غوارديولا: لا يمكن لمدافع إيقاف هالاند حتى ولو امتلك مسدساً
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
الجديد برس|
أطلق مدرب مانشستر سيتي بيب جوارديولا، تحذيرا شديد اللهجة للمنافسين، بعدما تألق مهاجمه إيرلينج هالاند، في فوز الفريق على وست هام يونايتد 3-1 مساء السبت، ضمن الجولة الثالثة من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وسجل هالاند أهداف فريقه الثلاثة، وبدا في حالة بدنية وذهنية رائعة، الأمر الذي دفع مدربه جوارديولا للإشادة به بطريقة غير تقليدية.
وأحرز اللاعب النرويجي البالغ من العمر 24 عاما، الثلاثية رقم 24 في مسيرته، فيما حقق سيتي فوزه الثالث من 3 مباريات في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وقال جوارديولا في تصريحات نقلتها صحيفة “اندبندنت”: “نحن سعداء بثلاثية أخرى وجودة اللمسة الأخيرة، كان منخرطا جدا في المباراة اليوم”.
وأضاف: “لم يفقد كرة واحدة ولعب بشكل لا يصدق، ليس فقط مع الكرة ولكن أيضا دفاعيا وهجوميا، سعيد حقا من أجله، إنه يلعب بشكل أفضل بكثير في كل شيء، الأمر يعود للتفاصيل، يبقى لمدة 20 دقيقة أو نصف ساعة بعد جلسات التدريب”.
وتابع: “في الموسم الماضي لم يكن يشعر بأنه على ما يرام، كان متعبا ومنزعجا، إنه ذكي للغاية وما يحتاجه من الفريق هو منحه المزيد من الكرات في الثلث الأخير، سنخلق هذه المواقف لأن اللاعبين جيدون حقا في المساحات الصغيرة”.
وأردف: “لا يمكن إيقافه، لا يوجد مدافع حتى لو كان بحوزته مسدس يمكنه إيقافه، نحتاج إلى لاعبين يرسلون العرضيات، نحن نتحسن في هذا الجزء، بعد ذلك نعرف مدى دقة هالاند.. الجميع يعرف ذلك”.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
موسوعة غينتس
ظهرت خلافات في جلسة مؤانسة بين شباب مهتم بمجريات الأحداث في عدد مرات الهجوم على فاشر السلطان. لتتدخل موسوعة غينتس حاسمة الأمر. حيث أكدت بأن الرقم أكثر من (٢١٠) بالكثير والكثير؛ لأن هناك هجمات تكون خارج المخطط له، وأكدت الموسوعة بأن العدد قابل للزيادة لطالما هناك عقلية رعوية تربت وسط ضجيج الطاحونة قائدةً لمرتزقة، مدفوعة بقوى سياسية خائنة وفاسدة، محمية بجوار إقليمي تنكّر لأبسط علاقات الجوار، مدفوعة الفاتورة من مال دعارة أماراتي، ولكن في المقابل بشرّت الموسوعة الشارع السوداني وفقًا للمنطق الرياضي المستنبط من آخر همجية قامت بها المرتزقة وهلك فيها قائدها (عميد خلا)، إضافة لأكثر من (١٠٠) هوان، بأن التناسب العكسي يزداد يومًا بعد يومٍ في الفاشر، مواطن صابر حتى عجز الصبر عن صبره، ومرتزق تائه حتى كلّ متنه عن تحمل (تخريفات) قادته. وكذلك الزحف الصيادي الذي بث الطمأنينة في دارفور عامة والفاشر خاصة، وأثار زعرًا وسط المرتزقة بالميدان، والمساندين له من إدارات أهلية وغيرها. كل ما ذُكر بعاليه كما ذكرت الموسوعة نتاج طبيعي لحسم قائد المسيرة (برهان الحاضر والمستقبل) لمجد اللساتك، والاستعاضة عنه بمجد البندقية. وخلاصة الأمر صبرًا أهلنا بفاشر الصمود فإن موعدكم جنة النصر المبين، فقد لاحت تباشيره في الأُفق، وكأننا نراه رأي العين. وما الحرب إلا صبر ساعة، وما النصر إلا من عند الله.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي