مباحثات سعودية فلسطينية لإنهاء حرب الإبادة في غزة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
بحث رئيس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني محمد مصطفى، خلال اتصال هاتفي، اليوم الأحد، مع وزير خارجية المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان، مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، في ظل استمرار حرب الإبادة في قطاع غزة، والعدوان الإسرائيلي على شمال الضفة الغربية.
ووفق وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية ( وفا )، بحث مصطفى مع الوزير بن فرحان مخرجات اجتماع الرئيس محمود عباس مع ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان في الرياض، واستمرار تنسيق المواقف بين دولة فلسطين، والمملكة العربية السعودية، من أجل وقف حرب الإبادة والعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني .بينهم طفلة..مقتل4 فلسطينيين بعد قصف إسرائيلي في #غزة https://t.co/JxQEEYtgBu
— 24.ae (@20fourMedia) September 1, 2024 وأكد رئيس الوزراء الفلسطيني على الدور الكبير والهام الذي تلعبه السعودية وجهودها، من خلال التحرك السياسي، الذي تقوم به اللجنة الوزارية العربية الإسلامية التي ترأسها السعودية، من أجل تحقيق مزيد من الاعتراف بدولة فلسطين، وحصولها على عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة، ودفع جهود دولة فلسطين في التحرك الدبلوماسي والقانوني، وفي الأمم المتحدة، من أجل إنهاء الاحتلال، وتجسيد الدولة المستقلة، وعاصمتها القدس.المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل السعودية
إقرأ أيضاً:
تطورات اليوم الـ344 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
غزة - صفا
دخلت عملية "طوفان الأقصى" التي أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف انطلاقها، يومها الـ344، ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة.
واستأنف جيش الاحتلال يوم الجمعة الأول من ديسمبر/ كانون الأول عدوانه على القطاع بعد هدنة إنسانية استمرت سبعة أيام.
واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 41118 مواطنًا، فيما وصل عدد المصابين إلى 95125، كما أن 72% من الضحايا هم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة.
ومع استمرار العدوان الهمجي، توقفت معظم المستشفيات والمراكز الصحية عن العمل، إما بسبب القصف أو نفاد الوقود.
في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح.
وفيما يلي آخر تطورات الأحداث: