“ذا أفييشنست”:هذا ما تعرضت له “ايزنهاور” وطاقمها
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
الثورة نت../
لايزال الاعلام الامريكي يواصل سرد حقائق فشل البحرية الامريكية في معركة البحر الاحمر امام القدرات اليمنية وعجزها في محاولة ايقاف عمليات اسناد غزة والصعاب الجمة التي واجهتها حاملات الطائرات الامريكية وطواقمها ابرزها “ايزنهاور” التي فرت اجبارا تحت وطأة الضربات اليمنية
وقال موقع ذا أفييشنست العسكري” حاملة الطائرات الأمريكية آيزنهاور تعرضت لوابل من الهجمات بالطائرات المسيرة والزوارق الهجومية وصواريخ كروز”.
واضاف الموقع ” طاقم آيزنهاور عانى من إرهاق شديد بسبب الهجمات اليمنية غير المتوقعة والمتكررة”.
وتابع الصواريخ نفدت من مدمرات مجموعة حاملة الطائرات بسبب كثافة الهجمات، ما أجبرها على إعادة التزود بالصواريخ من محطات قريبة
مشيرا الى ان الفرقاطة الألمانية “هيسن” واجهت مصيرا مشابها واستنفدت ترسانتها لمحاولة اعتراض العمليات اليمنية
وقال الموقع ذا أفييشنست العسكري: مجموعة آيزنهاور استخدمت تكتيكات دفاعية تم تطويرها للحرب في المحيط الهادئ ضد الصين لتقليل تعرضها للهجمات في البحر الأحمر
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
بسبب أصولها اليمنية.. الاحتلال يمنع “نائبة بريطانية” من دخول “أراضيه “
الجديد برس|
احتجزت “السلطات الإسرائيلية” نائبة بريطانية من أصول يمنية في مطار بن غوريون ورفضت دخولها الى كيان الاحتلال .
وقالت صحيفة “جيروزاليم بوست” ان السلطات منعت النائبتين البريطانيتين “ابتسام محمد ” من أصل يمني و” يوان يانغ ” من الدخول ، بعد أن وصلت طائرتهما من لوتون، برفقة مساعدين اثنين، ضمن ما وصف بـ”وفد برلماني رسمي”.
وزعمت سلطات الهجرة الصهيونية أن النائبتين لم تكونا ضمن وفد مُنسق ، و أن الهدف من الزيارة كان “توثيق أنشطة قوات الأمن ونشر الكراهية ضد إسرائيل”، وهو ما دفع وزير داخلية الاحتلال إلى إصدار قرار برفض دخولهما.
من جهته، أدان وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، احتجاز “إسرائيل” لنائبتين بريطانيتين في مطار بن غوريون، ورفض السماح لهما بدخول البلاد، واصفا الإجراء بأنه “غير مقبول، ومقلق للغاية”.
وشدد الوزير البريطاني في بيان على أن النائبتين تنتميان إلى وفد برلماني رسمي، و”من غير المقبول، وغير المُجدي، والمُقلق للغاية أن تحتجز السلطات الإسرائيلية نائبتين بريطانيتين ضمن وفد برلماني إلى “إسرائيل”، وتُمنعهما من الدخول”.
وأكد أن أولوية الحكومة البريطانية تبقى “العودة إلى وقف إطلاق النار، وتحرير الرهائن، ووقف إراقة الدماء وإنهاء الصراع في غزة”.
والنائبة البريطانية أبتسام محمد ولدت في اليمن، وهي أول امرأة عربية تُنتخب عضوا في البرلمان البريطاني، وأول نائبة يمنية بريطانية على الإطلاق، وفق “جيروزاليم بوست” العبرية .
وكانت قد دعت في البرلمان البريطاني إلى وقف إطلاق النار ووصفت ما يحدث في غزة بأنه “تطهير عرقي وجرائم حرب”، منتقدة تهجير الفلسطينيين من رفح.