بوابة الوفد:
2025-01-31@12:45:20 GMT

ياسمين الخطيب تعكس سحر قوامها بالأسود

تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT

شاركت الإعلامية ياسمين الخطيب متابعيها بأحدث إطلالتها عبر حسابها الشخصي بموقع الإنستجرام.

وبدت ياسمين الخطيب بإطلالة أنوثية تتناغم مع شخصيتها المتمردة المحبه لتغيير والتجديد في آن واحد،  حيث ارتدت فستان قصير مجسم، مكشوف من الخصر، لتستعرض قوامها الرشيق والمجسم، فيما انتعلت صندلًا بكعب عال.

واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بحرية فوق كتفيها بشكل ناعم وخصصت الكحل لتعكس سحر عينيها مع لون البينك في الشفاه.

ياسمين الخطيب

إن ياسمين الخطيب أو يَاسمين سيد عبد اللطيف الخطيب هي مذيعة وفنانة تشكيلة وكاتبة مصرية مشهورة، وابنة الناشر سيد الخطيب، وهي من مواليد عام 1981 م في مدينة القاهرة في جمهورية مصر العربية، التي عاشت وترعرعت فيها، وقد بدأت ياسمين في عام 2010 م كتابة المقالات، ولا سيما المقالات السياسية والتشكيلية أيضًا، وذلك في عدة مجالات من أهمها مجلة الوطن والأحرار والدستور، ثم ترأست قسم التحرير في مجلة صوت الأمة، لتدخل من بعدها إلى مجال الإعلام التلفزيوني.

 الإعلامية ياسمين الخطيب الإعلامية ياسمين الخطيب الإعلامية ياسمين الخطيب

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ياسمين الخطيب الإنستجرام سيد الخطيب القاهرة الوطن الاحرار الدستور الإعلامیة یاسمین الخطیب

إقرأ أيضاً:

من طفولته في الإسكندرية إلى المنفى بباريس.. بيرم التونسي شاعر لم يعرف الحب أبدا

في العدد 287 من مجلة الكواكب، الصادر يناير عام 1957، قدم الشاعر الغنائي الكبير بيرم التونسي اعترافاته للجمهور والقراء، وبدأ بيرم بالحديث عن فترة الطفولة إذ قال «شغفت بالمطالعة وأنا طفل في السابعة، ولم يكن بمقدوري أن أفهم أكثر من القصص الشعبية الشائعة في ذلك الحين، وأعجبتني منها قصة «السلك والوابور» و«الفقر» و«الإسكافي» وكلها ملاحم تستهوي الأطفال وأشباه الأطفال من الرجال، وزدت شغفا بهذه الملاحم، عندما سمعتها ملحنة تلقى على الدفوف من المداحين الذين كانوا ولا يزالون يملؤن ميدان أبو العباس في الإسكندرية، فكنت أسير خلف الأدباتية الشحاذين، الذين يلقون أزجالهم على الجالسين في المقاهي مسافات طويلة، فكانوا يلقون الأزجال موقعة على دربكة يحملها الأدباتي».

وتابع بيرم مشدد على إن محصوله الأول من الأدب الشعبي جاء من هذه المصادر، حتى وصل إلى سن 12 عاما، وقتها عرف مصدرا جديدا، «كان عمري وقتها 12 سنة حين عرفت طريق مكتبة البلدية، فاستعرت منها مجموعة مجلة الأستاذ التي كان يصدرها عبدالله النديم، وكان هو أول من استخدم الأزجال السياسية لمعالجة المشاكل، وحين بلغت 16 سنة كنت أتأرجح بين المدارس الأهلية ومصنع الحرير الذي تركه والدي تحت وصاية أحد المغاربة بالإسكندرية في حي الميدان، وفي سن 18 سنة تزوجت وماتت زوجتي قبل أن أغادر البلاد منفيا».

بعدها ينتقل الشاعر الكبير للحديث عن كواليس النفي، ويقول: «حين اندلعت الثورة المصرية 1919 أخرجت مجلة المسلة دون أن استخرج إذنا من إدارة الداخلية، وكانت المجلة السبب في نفيي إلى فرنسا، إذ صدرتها بمقطوعة عن زواج الملك السابق فؤاد تحت عنوان «البامية السلطاني»، وفي باريس عانيت شظف العيش واحترفت كل الحرف إلا الأدب، عملت حمالا في مصنع للبيرة وفي مصنع سيارات وفي مصنع للحرير الصناعي ومصنع للبسكويت، ولما أضناني التعب تسللت إلى مصر في غفلة من العيون وفي ذلك كتبت "غلبت أقطع تذاكر وشبعت يا رب غربة.. بين الشطوط والبواخر ومن بلادنا لأوروبا».

كما أشار التونسي في اعترافاته إلى أنه لم يعرف الحب يوما، لأن في رأيه «الحرمان أقوى من الحب»، كما أنه كان دائما يعاني من الفقر، وبرأيه «المرأة لا تحب الرجال اللي على الحديدة».

وختاما تحدث بيرم عن رحلته مع المرض بقوله «الربو يعيش في صدري منذ زمن بعيد، واستطعت أن أدرس خصائصه وأحببته، لأنه مرض جميل، وأجمل ما فيه أنه ديكتاتور، لا يسمح لأي مرض آخر أن ينافسه أو يشاركه في جسدي، ولكنه يقتلني، لقد استطعت أن أقلع عن كثير من عاداتي ولكني رغم كل المحاولات لم أستطع أن أبتعد عن المحروقة السيجارة، وياعمر ما بقى فيك عمر».

مقالات مشابهة

  • أم صوفيا.. سلمى أبو ضيف تنجب طفلتها الأولى
  • عضو أمناء الحوار الوطني يدين الحملة الإعلامية ضد مصر: أساليب رخيصة
  • مركز حقوقي: ما تقوم به مليشيا الحوثي بحق الإعلامية سحر الخولاني وأفراد أسرتها نوع من العقاب الجماعي
  • مي فاروق بالأسود على بوستر ألبومها الجديد «تاريخي»
  • رئيس التليفزيون المصري: التعاون مع هيئة الفجيرة للثقافة يهدف لتعزيز العلاقات الإعلامية وتبادل المحتوى
  • كينيدي جونيور: أنا داعم للسلامة والتقارير الإعلامية حول اللقاحات غير صحيحة
  • مجلة فوج تهاجم ميلانيا ترامب بعد نشر صورتها الرسمية
  • جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي تكرِّم المؤسسات الإعلامية والثقافية
  • من طفولته في الإسكندرية إلى المنفى بباريس.. بيرم التونسي شاعر لم يعرف الحب أبدا
  • عُمان ومصر ومشترك الثقافة