء وأحفاد «محمد علي» التي شيَّدوا بها قصور المُتعَة والمشروعات الخيرية؟ هل أتى جَدُّهم (الجندي الألباني) بأموالٍ طائلة ورثها عن أبيه وبدورهِ أورثَها لأبنائهِ وأحفادِه؟
فمثلًا.. هل كانتِ الأميرة «فاطمة» ابنة «الخديوِ إسماعيل» تعمل سكرتيرة وزير البترول (مثلًا)؟ أم أنها حَصُلَت على قرضٍ بَنْكي وأقامت مصنعًا للملابس الحريمي تَطوَّر وأصبحَ أكبر مصنع في مصر؟ أو أنها اشترت شَرِكة من شركات القطاع العام بثمنٍ بَخْس ثم باعتها بالمليارات؟ أم أنها كانت تَمتلِك شركة (فاطمة فون للاتصالات) وأرادت تجارة مع الله بعمل خيري فتبرعت لبناء (جامعة القاهرة الحالية)؟
ورغم معرفة المصريين بالمثل الشهير «من دقنه وافتل له»، فهناك من يُردِّد أن «الأمير فلان تبرَّع من مالِه الخاص، أو تبرَّعتِ الأميرة فلانة من مالِها».
يا سادة: هذه الأموال مِصرية، اغتُصِبَتْ ونُهِبَتْ بالاحتيال، وبالقوَّة.
* ألمْ يَنتَزِعْ «محمد علي» مِلكيَّةَ كلِّ الأرض الزراعية من أصحابِها لنفسهِ ووزَّعها على أبنائه الذين أورثوها لأبنائِهِم؟
* ألم يَعتَبِر «محمد علي» وأبناؤه وأحفاده أن مصر بنيلها، وأهرامها، وكل ما عليها ومَنْ عليها مِن البشرِ والدواب مُلْكٌ خالصٌ لهم؟
و(للعلم).. كلُ ما تَمَّ وأُقيم من مشروعاتٍ تنموية كالسكَّةِ الحديد، والطُرق، والتُّرَع، والقناطر،.. .. .إلخ لم يكن إنشاؤها لسوادِ عيون المصريين، ولكن باعتبار أنه مُلكٌ لَن يزول، ومِن خيراتهِ ينال المُتْعَة والرَّفاهية والسلطان.
تمامًا كما يفْعلُ أي مواطن حين تَعُم الفوضىٰ والانفلات الأمني والفساد في بلدٍ فيضعَ يدَه على قطعةِ أرض مِن حَرَمِ النِّيل (مثلًا) ليبني (كافيتريا) فيُمَهِّد لها الطريق، ويُجَمِّلَهُ بأشجارِ الظِّلِ والورود، ويُزيِّنها بالأضواء، باعتبار أنها صارت مِلْكَه.
كما لا يجوز مقارنة أبناء «محمد علي» وأحفاده (اللصوص) الذين جَلَبوا المُحتلَ البريطاني لحمايةِ عُروشهِم بلصوصِ اليوم الذين اشتروا مصانعَ القطاع العام بثمنٍ بَخْس (دراهم معدودة) ومساحات صحراوية بثمنٍ زَهيد بغرض إقامة مشروعات إنتاجية ثم خالفوا وباعوا جزءًا من الأرض ولم يلتزموا بسداد الضرائب المستحقة عليهم (وهؤلاء يمكن محاكمتهم).
فيا مَن تتغنون بعصر الاستعباد، وتصدقون أن مصر كانت دائنةً لبريطانيا.. كفاكم (عَبَطًا)، فالمُحتل لا يستدين، بل يَغْتَصِب بالقوة، فلا تُصدِّقوه حتى لو اعترف بِدَينٍ في دفاتره، أو وَعَد (كذِبًا) بسداده.