أبرزهم بيراميدز.. الجزائرية كريمة حمادي على ردار 3 أندية مصرية
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
دخلت الجزائرية كريمة حمادي، لاعبة فريق الجزائر الوسطي، دائرة اهتمام عدة أندية مصرية، ترغب في الحصول على خدماتها، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وأبدت أندية توت عنخ آمون، وبيراميدز، وزد رغبتها في ضم كريمة، بداية من الصيف الجاري، لدعم صفوف الفريق خلال الموسم المقبل.
وتحظى كريمة باهتمام عدة أندية عمانية، مما يزيد من صعوبة المنافسة على ضمها، نظرا لما تمتلكه من قدرات فنية كبيرة.
وتجيد صاحبة الـ25 عاما، اللعب في أكثر من مركز أبرزها قلب الدفاع والظهير الأيمن، مما جعلها محط اهتمام الكثير.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيراميدز توت عنخ آمون زد كريمة حمادي نادي بيراميدز نادي توت عنخ آمون نادي زد
إقرأ أيضاً:
مستريح إلكتروني.. نصاب نجع حمادي استدرج الضحايا عبر تليجرام وأرباح وهمية 40 %
بعد عام كامل من استدراج ضحاياه بوعود وهمية، تكشفت منذ أيام واحدة من أكبر جرائم النصب والاحتيال المالى، بطلها شخص مقيم بمدينة نجع حمادى شمال قنا، اشتهر إعلامياً بـ " مستريح نجع حمادى"، بعدما سار على نهج سابقيه من النصابين الذين يرسمون طريق أحلام وهمى للضحايا، ويستولون على أموالهم دون وعى أو إدراك إلا بعدما " تقع الفأس فى الرأس" وفقاً للمثل المتداول فى هذا الشأن.
تطبيق " تليجرام"جريمة نصاب أو مستريح نجع حمادى، لم تكن وجهاً لوجه كما الكثير من الجرائم التى شهدتها قنا فى الفترة الأخيرة، والتى اعتمد خلالها المحتالين على علاقاتهم الواسعة، ووجد أصل مالى كستار يمارس من خلالها نشاطه الاجرامى، لكنه استخدم خلالها التكنولوجيا الحديثة فى النصب، حيث اعتمد على تطبيق " تليجرام" والذى تمكن من خلاله من ضم آلاف الضحايا واعداً إياهم بأرباح خيالية.
تفاصيل الجريمة بدأت تتضح ملامحها بعدما حرر عشرات الأشخاص، بلاغات للنيابة العامة يتضررون فيها من قيام شخص يدعى ع.ع، بالاستيلاء على أموالهم، بعدما أقنعهم بأن باستثمار أموالهم فى الذهب والبترول وتحقيق أرباح مالية قد تصل إلى 40%، مستعيناً فى ذلك بمجموعات على موقع التواصل الاجتماعى" تليجرام"، ما دفع الكثير إلى الدفع بأموالهم طمعاً فى هذه الأرباح التى لا توفرها المجالات الرسمية أو الشرعية.
ضحايا من كل المحافظاتالضحايا فى هذه القضية لا ينتمون إلى مدينة نجع حمادى، مسقط رأس النصاب الجديد أو " المستريح" أو حتى المناطق المجاورة بمحافظة قنا، لكن النشاط امتد للعديد من المحافظات، معتمداً على الإعلانات الترويجية عبر تطبيق " تليجرام"، ما تسبب فى تزايد أعداد الضحايا، ووصولهم إلى الآلاف وفقاً للمعلومات الأولية المتداولة.
مواقع التواصل الاجتماعي بدورها، تناولت الموضوع بكثافة، ما بين فئة تتعامل بسخرية وتهكم على الضحايا الذين جعلوا من أنفسهم فريسة سهلة للنصاب، وآخرين يتغنون بذكاء النصب وقدرته على إقناع آلاف الضحايا من محافظات مصر المختلفة، دون أن يفكر الضحايا فى استخدام عقولهم أو العودة للمصادر الرسمية للتأكد من تفاصيل الموضوع.
من جانبها تكثف أجهزة الأمن جهودها لضبط المتهم، للتحقيق فى البلاغات المقدمة من المواطنين، وكشف مصير الأموال المودعة والتى تبلغ ملايين الجنيهات وفقاً لأقوال بعض الضحايا، لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالها.
يذكر أن محافظة قنا شهدت خلال السنوات الأخيرة، انتشار ملحوظ لظاهرة النصب والاحتيال والتى حملت جميعها مسمى " مستريح" كون أبطالها يوهمون الضحايا بتحقيق أرباح خيالية دون بذل أى جهد لاستثمار أموالهم، مع تنوع المجالات التى يوهم بها النصابين ضحاياهم " مواشى، عقارات، دولارات، ذهب، بترول".