#سواليف

انتشرت مجموعات محلية في #مدينة_جاسم شمالي #درعا وقطعت #الطرق_الرئيسية، صباح امس السبت 31 من آب، احتجاجاً على #اعتقال قوات النظام لشاب من أبناء المدينة، وسط مطالبات بالإفراج عنه.

وقال مراسل تجمع أحرار حوران إن المجموعات المحلية قامت بقطع الطرقات الرئيسية ومحاصرة حواجز النظام والثكنات العسكرية في المنطقة، احتجاجاً على اعتقال الشاب مصطفى ضامن السهو قبل أسبوع.

وأمهلت المجموعات المحلية قوات النظام لإطلاق سراح “السهو” مهددةً بالتصعيد حال عدم الإفراج عنه.

مقالات ذات صلة العدوان .. انه وقت اليقظة والعمل الاردني.. فمن يده في النار هو الأولى بصهر وإعداد السيوف! 2024/09/01

وأفاد شهود عيان بأن عناصر المجموعات المحلية طلبت من #الأهالي عدم الخروج بالسيارات أو التجول في المدينة، تحسباً لأي #تصعيد محتمل مع قوات النظام.

كذلك قامت المجموعات المحلية بإغلاق طريقي “جاسم – إنخل” و “جاسم – نمر” كجزء من تصعيدها ضد #قوات_النظام.

يأتي هذه التحركات في ظل استمرار #الاعتقالات التعسفية من قبل قوات النظام بحق أبناء محافظة درعا.

ويلجأ الأهالي عادةً إلى احتجاز ضباط وعناصر من قوات النظام أو حصار حواجز وعسكرية ومقار أمنية كوسيلة ضغط على النظام للإفراج عن أبنائهم المعتقلين، وغالباً يستجيب النظام لتلك المطالب “خوفاً من التصعيد وانفلات الأوضاع أمنياً ضد قواته في المحافظة” وفقاً لقيادي سابق في فصائل المعارضة لتجمع أحرار حوران.

وأضاف القيادي الذي فضل عدم الكشف عن اسمه لأسباب أمنية، أن ضباط النظام يسعون لتحقيق مكاسب مادية عن طريق اعتقال مدنيين والمبادلة عليهم بقطع سلاح وأموال باهظة، إذ يستفيد النظام مادياً من جهة وإشغال الأهالي بتلك التوترات الأمنية من جهة أخرى.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مدينة جاسم درعا الطرق الرئيسية اعتقال الأهالي تصعيد قوات النظام الاعتقالات قوات النظام

إقرأ أيضاً:

الهيئة العامة للطرق تُنهي الأعمال التطويرية على طريق عقبة الهدا

المناطق_متابعات

أنهت الهيئة العامة للطرق الأعمال التطويرية على طريق عقبة الهدا بالطائف خلال 50 يومًا متواصلة، وذلك في إطار التزامها بتطبيق أعلى معايير السلامة والجودة على شبكة الطرق، والانتهاء من كافة الأعمال قبل الوقت المحدد مسبقًا بشهرين، تزامنًا مع قرب حلول شهر رمضان المبارك.

وأوضحت الهيئة أن عقبة الهدا شهدت تنفيذ مجموعة من التدابير الوقائية لحماية الطريق من الانهيارات الصخرية التي قد تهدد سلامة مستخدميها؛ شملت تركيب أنظمة متطورة لحماية العقبة، وتركيب شبك عالي الشد بمساحة إجمالية تصل إلى 33,850 م2؛ لتثبيت الصخور ومنع انهيارها، واستخدام الخرسانة المقذوفة بمساحة 6,500 م2؛ لتقوية المنحدرات الصخرية وضمان استقرارها.

أخبار قد تهمك “هيئة الطرق” تحصد جائزة النجم الساطع عالميًا 18 فبراير 2025 - 9:41 مساءً “هيئة الطرق” تحصد شهادة الآيزو في جودة صيانة الطرق 10 فبراير 2025 - 3:07 صباحًا

ونفذت الهيئة عدة إجراءات لرفع مستوى السلامة في الطريق، منها تركيب حواجز معدنية وخرسانية بطول 1,300م، وتنفيذ دهانات أرضية عاكسة على مساحة 1,200 م2؛ لتحسين الرؤية الليلية وتوجيه السائقين بشكل أفضل، إضافة إلى تنفيذ اهتزازات تحذيرية على مساحة 1,000 م2 لتنبيه السائقين عند الاقتراب من المنعطفات، مشيرة إلى أنه تم إضافة 1,800 عاكس على الحواجز المعدنية والخرسانية، لزيادة وضوح الطريق ليلًا، مما يُسهم في تحسين الرؤية، خاصة في مواسم الأمطار والضباب، كما تم تركيب لوحات تنبيهية وتحذيرية بمساحة 150 م2 لتوجيه السائقين وتحذيرهم من المخاطر المحتملة، إضافة إلى تركيب 450 علامة من عيون القطط المضيئة بالطاقة الشمسية، ووضع الدهانات على المنشآت الخرسانية بمساحة 23,000 م2 لتحسين مظهرها العام.

كما تضمنت الأعمال تركيب حواجز خرسانية مرتفعة بطول 50 م؛ لتوفير حماية إضافية في المناطق الخطرة، وتركيب 52 عمود إنارة مزود بكشافات LED الموفرة للطاقة، مما يعزز من مستوى الرؤية على الطريق.

وأكدت الهيئة أنها راعت في تنفيذ الأعمال توفير أعلى معايير الجودة والسلامة، وذلك في إطار سعيها إلى رفع مستوى السلامة على الطريق، وتقليل المخاطر الناجمة عن الانهيارات الصخرية والحوادث المرورية.

مقالات مشابهة

  • في محافظتين.. اعتقال تاجر آثار والعثور على طفلة مرمية على طريق خارجي
  • دبي تدشن نظام التقييم الذكي لمسارات الدراجات الهوائية والسكوتر
  • الأول من نوعه عالمياً .. طرق دبي تدشن نظام التقييم الذكي لمسارات الدراجات الهوائية
  • الأول عالمياً.. نظام تقييم ذكي لمسارات الدراجات الهوائية في دبي
  • سوريا تبدأ حملة أمنية في درعا ضد فلول النظام المخلوع‎
  • هيئة الطرق تُنهي الأعمال التطويرية على طريق عقبة الهدا
  • الهيئة العامة للطرق تُنهي الأعمال التطويرية على طريق عقبة الهدا
  • بدء حملة ضد فلول النظام وتجار المخدرات جنوب سوريا
  • إدارة الأمن في درعا تطلق حملة تستهدف فلول النظام البائد وتجار المخدرات والأسلحة، إضافة لسحب السلاح المنتشر في بلدتي الحارة ونمر شمالي درعا
  • هل يتمهل الأردن في دعوة الرئيس؟