تارا عبود تنضم لبطولة أولى تجاربها السينمائية بفيلم «بنات الباشا»
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
انضمت الفنانة تارا عبود لبطولة فيلم «بنات الباشا»، والذي يعتبر أولى تجاربها السينمائية في مصر، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي تشويقي حول العديد من القضايا النسائية.
تفاصيل فيلم صالون تجميل نسائيفيلم بنت الباشا، والذي انضمت لبطولته تارا عبود، تدور أحداثه داخل صالون تجميل نسائي، ومن خلاله تنكشف العديد من قصص النساء عن القهر والكبت، والمرض والموت، والحب والخيانة، ومأخوذ عن رواية لنورا ناجي، وانطلق تصويره خلال الأيام الماضية.
فيلم بنت الباشا من بطولة زينة، صابرين، تارا عبود، مريم الخشت، ناهد السباعي، وآخرين من إخراج ماندو العدل، وسيناريو وحوار محمد هشام عبية.
آخر أعمال تارا عبودوكان آخر أعمال الفنانة تارا عبود مشاركتها فى المسلسل الشهير مدرسة بنات الروابي، والذى حقق نجاح جماهيري كبير، كام شاركت في مهرجان البحر الأحمر بفيلم Rebel دورته الـ75، بتوقيع المخرج بلال فلاح، عادل العربي، وحقق نجاح جماهيري كبير.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
طارق عبود: الاحتلال الإسرائيلي حقق فشلا ذريعا في لبنان بسبب شراسة المقاومة
قال الدكتور طارق عبود، أستاذ العلاقات الدولية بالجامعة اللبنانية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي لم تحتل الجنوب اللبناني، ولكنها دخلت إلى بعض القرى وأماكن محددة، وانسحبت الأيام الماضية منها لأن المناورة البرية التي قامت بها إسرائيل فشلت فشلا ذريعا، وكانت المقاومة شرسة في التعامل مع قوات الاحتلال، وتم تدمير أكثر من 45 دبابة وقتلت أكثر من 100 جندي.
إسرائيل لم تحتل لبنان حتى تنسحب منهوأضاف عبود، خلال مداخلة «زوم» عبر برنامج «كل الزوايا» مع الإعلامية سارة حازم طه، المُذاع على قناة «أون»، أن الحديث حول انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان «مبالغ فيه» وهو سردية إسرائيلية، لأن إسرائيل لم تحتل لبنان حتى تنسحب منه، والأمور حاليا تتعلق بوقف إطلاق النار، ووقف الأعمال العدائية.
وتابع: «الحديث الآن حول وقف إطلاق النار سابق لأوانه، لأن إسرائيل عندما حددت أهدافها من الحرب كانت هي تغيير وجه الشرق الأوسط، وهذا لم يتحقق بعد».
كل اللبنانيين متفقون على أن القرار 1701 هو الضامن والإطار الواقعي اليوم لتحقيق الاستقراروعن وجود خطة لبنانية لليوم التالي لوقف إطلاق النار في لبنان، قال: «اليوم التالي في لبنان واضح، وكل اللبنانيين متفقون على أن القرار 1701 هو الضامن والإطار الواقعي اليوم لتحقيق الاستقرار في منطقة 1701، وأيضا المجتمع الدولي متفق على 1701 حتى لو كان هناك حاجة لزيادة العديد من القوات البنانية والدولية في تلك المنطقة 1701».
وأشار إلى أن إسرائيل لا تمتلك خارطة طريق لخطة ما بعد إنهاء الحرب، وهذه هي المشكلة.