أوقاف ظفار تكرم 300 طالب وطالبة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
كرمت المديرية العامة للأوقاف والشؤون الدينية بمحافظة ظفار ممثلة بقسم الشؤون الإسلامية أكثر من 300 طالب وطالبة في أنشطة جامع الرحمة بولاية طاقة، بحضور أنور بن عبدالله باعمر المدير العام المساعد للشؤون الدينية بمحافظة ظفار.
يأتي التكريم ضمن البرامج التي تقوم بها وزارة الأوقاف والشؤون الدينية للارتقاء بالنشء في حفظ كتاب الله عز وجل وتدريس علومه، وتضمّن البرنامج عددا من الأنشطة والبرامج التدريسية والمناهج العلمية كحفظ تحفة الأطفال في علم التجويد وتفسير قصار المفصل من سور القرآن العظيم وحفظ بعض الأحاديث النبوية وشرحها وتعليم الأذان وتعليم الوضوء والصلاة بالإضافة إلى الخطابة وفن الإلقاء.
وقام راعي الحفل بتكريم المشاركين في الأنشطة والمنظمين.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
«الأوقاف» تكرم 300 من حفظة القرآن الكريم في محافظة مطروح
كرمت مديرية الأوقاف بمطروح، 300 من حفظة القرآن الكريم من الأعمار المختلفة في مدينة الحمام، بحضور الشيخ حسن عبد البصير عرفة، وكيل الوزارة بمطروح، ووجيه عمارة، رئيس مجلس مدينة الحمام.
افتتاح عدد من كتاتيب القرآنوقال وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، اليوم، إنه سيجري افتتاح عدد من كتاتيب القرآن الكريم بمدينة الحمام والرويسات وقرى البنجر، خلال الأيام القليلة المقبلة.
ونظمت مديرية الأوقاف بمطروح، احتفالا بحفظة القرآن الكريم، بدأ بتلاوة قرآنية مباركة لإحدى الطالبات، تلاها فقرة إنشاد جماعي للحافظين لكتاب الله.
وأكد «عبد البصير» أهمية إقامة الكتاتيب التي خرجت كبار قراء القرآن الكريم بمصر، أمثال إمام القراء الشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ عبد الباسط عبد الصمد، والشيخين المنشاوي والبنا، وصاحب المدرسة الممتدة الشيخ مصطفى إسماعيل.
معاونة الأسر على حفظ القرآن والتربية السليمةوهنأ وكيل وزارة الأوقاف، في بيان له، الفائزين، وقدم الشكر للآباء والأمهات والأئمة على جهودهم في رعاية الأبناء ومعاونة الأسر المصرية في تربية وتزكية أبنائها، وقدم النصيحة الأبوية للحاضرين بالتزام الأخلاق الفاضلة والآداب الراقية، وضرب النموذج الذي يحتذى في طلب العلم المحصن بالتربية.
كما نصح حافظي كتاب الله، بيقظة الضمير ومراقبة الله في السر والعلن لضمان استمرارية النجاح، مع الإيجابية التي تستدعي أن يكون النشء فاعلاً في مجتمعه قادر على التفكير والمبادرة، بعيدا عن التقليد الأعمى مع احترام الناس جميعا، والتواضع الجم الذي يجعل النشء محاطا بالمحبة والتقدير.
عودة الكتاتيب لسابق عهدهامن جانبه، أثنى رئيس مدينة الحمام على جهود وزارة الأوقاف، معلنا دعمه الكامل لعودة الكتاتيب، شاكرا للأهالي عنايتهم بالقرآن الكريم، وساد الفرح الأهالي بتكريم أبنائهم، مستبشرين بعودة الكتاتيب لسابق عهدها، لتكون عاملا مساعدا في العملية التعلمية والتربويّة.