“ذا أفييشنست”:هذا ما تعرضت له “ايزنهاور” وطاقمها
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
الثورة نت../
لايزال الاعلام الامريكي يواصل سرد حقائق فشل البحرية الامريكية في معركة البحر الاحمر امام القدرات اليمنية وعجزها في محاولة ايقاف عمليات اسناد غزة والصعاب الجمة التي واجهتها حاملات الطائرات الامريكية وطواقمها ابرزها “ايزنهاور” التي فرت اجبارا تحت وطأة الضربات اليمنية
وقال موقع ذا أفييشنست العسكري” حاملة الطائرات الأمريكية آيزنهاور تعرضت لوابل من الهجمات بالطائرات المسيرة والزوارق الهجومية وصواريخ كروز”.
واضاف الموقع ” طاقم آيزنهاور عانى من إرهاق شديد بسبب الهجمات اليمنية غير المتوقعة والمتكررة”.
وتابع الصواريخ نفدت من مدمرات مجموعة حاملة الطائرات بسبب كثافة الهجمات، ما أجبرها على إعادة التزود بالصواريخ من محطات قريبة
مشيرا الى ان الفرقاطة الألمانية “هيسن” واجهت مصيرا مشابها واستنفدت ترسانتها لمحاولة اعتراض العمليات اليمنية
وقال الموقع ذا أفييشنست العسكري: مجموعة آيزنهاور استخدمت تكتيكات دفاعية تم تطويرها للحرب في المحيط الهادئ ضد الصين لتقليل تعرضها للهجمات في البحر الأحمر
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
“المجلس الانتقالي” يرفض مخرجات التكتل الوطني للأحزاب اليمنية في عدن
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي، الثلاثاء، رفضه لمخرجات لقاء التكتل السياسي للأحزاب والقوى اليمنية المنعقد بالعاصمة المؤقتة للبلاد عدن.
وقال المجلس في بيان لها، إن “تابع، مخرجات ما سُمي “بالتكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية” (وثائقه، وبيان اشهاره) الذي أعلن عن تشكيله اليوم،، بمشاركة عدد من المكونات والشخصيات السياسية الداعمة لما يسمى بمشروع اليمن الاتحادي”.
وأكد المجلس “أنه غير مشارك في هذا التكتل” مذكراَ بما أسماه “وجود حالتين سياسيتين متمايزتين لكل منهما شعب وهوية وتطلعات، تستدعيان عدم التأثير على أي منهما سياسياً، فإنه يُعلن عدم التزامه بأي مخرجات او نتائج ليس مشاركاً فيها، او غير موافق عليها” حد تعبير البيان.
كما أكد المجلس الانتقالي، استعداده للحوار ومناقشة أي جهود لمواجهة خطر ومهددات الحوثيين، مشدداً على ضرورة احترام الجميع للالتزامات الواردة في اتفاق الرياض والبيان الختامي للمشاورات التي رعتها دول مجلس التعاون الخليجي، والحرص على تماسك الشراكة القائمة، المتمثلة في مجلس القيادة الرئاسي، والهيئات المساندة، وحكومة المناصفة بين الجنوب والشمال.
وفي وقت سابق قال رئيس المجلس الأعلى للتكتل الوطني للمكونات والأحزاب السياسة، أحمد عبيد بن دغر، إن مقاعد من وصفهم بالـ “المترددين” في الانضمام للتكتل، شاغرة ولن يملؤها غيرهم” على حد تعبيره.
جاء ذلك، في كلمته في حفل إشهار التكتل الوطني السياسي الذي ضم 21 حزباً ومكوناً سياسياً، في مدينة عدن المعلنة عاصمة مؤقتة.
وقال “بن دغر”: “أنني أدعو من ترددوا في الانضمام لهذا التكتل الوطني أن يتبوؤا مقاعدهم فيه، فهي مقاعد ومواقع شاغرة لا يملؤها غيرهم، وعلينا جميعًا قادة ومكونات مواصلة الحوار معهم. فهناك قواسم مشتركة نراها صالحة للحوار معهم”.
والإثنين، أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي، عدم مشاركته في التكتل، فيما تجمع اليوم العشرات من أنصاره أمام قاعة الفندق التي شهدت وقائع الإشهار، للتعبير عن رفضهم للتكتل.