وزير الداخلية يزور كلية الملك فهد الأمنية ويتابع سير العمل فيها
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
تابع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وزير الداخلية، اليوم، سير العمل في كلية الملك فهد الأمنية بالرياض.
واطلع سموه خلال الزيارة على نماذج من الفصول الذكية والأجنحة التعليمية التي تضم جناح تحقيق الشخصية الذي جرى تجهيزه بكافة أدوات ومستلزمات النشاطات المتصلة بتحقيق الشخصية، ومعاينة أماكن وقوع الحوادث الجنائية وجمع الأدلة والبيانات، وتبادل المعلومات، وإعداد وتقديم تقارير العمل.
أخبار متعلقة متحدث الأرصاد: ليس كل ما يسقط سببه الظواهر الجويةخلال 6 أشهر.. 31 ألف وثيقة صلح في قضايا الأحوال الشخصية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير الداخلية يزور كلية الملك فهد الأمنية- واس
رافق سموه خلال الزيارة نائب وزير الداخلية الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الداود، ومساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات الفريق أول سعيد بن عبدالله القحطاني، ومساعد وزير الداخلية الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، ووكيل وزارة الداخلية للشؤون العسكرية اللواء الدكتور سليمان بن عبدالعزيز الميمان، ومدير عام مكتب الوزير للدراسات والبحوث اللواء خالد بن ابراهيم العروان.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض وزير الداخلية كلية الملك فهد الأمنية السعودية أخبار السعودية وزیر الداخلیة
إقرأ أيضاً:
جراحة دقيقة تُنقذ معتمرًا مصريًا من إعاقة دائمة بمستشفى الملك عبدالعزيز بمكة
أنقذ فريق طبي من قسم جراحة المخ والأعصاب بمستشفى الملك عبدالعزيز، عضو تجمع مكة المكرمة الصحي، حياة معتمر مصري بعد تعرضه لإصابة خطيرة في الرأس نتيجة سقوطه أثناء توجهه إلى المسجد الحرام، كادت أن تُفضي إلى إعاقة دائمة.
وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي أن المريض نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة، إثر إصابته بنزيف داخلي وتجمع دموي ضاغط على مركزَي الوعي والحركة في الدماغ. وعلى الفور، أُجريت الفحوصات والأشعة اللازمة التي كشفت عن ضرورة التدخل الجراحي العاجل.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); جراحة ناجحةوخلال العملية، التي أُجريت تحت التخدير الموضعي، طُلب من المريض تنفيذ أوامر بالكلام وتحريك اليدين لمراقبة وظائف الدماغ الحركية والعصبية.
وقد بدأت علامات التحسن بالظهور أثناء العملية، حيث استعاد المريض القدرة على النطق وتحريك الأطراف، قبل أن تُستكمل الجراحة بنجاح.
وبيّن التجمع الصحي أن المريض استعاد وعيه بالكامل بعد العملية، وتمكّن من المشي والكلام بشكل طبيعي، ويستعد حاليًا للخروج من المستشفى وهو بصحة جيدة، بفضل الله ثم سرعة التدخل الطبي.
يُذكر أن التدخل السريع في مثل هذه الحالات يُعد عاملًا حاسمًا في إنقاذ الأرواح ومنع المضاعفات، لا سيما أن نوعية النزيف الذي تعرض له المريض قد تؤدي – في حال التأخر – إلى مضاعفات خطيرة وإعاقات دائمة.