وجه محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بإدراج الواجبات المنزلية في منصة المدارس المصرية اليابانية بشكل أكثر جذبا للطلاب.

جاء ذلك خلال اجتماع وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الأحد، مع وحدة تشغيل المدارس المصرية اليابانية.

ووجه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بإدراج الاختبارات الأسبوعية بشكل جذاب في منصة المدارس المصرية اليابانية.

وأشاد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني باحتواء منصة المدارس المصرية اليابانية على أنشطة استباقية قبل الحصة وتحضير الطالب للدرس قبل تلقيه بالمدرسة.

تطوير منصة المدارس المصرية اليابانية 

ووجه وزير التربية والتعليم بتطوير المنصة الرئيسية للموقع الخاص بنظام إدارة التعليم في المدارس المصرية اليابانية، والعمل على المراجعة الدقيقة واللغوية للفيديوهات المتضمنة للمنهج والتأكيد على أن تتضمن فيديوهات تفاعلية.

وناقش وزير التربية والتعليم خلال الاجتماع سبل تطوير منصة نظام إدارة المدارس المصرية اليابانية لتقديم خدمة أفضل للطلاب.

وأشار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أن المدارس المصرية اليابانية من أفضل المدارس المصرية.

واستعرض وزير التربية والتعليم والتعليم الفني النظام التعليم في المدارس المصرية اليابانية وآليات التطبيق العملي وتنفيذ الأنشطة بمفهومها التربوى فيها.

جاء ذلك بحضور شيرين حمدى المشرف على الإدارة المركزية لشئون مكتب وزير التربية والتعليم، ونيفين حمودة المشرف على المدارس المصرية اليابانية، والدكتورة نرمين النعمانى مستشار الفريق التعليمى فى وحدة المدارس المصرية اليابانية، ومالك الرفاعى مدير عام الوحدة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المدارس المصرية المدارس المصرية اليابانية المدارس التربية والتعليم وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی

إقرأ أيضاً:

«التربية» تعتمد آليات تقييم الطلبة أصحاب الهمم في المدارس

دينا جوني (أبوظبي) 

أخبار ذات صلة «أبوظبي للثقافة والفنون» تعلن عن الفائزة بـ«منحة التصميم 2024» مريم الزعابي تبتكر لمواجهة التحديات البيئية

حددت وزارة التربية والتعليم الضوابط والآليات في تقييم الطلبة أصحاب الهمم في المدارس الحكومية والمدارس الخاصة التي تطبق منهاج الوزارة في العام الدراسي 2024-2025.
وأفادت الوزارة بأنه يتم تقييم الطلبة أصحاب الهمم بناء على احتياجاتهم ووفقاً للخطة التربوية الفردية المعدّة لكل طالب. فبالنسبة للطلبة الذين يخضعون لخطة تربوية فردية ضمن فئة «مواءمة- تكيف»، يخضعون لآلية الاختبار والتقييم المطبقة على بقية الطلبة، مع تطبيق كافة المواءمات المعتمدة.
أما الطلبة الذين يخضعون لخطة فردية ضمن فئة «تعديل نواتج التعلم وتعديل المناهج الدراسية» فيؤدون اختبارات أو تقييمات خاصة مصممة لهم من قبل معلم المادة بالتنسيق مع معلم التربية الخاصة في المدرسة، بحيث يتوافق الامتحان مع خطتهم التربوية الفردية، على أن تُرصد الدرجة يدوياً على نظام متابعة الطالب.

الامتحان المركزي
ويتم تقييم طلبة الثاني عشر في الامتحان المركزي حضورياً أسوة ببقية الطلبة مع توفير الاحتياجات، لافتة إلى ضرورة تشكيل لجان خاصة للطلبة من فئة أصحاب الهمم في حال كانت الخطة التربوية الفردية الخاصة بهم تنص تلك المتطلبات.
وتركز الوزارة على تمكين المدارس من تطبيق أساليب التقييم المناسبة لدعم الطلبة في مختلف الحلقات وجميع الفئات، بهدف تجويد نتائجهم وأدائهم التعليمي على مدار العام الدراسي، من خلال معايير محددة تحاكي كل طلبة كل حلقة دراسية.
وأشارت إلى أهمية تطبيق التقييم المستمر للطلبة على مدار العام، والذي يجمع بين التقييمات المدرسية والمركزية، مع اختلاف طرق التقييم وفق كل مرحلة تعليمية ومتطلباتها.

مستهدفات 
ورصدت الوزارة أربعة مستهدفات لتقييمات الطلبة في مختلف الحلقات طوال العام الأكاديمي، أبرزها استخدام طرق متنوعة تقيس المعارف والمهارات الطلابية، فضلاً عن أهمية تحديد الفاقد التعليمي للمعارف والمهارات.
وأضافت أن التقييمات تقيس مدى تقدم الطلاب، وتحدد في الوقت ذاته احتياجاتهم الفعلية والنتائج المرتقبة من عملية التعليم والتعلم، وفق كل مرحلة، ومن المتوقع أن تساهم التقييمات في تمكين المعلمين من مواءمة خطط التعليم والتعلم لتلبية احتياجات الطلبة ودعم تقدمهم للمرحلة المقبلة.
وأفادت بأن التقييمات في مضمونها ومكوناتها تركز على تعزيز مهارات الطالب الأساسية، بما فيها التعاون والتفكير النقدي والمسؤولية نحو التعلم النشط.
كما أشارت إلى أهمية عقد لقاءات منتظمة مع أولياء الأمور الذين يؤدون دوراً محورياً في بناء السياسات التعليمية ودعم الأبناء في مختلف مراحل التعليم.

المستوى المعرفي
أفادت الوزارة أن أفضل ممارسات التقييم، تلك التي تتمركز حول الطالب، لذا يجب تحديد المستوى المعرفي لكل طالب، ومدى قدرته على التطبيق في مواقف تعليمية متنوعة ومختلفة، لتمكين المعلمين من تصميم عملية التعليم والتعلم بشكل دقيق وفعّال، فضلاً عن تعزيز النمو المعرفي والتقدم الأكاديمي للمتعلمين.

مقالات مشابهة

  • وزير التربية والتعليم والبحث العلمي يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بالمولد النبوي
  • صدور قرار بتحديد الأهداف والمهام والاختصاصات والتقسيمات التنظيمية لوزارة التربية والتعليم والبحث العلمي
  • وزير التربية والتعليم يجتمع مع مديري مدارس النيل الدولية
  • معلومات عن مسابقة التربية والتعليم لتعيين 30 ألف معلم.. اعرف المستندات المطلوبة
  • «التربية» تعتمد آليات تقييم الطلبة أصحاب الهمم في المدارس
  • ما دور مستفيد الضمان الاجتماعي خلال الزيارة المنزلية؟
  • التربية النيابية:(80) نسبة إنجاز المدارس الصينية في بعض المحافظات
  • وزارة التربية والتعليم تعلن عن استعدادها لاستقبال أكثر من 2 مليون و300 ألف طالب وطالبة
  • وزير التربية والتعليم يبحث مع مؤسسة «حياة كريمة» تعزيز أوجه التعاون
  • وزير التربية والتعليم يبحث التعاون مع مؤسسة "حياة كريمة"