طلب تأسيس حزب تحت اسم ” الشراكة والبناء”
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
#سواليف
بسم الله الرحمن الرحيم
تقدّمت مجموعة من الأردنيّين والأردنيّات، وحسب #قانون_الأحزاب الجديد، قبل أيّام للهيئة #المستقلة_للانتخاب بطلب #تأسيس_حزب، وقد اتّفقوا على إطلاق اسم ( #الشراكة_والبناء ) على هذا الحزب، دافعهم الحرص على العمل بالشراكة مع كلّ المخلصين في الوطن بمختلف مواقعهم لأجل بناء جبهة سياسيّة قادرة على التصدّي للأخطار الّتي يتعرّض لها الأردنّ، وعلى رأسها التهديد الصهيونيّ الّذي لا يخفيه هذا الكيان تجاه البلد، ولأجل دعم المقاومة الفلسطينيّة بكلّ السبل، وكذلك لمواجهة التحدّيات الداخليّة المتمثّلة بتطوير الحياة السياسيّة بما ينسجم مع المفهوم الحقيقي للديمقراطية، وأنّ الشعب مصدر السلطات، وكذلك تحدي تراجع الإدارة العامّة الأردنيّة، والتحدّيات الاقتصاديّة وعلى رأسها البطالة بين صفوف شبابنا وشابّاتنا، والتراجع في التعليم، وغيرها من التحدّيات الّتي تواجه وطننا.
عاش الأردنّ حرًّا عزيزًا
مقالات ذات صلة الغارديان: هؤلاء “ثلاثي شر القرن الـ21” 2024/09/01عاشت فلسطين حرّة عزيزة
والنصر للمقاومة في فلسطين.
الناطق الإعلاميّ للّجنة التحضيريّة د. معن علي المقابلة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قانون الأحزاب المستقلة للانتخاب تأسيس حزب الشراكة والبناء
إقرأ أيضاً:
الراعي يناقش مع الرهوي مستجدات الأحداث وتطوراتها الوطنية والاقليمية
وفي اللقاء، أكد رئيس مجلس النواب ثبات الموقف اليمني المساند والداعم للقضية الفلسطينية باعتبارها القضية المركزية الأولى للأمة العربية والإسلامية، مشيدا بالموقف الشجاع الذي جسده قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي بانتمائه الصادق لدعم قضايا الأمة والنابع من المبادئ والتوجهات الثورية الأصيلة، وفي اطار أداء الواجب الديني والعروبي والانساني المساند والداعم للقضية الفلسطينية، وخاصة ما يتعلق بمراقبة مدى التزام كيان العدو الاسرائيلي بتنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار، والتأكد من انتهاء العدوان والحصار، والتزم كيان العدو الاسرائيلي بتنفيذ بنود الاتفاق.
كما أكد أهمية العمل على تعزيز وحدة الصف الوطني لمواجهة كافة التحديات والاعتداءات الصهيونية الأمريكية البريطانية المستمرة على مقدرات الشعبين اليمني والفلسطيني.
واستعرض اللقاء، جوانب تعزيز التنسيق والتعاون والتكامل بين البرلمان والحكومة، وأهمية استكمال الحكومة لمشاريع القوانين التي تقتضي المصلحة الوطنية سرعة انجازها لتفي بمتطلبات التغيير والبناء واحتياجات المرحلة الراهنة والظروف الاستثنائية التي تمر بها بلادنا.
وجدد تأكيده بأن مجلس النواب سيكون عونا وسندا للحكومة في أداء المهام المشتركة خاصة ما يتصل ببرامجها الإصلاحية من خلال إقرار القوانين واللوائح المنظمة، لمواكبة متطلبات المرحلة الراهنة.
من جانبه، أكد رئيس مجلس الوزراء أهمية تحقيق التعاون والتكامل بين السلطات الدستورية، مشيراً إلى أن جانبا من نجاح الحكومة يعتمد بدرجة أساسية على تعاون مجلس النواب والمؤسسات الدستورية الأخرى، موضحا أن حكومة التغيير والبناء تعمل وفقا لخطط وبرامج مدروسة تنسجم ومتطلبات مرحلة التغيير والبناء، وفي إطار التوجه العام نحو بناء أسس سليمة ومتينة للدولة اليمنية الحديثة.
وأشار إلى أن الحكومة تركز على الاهتمام بالمبادرات المجتمعية ودعمها خاصة في قطاع الزراعة بمكوناته المختلفة من مدخلات ومحاصيل وحواجز وسدود سعيًا لإحداث نهضة شاملة لهذا القطاع، وبما يخدم التوجه الأساسي في تحقيق الاكتفاء الذاتي وتعزيز التنمية المستدامة.
حضر اللقاء أمين عام مجلس النواب، عبد الله القاسمي، والأمين العام المساعد، عبد الرحمن المنصور.