دراسة حديثة تكشف عن أطعمة شهيرة تمنع الإصابة بالسرطان القاتل
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
كشفت دراسة حديثة أعدها عدد من الباحثين عن أطعمة تمنع الإصابة بمرض السرطان القاتل.
وفي التفاصيل، أوصى الباحثون بتناول المزيد من الألياف، الموجودة في الأطعمة، مثل دقيق الشوفان والفاصوليا، وكذلك الكالسيوم، الموجود في الزبادي وحليب البقر والسردين.
اقرأ أيضاً كارثة.. الكشف عن تسجيل أول حالة إصابة بجدري القرود في هذه المحافظة اليمنية 1 سبتمبر، 2024 إعلان من وزارة الخارجية في صنعاء عن أمر هام سيحدث اليوم 1 سبتمبر، 2024كما نصحت جمعية القلب الأميركية بأن يستهلك البالغون من 25 إلى 30 غراما من الألياف يوميا من الطعام، وليس المكملات الغذائية، وفق صحيفة "ديلي ميل".
وبين فريق البحث أن حوالي 13% من سرطانات القولون والمستقيم يمكن تكون بسبب استهلاك اللحوم المصنعة، مثل النقانق والهوت دوغ.
ولفتت الدراسة إلى أن الرجال الذين لا يستهلكون ما يكفي من الفاكهة والخضروات، قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الحلق بنسبة 30%.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف "نتائج مفاجئة" بشأن المنتجات الخالية من السكر
أظهرت دراسة جديدة أن بديل السكر المستخدم على نطاق واسع في المشروبات الغازية منخفضة السعرات الحرارية قد يخدع عقلك ويدفعك إلى تناول المزيد من الطعام.
وحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة جنوب كاليفورنيا وجدت أن المُحلي الاصناعي "سُكرالوز" (Sucralose)، المستخدم على نطاق واسع في المشروبات الغازية الدايت والكاتشب، قد يُسبب زيادة في الشعور بالجوع، وخصوصا لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة.
وذكرت: "عند استهلاك هذا المُحلي، يُرسل الدماغ إشارات متزايدة من مناطق مسؤولة عن الشهية، مما يؤدي إلى رغبة أكبر في الأكل".
وتابعت: "السبب أن الدماغ يتوقع حصوله على سعرات حرارية بسبب الطعم الحلو، لكن الجسم لا يحصل على تلك السعرات، مما يخلق خللا في الإشارات العصبية".
الدراسة التي شملت 75 مشاركا، أظهرت أن الأشخاص الذين شربوا مشروبا يحتوي على السُكرالوز أظهروا نشاطا أكبر في منطقة "تحت المهاد" (Hypothalamus)، المسؤولة عن تنظيم الجوع.
كما أن هؤلاء لم يفرزوا الهرمونات التي تُشعر بالشبع كما يحدث عند تناول السكر الحقيقي، خاصة لدى المصابين بالسمنة.
وأشارت النتائج إلى أن النساء أظهرن استجابة عصبية أكبر للمُحلي مقارنة بالرجال، مما يتطلب المزيد من الأبحاث، خاصة على الأطفال.