أكاديمية "M.O.D" بطلاً لـ"دبي الدولية لمحترفي الجوجيتسو"
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
اختتمت اليوم الأحد، منافسات بطولة دبي الدولية لرابطة أبوظبي الدولية لمحترفي الجوجيتسو، التي نظمها اتحاد الإمارات للجوجيتسو بالتعاون مع رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو (AJP) في نادي شباب الأهلي بدبي.
شهد اليوم الختامي منافسات فئتي المحترفين والهواة، بمشاركة 310 لاعبين ولاعبات وسط حضور جماهيري كبير.
وأسفرت نتائج اليوم الختامي للبطولة عن تتويج أكاديمية" M.
•
بعد الأداء الرائع من الأبطال على البساط، زاد الحماس والتشويق في اليوم الختامي من البطولة#uaejjf #ajptour pic.twitter.com/7taUZVjUdJ
وحضر منافسات اليوم الثالث وشارك في تتويج الفائزين سعادة يوسف عبدالله البطران، عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات للجوجيتسو ومحمد حسين المرزوقي، مدير إدارة التسويق والاتصال المؤسسي في الاتحاد، وعلي عمر البلوشي، مدير إدارة الفعاليات الرياضية بمجلس دبي الرياضي.
•
بكل استحقاق، أبطال فئة المحترفين والهواة على منصات التتويج في اليوم الختامي من بطولة دبي الدولية لرابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو.#uaejjf #ajptour pic.twitter.com/6XTjOP5tFk
وسجلت نسخة هذا العام من البطولة على مدار أيامها الثلاثة مشاركة 74 نادياً وأكاديمية من مختلف دول العالم بزيادة لافتة عن نسخة العام الماضي التي شارك فيها 64 نادياً وأكاديمية.
وقال عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات للجوجيتسو، يوسف عبدالله البطران: "هذه الجولة من بطولات رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو (AJP) حققت العديد من المكاسب المهمة، بدءاً من استقطاب نخبة من أبرز نجوم الجوجيتسو العالميين من حملة الحزام الأسود والبني والبنفسجي، والذين قدموا أداءً مميزاً أمتع الجمهور، وصولاً إلى الكشف عن عدد من المواهب الواعدة من فئات الأشبال والبراعم، بما ينسجم مع خطط الاتحاد في التركيز على الفئات السنية الأصغر بصفتها مستقبل جوجيتسو الإمارات".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الجوجيتسو لمحترفی الجوجیتسو الیوم الختامی
إقرأ أيضاً:
مركز أبوظبي للغة العربية يطلق أحدث مبادراته «100 قصة من مجتمعنا»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتماشياً مع إعلان عام 2025 عاماً للمجتمع في دولة الإمارات، يعتزم مركز أبوظبي للغة العربية إطلاق مبادرة «100 قصة من مجتمعنا» تستهدف الموهوبين في دولة الإمارات، للمشاركة في إنجاز قصص ملهمة من وحي المجتمع، لنشرها في كتاب يعكس التسامح والتنوع الثقافي الذي تتميز به دولة الإمارات، ويبرز مكانة التلاحم المجتمعي، ويسهم في ترسيخ قيم التعاون والانتماء.
وتهدف المبادرة التي انطلقت أمس خلال فعاليات الدورة المقبلة لمعرض أبوظبي الدولي، في جناح المركز، إلى الاحتفاء بالمجتمع المحلي من خلال الأدب، وترك أثرٍ إيجابيّ على الآخرين. وتعزيز ثقافة الكتابة الإبداعية، وتأصيلها بين أفراد المجتمع لتكون نمط حياة، من خلال إتاحة الفرصة أمام الموهوبين من مختلف الجنسيات المقيمة على أرض الإمارات، لإبراز قدراتهم وتطوير مهاراتهم، وتشجيعاً للمبادرات الإيجابية الرامية لنشر الثقافة، والمعرفة، وتنمية الفكر لتكوين مجتمع حيوي مثقف، إلى جانب صقل مهارات المشاركين في التعبير والكتابة الإبداعية.
وقال سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية: «ترتبط هذه المبادرة ارتباطاً وثيقاً بإعلان قيادة دولة الإمارات عام 2025 عاماً للمجتمع، وتعكس الرؤية الإستراتيجية للمركز في تعزيز حضور اللغة العربية، وحفز ملكات أفراد المجتمع خاصة الشباب والنشء وتدريبهم على إجادة التعبير عن أنفسهم وصياغة أفكارهم ورؤاهم عبر الكتابة، لدفع المواهب الأدبية الشابة قُدماً، والتعاون معهم عبر قنوات احترافية في تطوير مهاراتهم ونشر نتاجهم، بما يحقق أيضاً أهداف حملة القراءة المستدامة للنصف الأول من العام التي أطلقها المركز مؤخراً».
وتابع: «تشكّل المبادرة خطوة واعدة لاكتشاف وتشجيع المواهب الإبداعية في مجال اللغة العربية، وكذلك الإنجليزية، إذ ستوفّر منصة لعرض أعمال الموهوبين أمام لجنة تحكيم متخصصة، ومن ثم أمام الجمهور إبان حصولهم على فرصة للنشر وإظهار أفكارهم وقدراتهم في مجال الكتابة الإبداعية، كما تخدم تعزيز ثقافة القراءة، وتكريس مجتمع المعرفة، في الوقت ذاته تسلّط المبادرة الضوء على حياة المشاركين، وآرائهم، ومشاركاتهم المجتمعية، ومدى قدرتهم على التعبير عن المضامين الأصيلة في المجتمع، وقيم التعاون والتعايش، من خلال وقائع حقيقية، أو أحداث افتراضية متخيلة، لتشكّل المبادرة فرصة فريدة لجميع أفراد المجتمع في دولة الإمارات، لتطوير مهاراتهم، والتعبير عن إبداعاتهم».
وأوضح المركز شروط التقدّم للمبادرة، حيث تتاح مشاركة من هم في سن 18 عاماً وما فوق، وتقبل القصص المكتوبة باللغتين العربية والإنجليزية، بحيث تتراوح من 1000 إلى 1500 كلمة، ويمكن أن تكون القصص واقعية، أو خيالية، على أن ترتبط بمجتمع دولة الإمارات، وتعكس التنوع الثقافي فيه، وتخدم تعزيز الروابط الأسرية، والتماسك الاجتماعي، والثقافات المتنوعة.