لصان يهجـمان على لاعب نابولي أثناء سيره بسيارته
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
نواف السالم
أعلنت زوجة لاعب نابولي الجديد البرازيلي دافيد نيريس أن الأخير تعرض للسرقة بقوة السلاح.
وأوضحت الزوجة في منشور لها على إنستغرام أن زوجها تعرض للسرقة بعد فوزه فريقه على بارما 2-1 السبت في المرحلة الثالثة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وأضافت أن لصان قاما بالهـجوم على اللاعب وحطما زجاجة سيارته وسرقا ساعة روليكس، ووهو في طريقه إلى فندق غراند هوتيل باركرز بصحبة زوجته وابنته.
وأكدت أن لاعب نابولي كان في حالة صدمة مما حدث، ما دفعه للدخول للفندق مباشرة دون التوقف لالتقاط صور مع الجماهير التي كانت تنتظره أمام الفندق
يذكر أن نيريس انتقل إلى نابولي مقابل 28 مليون يورو وحقق تمريرتين حاسمتين في مباراتيه الأوليين، آخرهما في مباراة يوم أمس.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: نابولي نادي نابولي
إقرأ أيضاً:
محتف سيئون بحضرموت يتعرض للسرقة
الجديد برس|
كشف الخبير والباحث اليمني المهتم بالآثار وتهريبها، عبد الله محسن، عن تعرض مخزن متحف سيئون بمحافظة حضرموت للسرقة قبل أكثر من عام، مؤكداً أن من المقتنيات المسروقة عقداً أثرياً من الذهب يتجاوز عمره 2700 عام.
وقال محسن، في منشور على حسابه بمنصة “فيسبوك”، تحت عنوان (من مقتنيات متحف سيئون المسروقة)، والذي يأتي ضمن سلسلة منشوراته (آثار اليمن.. في الخارج)، إن أحد مخازن متحف سيئون تعرض للسرقة في 29 ديسمبر 2023م.
وأوضح، أن من بين المسروقات “عقداً ذهبياً من مملكة حضرموت من آثار اليمن مكوناً من 20 قطعة صغيرة أسطوانية الشكل، ومزخرفاً عند أطرافه الخارجية بحبيبات صغيرة، كل قطعة منها مستقلة عن الأخرى”.
وأشار إلى أن إدارة المتحف أبلغت، حينها، الجهات الرسمية بالصور والسجلات المتحفية للقطع المسروقة، وأن النيابة تولت التحقيق في تلك الحادثة، مرجحاً أن الإجراءات بهذا الخصوص ما تزال مستمرة حتى الآن.
ولفت الباحث محسن إلى أن “إدارة متحف سيئون تبذل الكثير من الجهود للحفاظ على مقتنيات المتحف واستمرار العمل فيه، على الرغم من قلة الإمكانات وعدم توفر الدعم الكافي من الحكومة اليمنية، وعدم التزام الشركات العاملة في حضرموت بسياسات المسئولية المجتمعية التي توجب عليها دعم المتاحف والمواقع الأثرية والتراثية”، حسب قوله.
وفيما أكد أنه لا فائدة من مناشدتها، دعا محسن حكومة عدن الموالية للتحالف، “لتوفير الدعم اللازم للمتاحف والمواقع الأثرية، واستشعار المسئولية الوطنية الملقاة على عاتقها”.