رئيس المحكمة الدستورية العليا يزور رئيس هيئة قضايا الدولة لتهنئته بتوليه منصبه الجديد (صور)
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
استقبل اليوم الأحد، المستشار عبد الرزاق شعيب، رئيس هيئة قضايا الدولة، المستشار بولس فهمي رئيس المحكمة الدستورية العليا، ووفدًا من السادة المستشارين نواب رئيس المحكمة، ضم كلًا من المستشار رجب عبد الحكيم سليم، المستشار محمود محمد غنيم، المستشار الدكتور محمد عماد النجار، والمستشار الدكتور عبد العزيز سالمان، المستشار الدكتور طارق عبد الجواد شبل، والمستشار طارق عبد العليم، والمستشار خالد أحمد رأفت، وذلك لتهنئته بصدور قرار السيد رئيس الجمهورية بتوليه رئاسة الهيئة.
خلال اللقاء، أشاد المستشار بولس فهمي بهيئة قضايا الدولة ومستشاريها، وبالدور الذي تقوم به في حماية المال العام والدفاع عن حقوق الدولة، وأكد أنها مدرسة قضائية عريقة أسهمت في تأهيل نخبة من الكفاءات القانونية الرفيعة.
من جانبه، أعرب المستشار عبد الرزاق شعيب عن شكره وتقديره للمحكمة الدستورية العليا وقضاتها، مشيدًا بدور القضاء الدستوري في إعلاء المبادئ الدستورية، كونه إحدى الدعائم الرئيسة لدولة القانون.
ومن جانب قضايا الدولة، حضر اللقاء: المستشار مجدي على حسن إبراهيم – نائب رئيس الهيئة " رئيس قسم المحكمة الدستورية العليا "، والمستشار زين العابدين علي إسماعيل محمد - نائب رئيس الهيئة "رئيس المكتب الفنى، والمستشار سمير مصطفى محمد شراده – نائب رئيس الهيئة " قسم المحكمة الدستورية العليا "، والمستشار الدكتور عمر على نجم حرب – نائب رئيس الهيئة " قسم المحكمة الدستورية العليا "، المستشار محمد سليم سالم سليم - نائب رئيس الهيئة " المكتب الفني "، المستشار/ أحمد ثابت - نائب رئيس الهيئة "الأمين العام"، والمستشار/ أحمد سعد - نائب رئيس الهيئة "المشرف على مكتب رئيس الهيئة".
وفى ختام اللقاء تبادل الطرفان الدروع التذكارية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المحكمة الدستورية العليا القضاء الدستوري المستشار بولس فهمي رئيس هيئة قضايا الدولة رئيس المحكمة الدستورية العليا المحکمة الدستوریة العلیا المستشار الدکتور نائب رئیس الهیئة قضایا الدولة
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس جامعة الفيوم يتفقد امتحانات الدراسات العليا بكلية السياحة والفنادق
تفقد الدكتور عرفة صبري حسن نائب رئيس جامعة الفيوم لشئون الدراسات العليا والبحوث، امتحانات الدراسات العليا بكلية السياحة والفنادق.
بحضور الدكتور أشرف عبد المعبود عميد كلية السياحة والفنادق، و الدكتور نانسي جمال الدين القائم بأعمال وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، و الدكتور محمد عبد الوهاب مرسي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب الأسبق والأستاذ بقسم الدراسات الفندقية بالكلية وذلك اليوم الأربعاء .
وخلال الجولة التفقدية قام الدكتور عرفة صبري بالمرور على اللجان الامتحانية التي شملت (دبلومة الإرشاد السياحي، تمهيدي الماجستير، الماجستير، الدكتوراة) وتضمنت امتحانات دبلومة الإرشاد السياحي ٨٥ طالبًا وطالبة، كما شملت امتحانات تمهيدي الماجستير ٢١ طالبًا وطالبة، وتضمنت امتحانات الماجستير ١٢ طالبًا وطالبة، كما شملت امتحانات الدكتوراه ١٨ طالبًا وطالبة.
ووجه الدكتور عرفة صبري بضرورة توفير المناخ الملائم للطلاب لأداء الامتحانات بسهولة ويسر، والتأكد من وجود أستاذ المادة في كل لجنة، وتوفير لجان خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة.
إحالة ملاحظ للنيابة العامةقرر الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، إحالة ملاحظ بلجان امتحانات الشهادة الإعدادية، إلى النيابة العامة، لقيامها بتسريب امتحان اللغة العربية، ونشره على وسائل التواصل الاجتماعي.
كان قد انتشر تسريب لامتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية يوم السبت الماضي الموافق 18 يناير، على برنامج التيليجرام في الساعة التاسعة و51 دقيقة صباحاً ، وعلى أثر ذلك، وجه الدكتور خالد قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم بتشكيل لجنة متابعة من المديرية، لبحث الملابسات واتخاذ اللازم قانونياً حيال المتسبب في الواقعة.
وقد تبين من الفحص المبدئي، تسريب الورقة الامتحانية من إحدى لجان الشهادة الإعدادية بإدارة إطسا التعليمية، فقامت اللجنة بمتابعة عدة لجان امتحانية تابعة للإدارة، وتمكنت من تحديد اللجنة الامتحانية التي تم تسريب الامتحان منها ونشره على وسائل التواصل الاجتماعي "التيليجرام".
وبعد فحص اللجان الفرعية بالمدرسة، تم تحديد المعلمة التي قامت بتصوير وتسريب الامتحان، حيث تم فحص تليفون المعلمة، والعثور على الصور المنشورة على برنامج التيليجرام، وعليه، تم استبعاد كل من، رئيس اللجنة، والمراقب الأول، وملاحظ اللجنة التي قامت بتسريب الامتحان، وإحالتهم جميعًا للتحقيق بإدارة الشئون القانونية.
وبعد العرض على الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، قرر إحالة المعلمة المتسببة في الواقعة، إلى النيابة العامة.
1000069817 1000069813 1000069811
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟