سواليف:
2025-03-18@08:45:52 GMT

طلب تأسيس حزب تحت اسم ” الشراكة والبناء”

تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT

#سواليف

بسم الله الرحمن الرحيم

تقدّمت مجموعة من الأردنيّين والأردنيّات، وحسب #قانون_الأحزاب الجديد، قبل أيّام للهيئة #المستقلة_للانتخاب بطلب #تأسيس_حزب، وقد اتّفقوا على إطلاق اسم ( #الشراكة_والبناء ) على هذا الحزب، دافعهم الحرص على العمل بالشراكة مع كلّ المخلصين في الوطن بمختلف مواقعهم لأجل بناء جبهة سياسيّة قادرة على التصدّي للأخطار الّتي يتعرّض لها الأردنّ، وعلى رأسها التهديد الصهيونيّ الّذي لا يخفيه هذا الكيان تجاه البلد، ولأجل دعم المقاومة الفلسطينيّة بكلّ السبل، وكذلك لمواجهة التحدّيات الداخليّة المتمثّلة بتطوير الحياة السياسيّة بما ينسجم مع المفهوم الحقيقي للديمقراطية، وأنّ الشعب مصدر السلطات، وكذلك تحدي تراجع الإدارة العامّة الأردنيّة، والتحدّيات الاقتصاديّة وعلى رأسها البطالة بين صفوف شبابنا وشابّاتنا، والتراجع في التعليم، وغيرها من التحدّيات الّتي تواجه وطننا.

عاش الأردنّ حرًّا عزيزًا

مقالات ذات صلة الغارديان: هؤلاء “ثلاثي شر القرن الـ21” 2024/09/01

عاشت فلسطين حرّة عزيزة

والنصر للمقاومة في فلسطين.

الناطق الإعلاميّ للّجنة التحضيريّة د. معن علي المقابلة

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف قانون الأحزاب المستقلة للانتخاب تأسيس حزب الشراكة والبناء

إقرأ أيضاً:

54 عامًا على تأسيس العلاقات العُمانية التونسية

 

 

د. هلال بن عبدالله السناني **

 

تُعد ذكرى مرور 54 عامًا على فتح سفارة سلطنة عُمان في تونس مُناسبةً لاستحضار ما شهدته العلاقات العُمانية التونسية من تطور منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية العُمانية التونسية في عام 1971 وافتتاح سفارة سلطنة عُمان بالجمهورية التونسية في 15 مارس 1972.

لقد شهدت السنوات الأربع والخمسين الماضية تطور التعاون بين البلدين الشقيقين في العديد من المجالات وبرز ذلك بوضوح بعد انعقاد اللجنة العُمانية التونسية المشتركة في دورتها السادسة عشر بمسقط في شهر يناير 2024 برئاسة وزيرا خارجية البلدين وهو ما من شأنه أن يرتقي بالعلاقات الأخوية والرغبة المشتركة في تعزيز وتطوير التعاون في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية، لا سيما وأنه يوجد اليوم 44 اتفاقية ومذكرة تفاهم وبرنامج تنفيذي بين الجانبين في عدة مجالات أبرزها التعاون الثقافي والتربوي والفني، والتعاون الإعلامي والصحي وتشجيع الاستثمار وتجنب الازدواج الضريبي، والتعاون السياحي وغيرها من المجالات الواعدة الأخرى.

ويسعى البلدان لمزيد من الدفع بالعلاقات التجارية والاقتصادية وهناك قناعة راسخة من الجانبين بأنَّ التحديات الاقتصادية التي تعيشها المنطقة العربية نتيجة الظروف الجيوسياسية فضلا عن المتغيرات في مجال التعاملات المالية والتجارية والاستثمارية تحتم العمل بكل جهد لبناء علاقات تكامل وتعاون على الصعيد الثنائي.

وفي هذا الإطار تبذل السفارة جهودا كبيرة في سبيل استقطاب كبرى الشركات التونسية نحو الاستثمار في سلطنة عُمان وتعزيز الاستثمارات المشتركة، وفي هذا الشأن تم عقد عدة لقاءات وترتيب زيارات إلى سلطنة عُمان لمجموعة من المستثمرين التونسيين، وتأمل السفارة بأن تشهد المرحلة المقبلة المزيد من الزيارات على مستوى المسؤولين الحكوميين ورجال الأعمال لاستكشاف مجالات التعاون بين البلدين الشقيقين.

وفي ظل الإرادة المشتركة للبلدين في تعزيز التعاون بينهما في كافة المجالات، فإن هناك فرص واعدة كثيرة في الجوانب الاقتصادية والاستثمارية، بما يتوافق مع تطلعات رؤية "عُمان 2040" والخطط التنموية للجمهورية التونسية الشقيقة، وهو ما سوف تحرص السفارة على العمل عليه بشكل أكبر خلال الفترة المقبلة.

** سفير سلطنة عُمان المعتمد لدى الجمهورية التونسية

مقالات مشابهة

  • الخطيب: على الدولة إعادة الإسكان والبناء
  • رئيس جنايات أسيوط: المحكمة حرصت على براءة المجني عليها لهذا السبب
  • الملك الأردني يؤكد ضرورة تكثيف جهود التوصل لتهدئة شاملة في المنطقة  
  • “بلومبرغ”: إسرائيل وأذربيجان توقعان اتفاقا لاستكشاف الغاز
  • جامعة صحار تحصل على شهادة الشراكة الأكاديمية من "جمعية الهندسة" في بريطانيا
  • “اليونيسيف”: أطفال فلسطين يواجهون أوضاعا مقلقة للغاية
  • “فتح الانتفاضة”: العدوان الأمريكي لن يثني الشعب اليمني عن مواصلة وقوفه مع فلسطين
  • 54 عامًا على تأسيس العلاقات العُمانية التونسية
  • «الشارقة الرقمية» تستهدف تعزيز الشراكة المجتمعية
  • برئاسة النائب الأول لرئيس الوزراء.. اجتماع للجنة التحضيرية للمؤتمر الـ3 “فلسطين قضية الأمة المركزية”