3 سيدات وراء إلقاء رضيعة بحلوان.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
باشرت نيابة حلوان، التحقيق مع سيدة بتهمة إلقاء طفلتها الرضيعة، بجوار عقار في حلوان.
وكشفت التحقيقات أن المتهمة تبلغ من العمر 36 سنة وقد ارتبطت بعلاقة عاطفية مع شاب تطورت لعلاقة غير شرعية نتج عنها حمل.
وأفادت التحقيقات أنه بسبب مرور شهرين وعدم قدرتها على تسجيل الطفلة، استعانت بأقاربها وهما خالتها وصديقتها للتخلص من الطفلة وإلقائها في الشارع خوفا من الفضيحة.
البداية عندما تلقت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة بلاغًا من شرطة النجدة مفاده تلقي بلاغًا من سيدة بشأن عثورها على طفلة بالقرب من مدخل العقار محل سكنها.
وعلى الفور انتقلت أجهزة الأمن لمكان الواقعة، وعثر على طفلة مربوطة تبلغ من العمر شهرين، وترتدي ملابسها كاملة، وملفوفة ببطانية، وتم إيداعها مستشفى حلوان العام.
وبعمل التحريات اللازمة؛ تبين أن وراء ارتكاب الواقعة سيدة، وخالتها، وصديقتها، بسبب إنجاب الفتاة طفلة من علاقة غير شرعية، وألقي القبض على المتهمات، وحُرر المحضر اللازم بالواقعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طفلة رضيعة حلوان علاقة غير شرعية سيدة
إقرأ أيضاً:
أجهزة استشعار صينية تهدد الأمن القومي الأمريكي.. «تخفي برمجيات خبيثة»
حذر تقرير صادر عن مركز أبحاث في واشنطن، من إمكانية اختراق أجهزة استشعار الليدار صينية الصنع وتخريبها، ما قد يعرض الجيش الأمريكي للخطر خلال العمليات العسكرية، ودعا التقرير إلى حظر استخدام هذه المستشعرات في معدات الدفاع الأمريكية، حسبما ذكرت «رويترز».
مستشعرات الليدار في المركبات العسكرية الأمريكيةوتُستخدم مستشعرات الليدار، التي تعتمد على تقنية الليزر، لبناء نماذج رقمية ثلاثية الأبعاد للبيئة المحيطة، وتطبق هذه التقنية على نطاق واسع في أنظمة مساعدة السائق، بالإضافة إلى بنى تحتية حيوية مثل الموانئ.
ويُجري الجيش الأمريكي أبحاثًا حول دمج تقنية الليدار في مركباته العسكرية ذاتية القيادة، إلا أن تقريرًا لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات يحذر من مخاطر أمنية، فقد أشار التقرير إلى أن مستشعرات الليدار غالبًا ما تكون متصلة بالإنترنت، وتستخدم معالجات متقدمة تُمكن من إخفاء برمجيات خبيثة يصعب اكتشافها.
الصين تستخدم أنظمة فضائية لتعطيل المستشعراتوحذرت مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، من أن الحكومة الصينية قد تستغل «أحصنة طروادة» مخفية في مستشعرات الليدار، مُستغلة بذلك قوانينها التي تُلزم الشركات بالامتثال لتوجيهات أمن الدولة، كما تُشير إلى إمكانية استخدام الصين أنظمة ليزرية فضائية لتعطيل هذه المستشعرات بسرعة وفعالية على نطاق واسع داخل الولايات المتحدة.
ودعت المؤسسة، المشرّعين الأمريكيين إلى حظر شراء مستشعرات الليدار صينية الصنع، سواءً لأغراض دفاعية أو لاستخدامها في البنية التحتية الحيوية، كما أوصت بالتعاون مع الدول الحليفة مثل ألمانيا، كندا، كوريا الجنوبية، إسرائيل، واليابان، لتطوير سلسلة توريد بديلة مستقلة عن الصين.