أديل تنهي حفلاتها في ميونخ والحضور يتجاوز 730 ألفا
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
اختتمت نجمة البوب البريطانية أديل سلسلة حفلاتها الموسيقية العشر في مدينة ميونخ الألمانية بعد 4 أسابيع من انطلاقها، حيث ودعها جمعٌ يقدر بـ 70 ألف شخص خلال آخر حفلاتها مساء أمس السبت 31 أغسطس/آب 2024.
وقدمت الفنانة البالغة من العمر 36 عاما، عروضا مذهلة في ساحة خارجية تم بناؤها خصيصا لها في ميونخ، مع موسيقى رائعة وعروض ترفيهية.
وقالت أديل، "شكرا ميونخ. هذا سحري للغاية، أشعر بالقشعريرة".
وأحيت أديل حفلين أسبوعيا في ساحة "أديل أرينا" المقامة على أرض المعارض التجارية بالمدينة، وسافر المعجبون من أنحاء العالم إلى ميونخ لمشاهدة عروضها، إذ أفاد المنظمون ببيع 730 ألف تذكرة لكل من الحفلات العشر، رغم أسعارها المرتفعة.
ويمكن للساحة المؤقتة -التي صممت وفقا لمواصفات أديل وتضم ممشى طوله 93 مترا- أن تستوعب ما يصل إلى 74 ألف شخص، بمساحة تزيد عن 4159 مترا مربعا، كما تضمنت شاشة عملاقة يقال إنها الأكبر في العالم، عرضت أداء المغنية خلال الحفلات ومقاطع فيديو لأغانيها.
وأخبرت أديل الجمهور بأنها ستعود إلى منزلها في غضون ساعات قليلة، حيث تخطط "لاصطحاب طفلها إلى المدرسة" يوم الاثنين.
وبعد حفلات ميونخ، قالت أديل إنها ستغني في لاس فيغاس في نهاية أكتوبر/تشرين الأول المقبل قبل أخذ استراحة طويلة.
وكانت أديل -التي تشتهر بترددها في القيام بجولات- قد قدمت آخر عرض لها في أوروبا عام 2016.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
الصين تعبر عن معارضتها الشديدة لتقرير الحكومة البريطانية نصف السنوي عن هونج كونج
عبرت الصين عن معارضتها الشديدة لتقرير الحكومة البريطانية "التقرير نصف السنوي عن هونج كونج"، قائلةً إنه يتدخل في الشئون الداخلية للصين ويشوه حقوق الإنسان وسيادة القانون في منطقة هونج كونج الإدارية الخاصة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قوه جيكون - في تصريح له اليوم، الجمعة، إن منطقة هونج كونج قد استعادت النظام ومن المتوقع أن تزدهر، مشيرًا إلى أن أمنها وديمقراطيتها وحقوق وحريات شعبها أصبحت تحت حماية أفضل، وأن لديها آفاقًا واعدة للتنمية -وذلك وفق ما نقله موقع شبكة الصين الإخبارية.
وأضاف قوه في مؤتمر صحفي يومي أن هونج كونج قدمت للعالم بيئة عمل أكثر أمانًا وحرية وانفتاحًا وقابلية للتنبؤ، مع وصول إجمالي عدد الشركات غير المحلية المسجلة في هونج كونج إلى أعلى مستوى له على الإطلاق.
ودعا قوه بعض الأشخاص إلى احترام سيادة الصين وسيادة القانون في منطقة هونج كونج الإدارية الخاصة، ووقف الإدلاء بتصريحات غير مسئولة بشأن الإجراءات القانونية في المحاكم في هونج كونج، والتوقف عن أن يكونوا ملاذًا لأولئك الذين يسعون لزعزعة استقرار هونج كونج.
جدير بالذكر أنه منذ يوليو 1997، يقوم وزير الخارجية البريطاني بتقديم تقرير إلى البرلمان كل ستة أشهر حول تنفيذ الإعلان المشترك بين الصين وبريطانيا بشأن قضية هونج كونج.