الاحتلال يعلن تصفية منفذ عملية قتل 3 شرطيين
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
كشفت إذاعة جيش الاحتلال بأنه جرى إطلاق صواريخ مضادة للدبابات على منزل محاصر في الخليل، وقتل منفذ عملية حاجز ترقوميا، وعثر بجانبه على سلاح M16، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وكان جيش الاحتلال والشاباك، أعلن عن اغتيال شاب فلسطيني محاصر في مدينة الخليل بالضفة الغربية دون تأكيد حتى الآن من مصادر فلسطينية.
واعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أن مقاتليها يواصلون تنفيذ عملياتهم العسكرية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في مناطق كفر دان، واليامون، والسيلة الحارثية في شمال الضفة الغربية.
وأفادت السرايا في بيان لها، أن مقاتليها نجحوا في استهداف التعزيزات العسكرية وخطوط الإمداد التابعة للجيش الإسرائيلي، مما أسفر عن إلحاق أضرار مادية كبيرة وإرباك قوات العدو في تلك المناطق. وأضافت أن الهجمات تأتي في إطار التصدي للتصعيد العسكري الإسرائيلي المستمر ضد الشعب الفلسطيني.
وأكدت سرايا القدس أن عملياتها ستستمر حتى تراجع قوات الاحتلال وتوقف اعتداءاتها على المدن والقرى الفلسطينية، مشيرة إلى أن المقاومة في الضفة الغربية أصبحت أكثر تنظيماً وتنسيقاً في مواجهة الاحتلال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إذاعة جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني قناة القاهرة الإخبارية قوات الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال الضفة الغربية الشعب الفلسطينى الخليل قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
روان أبو العينين: تصاعد التوغل العسكري الإسرائيلي في مدينة جنين والضفة الغربية
أكدت الإعلامية روان أبو العينين، أنه في الأسابيع الأخيرة، تصاعد التوغل العسكري الإسرائيلي، في مدينة جنين ومخيمها بالضفة الغربية، مما أثار مخاوف من تحول المنطقة إلى بؤرة صراع مشابهة لقطاع غزة، بعد الارتفاع الملحوظ في عدد الشهداء والنازحين، وحجم التدمير الواسع للبنية التحتية.
وقالت روان أبو العينين، خلال برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن منذ بدء العملية، ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 16 شخصًا، بينهم طفلة، بالإضافة إلى إصابة نحو 50 آخرين، و تتراوح الإصابات بين الخطيرة والمتوسطة، مما يزيد من الضغط على المرافق الطبية في المنطقة"
وتابعت الإعلامية روان أبو العينين، أنه تسببت العمليات العسكرية في تدمير واسع للبنية التحتية وفقًا لجهاز الدفاع المدني الفلسطيني، الذي قدر حجم هذا الدمار بنحو 25 كيلومترًا من شوارع وأحياء المدينة والمخيم بشكل كامل، بما في ذلك شبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي.
وأشارت روان أبو العينين، أن تم تدمير أكثر من 70% من شوارع المدينة والمخيم، مما أدى إلى شل حركة التنقل وصعوبة وصول المساعدات الإنسانية في وقت سابق.